المحتوى الرئيسى

كتاب مفتوح | جيوف طومسون الرجل الذي أضاع ربيع المنتخب الإنجليزي؟ - Goal.com

06/12 19:09

تحليل | فاروق عصام | فايسبوك | تويتر امتلك المنتخب الإنجليزي منذ بداية الألفية وحتى مرور العقد الأول منها واحدًا من الأجيال التاريخية الأكثر كمالاً على صعيد الإمكانيات الفردية ليس فقط على صعيد الكرة الإنجليزية بل في أوروبا ككل، جيل لا يقل بأي حال من الأحوال عن جيل الكرة الإسبانية الذي صعد بمنتخب بلاده إلى قمة المجد منذ يورو 2008 مرورًا بكأس العالم 2010 ويورو 2012.امتلك المنتخب الإنجليزي منذ بداية الألفية وحتى مرور العقد الأول منها واحدًا من الأجيال التاريخية الأكثر كمالاً على صعيد الإمكانيات الفردية ليس فقط على صعيد الكرة الإنجليزية بل في أوروبا ككل، جيل لا يقل بأي حال من الأحوال عن جيل الكرة الإسبانية الذي صعد بمنتخب بلاده إلى قمة المجد منذ يورو 2008 مرورًا بكأس العالم 2010 ويورو 2012.امتلك المنتخب الإنجليزي منذ بداية الألفية وحتى مرور العقد الأول منها واحدًا من الأجيال التاريخية الأكثر كمالاً على صعيد الإمكانيات الفردية ليس فقط على صعيد الكرة الإنجليزية بل في أوروبا ككل، جيل لا يقل بأي حال من الأحوال عن جيل الكرة الإسبانية الذي صعد بمنتخب بلاده إلى قمة المجد منذ يورو 2008 مرورًا بكأس العالم 2010 ويورو 2012.امتلك المنتخب الإنجليزي منذ بداية الألفية وحتى مرور العقد الأول منها واحدًا من الأجيال التاريخية الأكثر كمالاً على صعيد الإمكانيات الفردية ليس فقط على صعيد الكرة الإنجليزية بل في أوروبا ككل، جيل لا يقل بأي حال من الأحوال عن جيل الكرة الإسبانية الذي صعد بمنتخب بلاده إلى قمة المجد منذ يورو 2008 مرورًا بكأس العالم 2010 ويورو 2012.امتلك المنتخب الإنجليزي منذ بداية الألفية وحتى مرور العقد الأول منها واحدًا من الأجيال التاريخية الأكثر كمالاً على صعيد الإمكانيات الفردية ليس فقط على صعيد الكرة الإنجليزية بل في أوروبا ككل، جيل لا يقل بأي حال من الأحوال عن جيل الكرة الإسبانية الذي صعد بمنتخب بلاده إلى قمة المجد منذ يورو 2008 مرورًا بكأس العالم 2010 ويورو 2012.امتلك المنتخب الإنجليزي منذ بداية الألفية وحتى مرور العقد الأول منها واحدًا من الأجيال التاريخية الأكثر كمالاً على صعيد الإمكانيات الفردية ليس فقط على صعيد الكرة الإنجليزية بل في أوروبا ككل، جيل لا يقل بأي حال من الأحوال عن جيل الكرة الإسبانية الذي صعد بمنتخب بلاده إلى قمة المجد منذ يورو 2008 مرورًا بكأس العالم 2010 ويورو 2012.امتلك المنتخب الإنجليزي منذ بداية الألفية وحتى مرور العقد الأول منها واحدًا من الأجيال التاريخية الأكثر كمالاً على صعيد الإمكانيات الفردية ليس فقط على صعيد الكرة الإنجليزية بل في أوروبا ككل، جيل لا يقل بأي حال من الأحوال عن جيل الكرة الإسبانية الذي صعد بمنتخب بلاده إلى قمة المجد منذ يورو 2008 مرورًا بكأس العالم 2010 ويورو 2012.امتلك المنتخب الإنجليزي منذ بداية الألفية وحتى مرور العقد الأول منها واحدًا من الأجيال التاريخية الأكثر كمالاً على صعيد الإمكانيات الفردية ليس فقط على صعيد الكرة الإنجليزية بل في أوروبا ككل، جيل لا يقل بأي حال من الأحوال عن جيل الكرة الإسبانية الذي صعد بمنتخب بلاده إلى قمة المجد منذ يورو 2008 مرورًا بكأس العالم 2010 ويورو 2012.امتلك المنتخب الإنجليزي منذ بداية الألفية وحتى مرور العقد الأول منها واحدًا من الأجيال التاريخية الأكثر كمالاً على صعيد الإمكانيات الفردية ليس فقط على صعيد الكرة الإنجليزية بل في أوروبا ككل، جيل لا يقل بأي حال من الأحوال عن جيل الكرة الإسبانية الذي صعد بمنتخب بلاده إلى قمة المجد منذ يورو 2008 مرورًا بكأس العالم 2010 ويورو 2012.امتلك المنتخب الإنجليزي منذ بداية الألفية وحتى مرور العقد الأول منها واحدًا من الأجيال التاريخية الأكثر كمالاً على صعيد الإمكانيات الفردية ليس فقط على صعيد الكرة الإنجليزية بل في أوروبا ككل، جيل لا يقل بأي حال من الأحوال عن جيل الكرة الإسبانية الذي صعد بمنتخب بلاده إلى قمة المجد منذ يورو 2008 مرورًا بكأس العالم 2010 ويورو 2012.منتخب الأسود الثلاثة -كما يُلهم الشعار- كان بمقدوره تسطير مسيرة إنجازات لا تقل أبدًا عن تلك التي حظيت بها اللاروخا، على الأقل منذ كأس العالم 2002، ولكن كان هناك عدة عوامل أدت إلى تذوق فشل تلو آخر إخفاق يعقبه إخفاق، فلا يصدق أن يمر جيل به أسماء كـ "كامبل، فيرديناند، تيري، كول، نيفيل، لامبارد، بيكهام، سكولز، هارجريفز، بت، جيرارد، أوين، روني" ولا يصل حتى في قمته إلى نصف نهائي بطولة كبرى!منتخب الأسود الثلاثة -كما يُلهم الشعار- كان بمقدوره تسطير مسيرة إنجازات لا تقل أبدًا عن تلك التي حظيت بها اللاروخا، على الأقل منذ كأس العالم 2002، ولكن كان هناك عدة عوامل أدت إلى تذوق فشل تلو آخر إخفاق يعقبه إخفاق، فلا يصدق أن يمر جيل به أسماء كـ "كامبل، فيرديناند، تيري، كول، نيفيل، لامبارد، بيكهام، سكولز، هارجريفز، بت، جيرارد، أوين، روني" ولا يصل حتى في قمته إلى نصف نهائي بطولة كبرى!منتخب الأسود الثلاثة -كما يُلهم الشعار- كان بمقدوره تسطير مسيرة إنجازات لا تقل أبدًا عن تلك التي حظيت بها اللاروخا، على الأقل منذ كأس العالم 2002، ولكن كان هناك عدة عوامل أدت إلى تذوق فشل تلو آخر إخفاق يعقبه إخفاق، فلا يصدق أن يمر جيل به أسماء كـ "كامبل، فيرديناند، تيري، كول، نيفيل، لامبارد، بيكهام، سكولز، هارجريفز، بت، جيرارد، أوين، روني" ولا يصل حتى في قمته إلى نصف نهائي بطولة كبرى!منتخب الأسود الثلاثة -كما يُلهم الشعار- كان بمقدوره تسطير مسيرة إنجازات لا تقل أبدًا عن تلك التي حظيت بها اللاروخا، على الأقل منذ كأس العالم 2002، ولكن كان هناك عدة عوامل أدت إلى تذوق فشل تلو آخر إخفاق يعقبه إخفاق، فلا يصدق أن يمر جيل به أسماء كـ "كامبل، فيرديناند، تيري، كول، نيفيل، لامبارد، بيكهام، سكولز، هارجريفز، بت، جيرارد، أوين، روني" ولا يصل حتى في قمته إلى نصف نهائي بطولة كبرى!منتخب الأسود الثلاثة -كما يُلهم الشعار- كان بمقدوره تسطير مسيرة إنجازات لا تقل أبدًا عن تلك التي حظيت بها اللاروخا، على الأقل منذ كأس العالم 2002، ولكن كان هناك عدة عوامل أدت إلى تذوق فشل تلو آخر إخفاق يعقبه إخفاق، فلا يصدق أن يمر جيل به أسماء كـ "كامبل، فيرديناند، تيري، كول، نيفيل، لامبارد، بيكهام، سكولز، هارجريفز، بت، جيرارد، أوين، روني" ولا يصل حتى في قمته إلى نصف نهائي بطولة كبرى!منتخب الأسود الثلاثة -كما يُلهم الشعار- كان بمقدوره تسطير مسيرة إنجازات لا تقل أبدًا عن تلك التي حظيت بها اللاروخا، على الأقل منذ كأس العالم 2002، ولكن كان هناك عدة عوامل أدت إلى تذوق فشل تلو آخر إخفاق يعقبه إخفاق، فلا يصدق أن يمر جيل به أسماء كـ "كامبل، فيرديناند، تيري، كول، نيفيل، لامبارد، بيكهام، سكولز، هارجريفز، بت، جيرارد، أوين، روني" ولا يصل حتى في قمته إلى نصف نهائي بطولة كبرى!منتخب الأسود الثلاثة -كما يُلهم الشعار- كان بمقدوره تسطير مسيرة إنجازات لا تقل أبدًا عن تلك التي حظيت بها اللاروخا، على الأقل منذ كأس العالم 2002، ولكن كان هناك عدة عوامل أدت إلى تذوق فشل تلو آخر إخفاق يعقبه إخفاق، فلا يصدق أن يمر جيل به أسماء كـ "كامبل، فيرديناند، تيري، كول، نيفيل، لامبارد، بيكهام، سكولز، هارجريفز، بت، جيرارد، أوين، روني" ولا يصل حتى في قمته إلى نصف نهائي بطولة كبرى!