المحتوى الرئيسى

10 معلومات عن الزمر.. شارك في اغتيال السادات ووصف بـ"المحرض الكبير"

06/18 15:58

تقدم الإرهابي طارق الزمر رئيس حزب البناء والتنمية، باستقالته من رئاسة الحزب اليوم، ومن عضويته في الحزب. 

وتنشر "الوطن" أبرز المعلومات عن الإرهابي طارق الزمر، وذلك بعد إعلان استقالته من رئاسة الحزب، على خلفية وضع اسمه على قوائم الإرهاب في الدول العربية الأربعة "مصر والسعودية والإمارات والبحرين".

- ظهر اسم طارق عبدالموجود إبراهيم الزمر، عقب إدانته في اغتيال الرئيس السابق السادات عام 1981.

- أُطلق سراحه في 10 مارس 2011، بقرار من المجلس الأعلى للقوات المسلحة في مصر الذي تولى السلطة عقب الإطاحة بالرئيس المصري الأسبق حسني مبارك بعد 29 عامًا من الحبس.

- بدأ الزمر عقب الخروج من السجن في التحريض على العنف وإسقاط الدولة المصرية الأمر الذي أدى لاتهامه في عدد من قضايا الإرهاب والتحريض على العنف عقب فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة.

- تم إطلاق سراح طارق الزمر من السجن، مع ابن عمه، وفق قرار أصدره المجلس الأعلى للقوات المسلحة عقب الإطاحة بالرئيس المصري السابق حسني مبارك.

- أسس الزمر حزب البناء والتنمية الذي لم يرخص له إلا بناء على حكم قضائي صدر يوم 10 أكتوبر 2011

- كرث الزمر الحزب للتحريض على العنف خاصة إبان اعتصامي رابعة العدوية والنهضة، حيث هدد بقتل المعارضين، ومن أشهر تلك التصريحات على منصة "رابعة العدوية"، بعدما دعا لتوعد أنصار الرئيس المعزول من المنصة لسحق وضرب أي شخص يتظاهر ويحتشد ضد محمد مرسي عام 2013، بقوله: "النازلين إلى ميادين 30 يونيو، سيُسحقون في هذا اليوم، والضربة القاضية ستكون في انتظارهم".

- هرب "الزمر" إلى قطر، بعد فض اعتصام رابعة العدوية، ومارس عادته في التحريض من الدوحة، وخاصة لعناصر الجماعة الإسلامية، حتى وصفه كرم زهدي، أحد مؤسسي الجماعة الإسلامية، بالمحرض الكبير.

- تتهم السلطات القضائية الزمر في عدة قضايا، منها دعوة القيادي الهارب إبراهيم علي السيد، بتشكيل خلية إرهابية سرية لتنفيذ عمليات إرهابية، كما اتهم الزمر بالتحريض على أحداث "بين السرايات" التي وقعت خلال فترة اعتصام النهضة، كما يوجه ضده تهم الدعوة للتجمهر واستعراض القوة والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والإتلاف العمدي، وحيازة مواد في حكم المفرقعات وأسلحة نارية بغير ترخيص في القضية التي عرفت بـ"فض اعتصام رابعة".

أهم أخبار متابعات

Comments

عاجل