المحتوى الرئيسى

13 تصريحًا لأم عبير بطلة هذا المساء.. أبرزها عن شعرها البرتقالي - E3lam.Org

06/27 09:30

شاركها Facebook Twitter Google +

لفتت الفنانة زينة منصور الأنظار إليها فى شهر رمضان الماضى من خلال دور أم عبير فى مسلسل هذا المساء، حيث لاقت الشخصية نجاحا كبيرا، خاصة أنها استطاعت طوال حلقات المسلسل أن تحافظ على تفاصيل الدور كسيدة من منطقة شعبية، متزوجة من موظف بسيط، لكنها تدخل فى علاقة غير شرعية مع أحدهم، مما يتسبب فى ابتزازها.

إعلام دوت أورج تواصل مع زينة منصور، وفيما يلى أبرز تصريحاتها…

1. بدأت ممارسة الفن منذ الصغرعلى مسرح مدرستى بالأسكندرية، وانتقلت منها إلى قصور الثقافة، كما قمت فى مراحل لاحقة بتمثيل أكثر من رواية على مسرح سيد درويش، وتتلمذت على يد أساتذة كبار فى المسرح.

2. أول عمل احترافى لى كان مع الفنان سمير غانم فى مسرحية (المستخبى) التى لاقت نجاحا كبيرا، وسافرنا لعرضها فى سوريا، ثم توالت المسرحيات معه بعد ذلك.

3. استقريت بعدها بفترة فى القاهرة، لأتفرغ لعملى، وشاركت فى العديد من المسلسلات مثل فيفا أطاطا، وشارع عبد العزيز، كما شاركت فى فيلم حلاوة روح، حتى جاء دور حسنية فى فيلم (الماء والخضرة والوجة الحسن) ليسرى نصر الله، وهو الدور الذى بسببه اختارنى تامر محسن لأداء أم عبير فى (هذا المساء)

4. عندما عرض على الدور رفضته، وقلت لتامر أنه دور صغير جدا، ولن يضيف لى، لكنه أقنعنى فى النهاية.

5. قبل التصوير قال لى تامر أن الأداء رائع لكن الشكل يبدو أرقى من أم عبير التى فى مخيلته، وطلبت منه مهلة 48 ساعة ووعدته بعدها أن يرى أم عبير التى يريد.

6. فكرت فى أن السيدات فى المناطق شديدة الشعبية عندما يرغبن فى التزين يقمن بتلوين الشعر بمادة الأكسجين رخيصة الثمن بالنسبة لأسعار الصبغات، ويضعن الكحل، ولأن أم عبير نموذج موجود بهذا الشكل قررت صبغ شعرى باللون البرتقالى.

7. ذهبت للكوافير هيثم دهب، ووصفت له الشخصية، وطلبت منه أن يعمل لى أسوأ مايمكن أن تفعله سيدة فى شعرها، وقلت له حرفيا (ادينى فى الأكسجين) وضحيت بشعرى من أجل الدور، واعتزلت كل المناسبات العائلية والرسمية لمدة أربعة أشهر.

8. كان من الممكن ارتداء باروكة شعر بنفس اللون، لكننى كنت أعلم أن تامر محسن، الذى يصور المشهد الواحد فيما يزيد عن ثلاث ساعات من فرط الدقة لن يقبل بأى عنصر غير مكتمل على الشاشة.

9. كان هناك تفاصيل آخرى شكلت شخصية أم عبير، التى ظلت معى حتى بعد إنتهاء التصوير وعودتى إلى منزلى، حيث كنت أتعمد عدم كى ملابسى أو تمشيط شعرى، كما حرمت على نفسى الذهاب إلى الكوافير طوال مدة التصوير، ولم أضع أى مساحيق تجميل على وجهى بخلاف الكحل وأحمر الشفاة، كما تفعل فتيات الحارات الشعبية.

10. تعجبت كثيرا من شكل الفتاة الشعبية الذى ظهر فى مسلسلات آخرى فى رمضان هذا العام، حيث الشعر والمكياج، والباديكير والمناكير، وكلها تفاصيل لا تتناسب أبدا مع الدور.

11. أنا من مدرسة هند رستم فى الإغراء، وتصنيفى كممثلة إغراء لايزعجنى، وقد يرجع ذلك إلى ملامحى الجريئة، لكننى أقول للمخرجين أن لدى أكثر من ذلك لأقدمه على الشاشة.

Comments

عاجل