المحتوى الرئيسى

ديلي تلغراف: "بوب ديلان سرق خطاب جائزة نوبل من كتاب مدرسي"

06/15 06:51

ديلي تلغراف: "بوب ديلان سرق خطاب جائزة نوبل من كتاب مدرسي"

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Google+

شارك هذه الصفحة عبر WhatsApp

شارك هذه الصفحة عبر LinkedIn

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

مصدر الصورة Reuters Image caption أثار منح بوب ديلان جائزة نوبل للأدب استغراب الكثيرين

نشرت صحيفة ديلي تلغراف تقريرا كتبته، هارييت ألكسندر، تقول فيه إن الموسيقي، الحاصل على جائزة نوبل للأدب، بوب ديلان، متهم بسرقة مقاطع من كتاب مدرسي ضمها في خطابه الذي ألقاه في حفل تسلمه الجائزة.

وتحدث عن أوديسة هوميروس، وكتاب إيريك ماريا ريمارك وروايته كل شيء هادئ على الجبهة الغربية، ورواية موبي ديك ومؤلفها هيرمن ميلفيل. ووصفت الأمينة العامة للأكاديمية، سارة دانيوس، خطاب ديلان بأنه "جميل ومتكامل بلاغيا".

وتقول هارييت إن الشكوك تحوم الآن بشأن المقاطع التي تحدث فيها ديلان عن موبيديك بأنها مسروقة من كاتب سبارك نوتس، وهو معد لمساعدة الطلبة على المراجعة. فالمقتبسات التي نسبها للكاتب الأمريكي، هيرمن ميلفيل، لا وجود لها في الرواية التي صدرت عام 1851، بل هي من ملخصات كتاب سبارك نوتس.

وتضيف الصحفية أن الصحفيين عثروا على 20 جملة أخرى في خطاب ديلان أخذت من الكتاب المدرسي.

ولم يصدر عن الموسيقي أي تعليق بشأن هذه الاتهامات. و تذكر هارييت أنه يعرف عن ديلان أنه استعار بعض كلمات الأغاني من مصادر مختلفة، وحتى اللوحات الفنية التي عرضها عام 2011، فيه شبه لصور شهيرة.

ونشرت صحيفة الفايننشال تايمز تقريرا كتبه ديفيد بيلينع يتحدث فيه عن جنوب السودان، وما آل إليه البلد منذ انفصاله عن السودان عام 2011، واندلاع حرب عرقية على السلطة والمال.

مصدر الصورة AFP Image caption النزاع المسلح أدى إلى تهجير الآلاف في جنوب السودان

ويقول ديفيد بيلينغ إن "هذا البلد ليس فيه أي مقومات الدولة من طرق أو أبنية أو مؤسسات، وإن هذه الأوضاع المزرية كانت متوقعة بما أن الفصائل العرقية تتقاتل من أجل السيطرة على السلطة والمال".

ويضيف أن القتال حصد عددا كبيرا من الأرواح فيما يشبه التصفية العرقية، إذ تعتبر قبيلة الدينكا، التي ينتمي إليها الرئيس ، سيلفا كير ميارديت، ملكا لها، فراحت توغل في الاغتصاب والقتل وحرق القرى.

ويشير الكاتب إلى وصف خبير العلوم السياسية، أندرياس ويمر، للحروب والنزاعات في الدول الناشئة بأنها تمر بمرحلتين الأولى حرب نشأة الدولة والثانية هي حرب الصراع من أجل السيطرة على الحكم، وأي عرق أو قبيلة أو مجموعة تكون لها الغلبة. ويبدو، حسب الكاتب، أن جنوب السودان في المرحلة الثانية.

ويرى أن هذه الحروب العرقية والتناحر ليس حكرا على أفريقيا، كما يعتقد الكثيرون. فالولايات المتحدة، على حد تعبيره، نشأت بتصفية وإخضاع السكان الأصليين، والعودة إلى تاريخ الحربين العالميتين تبين أيضا وحشية ما وقع في القارة الأوروبية.

ويضيف أن ويمر يقدر النزاع في الدول الناشئة بشأن القبيلة أو العرق الذي يسيطر على الحكم، بنحو ستين عاما، ويقول إن الخبر السعيد هو أن أغلب الدول الأفريقية قاربت على هذه المدة، ولكن الخبر السيء هو أن أمام جنوب السودان 50 عاما أخرى.

ونشرت صحيفة التايمز مقالا عن حرب الولايات المتحدة في أفغانستان ووصفتها بأنها الحرب التي لا تنتهي.

Image caption حرب أفغانستان تكلف الأمريكيين كثيرا

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل