المحتوى الرئيسى

صحف عربية تناقش زيارة رئيس الوزراء العراقي للسعودية

06/21 03:07

صحف عربية تناقش زيارة رئيس الوزراء العراقي للسعودية

قسم المتابعة الإعلامية بي بي سي

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Google+

شارك هذه الصفحة عبر WhatsApp

شارك هذه الصفحة عبر LinkedIn

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

مصدر الصورة EPA Image caption يعتبر العبادي هو أول رئيس حكومة للعراق يزور السعودية منذ عام 2003.

اهتمت عدد من الصحف العربية بنسختيها الورقية والالكترونية بالزيارة التي قام بها رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي إلى السعودية ولقاءه مع الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.

ويضيف السعدون "تفتح هذه الزيارة المباركة عهداً جديداً في علاقات أخوية متينة مبنية على الثقة والاحترام والتعاون المشترك لما فيه خير البلدين الشقيقين العراقي والعربي السعودي، وإعادة اللحمة للوطن العربي الذي يحتاج في يومه هذا لكل جهد عربي مشترك من أجل استتباب الأمن والسلام والتنمية لربوعه القلقة".

وفي مقال بعنوان "الرياض وبغداد.. هل انكسر الحاجز"، يقول ماجد السامرائي في العرب اللندنية "يكتسب العراق خصوصيته وهو دائما كذلك لموقعه في قلب صراع المصالح الإقليمية والدولية بعدما وضعته إيران في مركز مجالها الاستراتيجي الحيوي وقوة نفوذها التي تكونت ونمت بسرعة داخل العراق بسبب الولاء الأيديولوجي للحكومات العراقية بعد عام 2003، والتي ابتعدت في سياساتها عن الهوية الوطنية والعمق العربي".

ويضيف السامرائي "وفق المقاييس العراقية النزيهة والحريصة على أمن البلد والطموح ببنائه بعد هذا الخراب الذي أصابه، خطوة العبادي المتبادلة مع الرغبة السعودية الجادة بتطوير العلاقات بين بغداد والرياض ستكون في صالح شعب العراق أولا وأخيرا".

أما العرب اللندنية فتؤكد أن الزيارة تأتي في محاولة من العبادي "لتثبيت نفسه إقليميا في مرحلة ما بعد داعش"، مشددةً أن القادة في السعودية"يستقبلون العبادي وهم مدركون لمحدودية هامش المناورة لديه بسبب السطوة الكبرى التي تمارسها طهران على الحكم في العراق، لا سيما من خلال الأحزاب الشيعية".

وتضيف الصحيفة: "ويدرك العبادي من جهته أن مرحلة ما بعد داعش تتطلب الكثير من المساعي الحقيقية لبناء ما دمرته الصراعات والنزاعات التي عاشها العراق منذ الغزو الأمريكي وهو ما لا تقوى عليه حكومته في ظل استمرار ماكنة الفساد في العمل وهو ما سيدفعه إلى الاستعانة بالاستثمارات السعودية منطلقا من العلاقات الاقتصادية لسد الثغرات السياسية. ولن تمانع القيادة السعودية في تلبية مطالب العبادي من أجل ضخ شيء من القوة في مسعاه من أجل الانفتاح عربيا في مواجهة التشدد الذي تمثله الميليشيات الموالية لإيران وهي تستعد للقفز إلى السلطة".

ومن ناحية أخرى، ناقش بعض المعلقين عملية الدهس الذي جرت في لندن الذي أدى إلى مقتل شخص واصابة عشرة آخرين بعدما قاد رجل شاحنة صغيرة ودهس مصلين بالقرب من مسجد شمال لندن.

تقول الرياض السعودية في افتتاحيتها "الهجوم الإرهابي على المصلين في العاصمة البريطانية فجر أمس يؤكد فكرة عدم انتماء الإرهاب لأي دين أو لون أو عرق إنما ينتمي إلى فكر مريض غير سوي، هدفه نشر الخوف والذعر والفوضى وبث الضغينة والحقد وإذكاء الروح العنصرية البغيضة التي لا يقرها دين أو عرف أو تقليد".

وتضيف الصحيفة: "الإرهاب رغم اتخاذه أشكالاً وصيغاً متعددة يظل إرهاباً لا يهم إن كان من قام به مسلمون أو مسيحيون أو يهود أو حتى إرهابيين اعتنقوا مبدأً سياسياً".

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل