المحتوى الرئيسى

ألوان الوطن| بالفيديو| 3 خروجات عن النص لبديل حمدي أحمد: يا دمك كل إفيهاتك وحشة

06/20 15:34

مثلما أغراه حب "عايدة" في "زيزينيا" للخروج من طبقته فانتهى به الأمر إلى تحوله إلى ولي يهيم على وجهه ويصحبه المريدون، غرق الفنان أحمد بدير في بحر الخروج عن النص المسرحي، والذي يعده رجال المسرح الكلاسيكي بأنها جريمة في حق "أبو الفنون"، لكن لعنة الخروج عن المجموع طاردته كثيرا حتى في آرائه السياسية.

ولد الصعيدي أحمد بدير في 20 يونيو 1945، حصل على الثانوية العامة عام 1966 ثم ليسانس الآداب من جامعة القاهرة 1970، ومع أنه لم يدرس التمثيل لكن حبه له جعله يتجه إلى مسارح مراكز الشباب ليعمل ممثلا ثم مؤلفا ومخرجا، ثم شارك في عدة مسلسلات إذاعية.

لمع في التليفزيون في أعمال "الزيني بركات" و"حلم الليل" و"زيزينيا"، علاوة على إنجازاته في المسرح الكوميدي، وتعد شخصية الشاويش "عبدالعال" في "ريا وسكينة" مع عبدالمنعم مدبولي وشادية وسهير البابلي، خير شاهد على حضوره، خاصة أنه جاء بديلا للفنان حمدي أحمد، الذي بدأ به العرض المسرحي في الدور نفسه.

220 عملا للشيخ "عبدالفتاح ضرغام"، تضعه ليس فقط بقائمة فناني الكوميديا، لكنها كانت خير دليل على ممثل متعدد المواهب، بعيدا عن الكوميديا.

في "الصعايدة وصلوا" ينسى أحمد بدير، "الدكتور جاد"، الحوار أمام ميمي جمال:

- وفي "جوز ولوز" يهاجم سعاد نصر:

أهم أخبار منوعات

Comments

عاجل