منتخب الأسود الثلاثة -كما يُلهم الشعار- كان بمقدوره تسطير مسيرة إنجازات لا تقل أبدًا عن تلك التي حظيت بها اللاروخا، على الأقل منذ كأس العالم 2002، ولكن كان هناك عدة عوامل أدت إلى تذوق فشل تلو آخر إخفاق يعقبه إخفاق، فلا يصدق أن يمر جيل به أسماء كـ "كامبل، فيرديناند، تيري، كول، نيفيل، لامبارد، بيكهام، سكولز، هارجريفز، بت، جيرارد، أوين، روني" ولا يصل حتى في قمته إلى نصف نهائي بطولة كبرى!منتخب الأسود الثلاثة -كما يُلهم الشعار- كان بمقدوره تسطير مسيرة إنجازات لا تقل أبدًا عن تلك التي حظيت بها اللاروخا، على الأقل منذ كأس العالم 2002، ولكن كان هناك عدة عوامل أدت إلى تذوق فشل تلو آخر إخفاق يعقبه إخفاق، فلا يصدق أن يمر جيل به أسماء كـ "كامبل، فيرديناند، تيري، كول، نيفيل، لامبارد، بيكهام، سكولز، هارجريفز، بت، جيرارد، أوين، روني" ولا يصل حتى في قمته إلى نصف نهائي بطولة كبرى!منتخب الأسود الثلاثة -كما يُلهم الشعار- كان بمقدوره تسطير مسيرة إنجازات لا تقل أبدًا عن تلك التي حظيت بها اللاروخا، على الأقل منذ كأس العالم 2002، ولكن كان هناك عدة عوامل أدت إلى تذوق فشل تلو آخر إخفاق يعقبه إخفاق، فلا يصدق أن يمر جيل به أسماء كـ "كامبل، فيرديناند، تيري، كول، نيفيل، لامبارد، بيكهام، سكولز، هارجريفز، بت، جيرارد، أوين، روني" ولا يصل حتى في قمته إلى نصف نهائي بطولة كبرى!العوامل التي أدت إلى الفشل متباينة، فمنها مدربين لم يكونوا أبدًا على المستوى، ولم يفرضوا هوية أو شخصية للمنتخب الإنجليزي كما هو الوضع مع إسبانيا ومنتخبات عالمية أخرى، بجانب اتحاد إنجليزي لم يتعامل بالصورة المثلى مع بعض المحافل الكبرى، بالإضافة إلى منظومة الكرة الإنجليزية ككل والتي لم تمنح أي فرصة لتحقيق أي إنجاز.العوامل التي أدت إلى الفشل متباينة، فمنها مدربين لم يكونوا أبدًا على المستوى، ولم يفرضوا هوية أو شخصية للمنتخب الإنجليزي كما هو الوضع مع إسبانيا ومنتخبات عالمية أخرى، بجانب اتحاد إنجليزي لم يتعامل بالصورة المثلى مع بعض المحافل الكبرى، بالإضافة إلى منظومة الكرة الإنجليزية ككل والتي لم تمنح أي فرصة لتحقيق أي إنجاز.العوامل التي أدت إلى الفشل متباينة، فمنها مدربين لم يكونوا أبدًا على المستوى، ولم يفرضوا هوية أو شخصية للمنتخب الإنجليزي كما هو الوضع مع إسبانيا ومنتخبات عالمية أخرى، بجانب اتحاد إنجليزي لم يتعامل بالصورة المثلى مع بعض المحافل الكبرى، بالإضافة إلى منظومة الكرة الإنجليزية ككل والتي لم تمنح أي فرصة لتحقيق أي إنجاز.العوامل التي أدت إلى الفشل متباينة، فمنها مدربين لم يكونوا أبدًا على المستوى، ولم يفرضوا هوية أو شخصية للمنتخب الإنجليزي كما هو الوضع مع إسبانيا ومنتخبات عالمية أخرى، بجانب اتحاد إنجليزي لم يتعامل بالصورة المثلى مع بعض المحافل الكبرى، بالإضافة إلى منظومة الكرة الإنجليزية ككل والتي لم تمنح أي فرصة لتحقيق أي إنجاز.العوامل التي أدت إلى الفشل متباينة، فمنها مدربين لم يكونوا أبدًا على المستوى، ولم يفرضوا هوية أو شخصية للمنتخب الإنجليزي كما هو الوضع مع إسبانيا ومنتخبات عالمية أخرى، بجانب اتحاد إنجليزي لم يتعامل بالصورة المثلى مع بعض المحافل الكبرى، بالإضافة إلى منظومة الكرة الإنجليزية ككل والتي لم تمنح أي فرصة لتحقيق أي إنجاز.العوامل التي أدت إلى الفشل متباينة، فمنها مدربين لم يكونوا أبدًا على المستوى، ولم يفرضوا هوية أو شخصية للمنتخب الإنجليزي كما هو الوضع مع إسبانيا ومنتخبات عالمية أخرى، بجانب اتحاد إنجليزي لم يتعامل بالصورة المثلى مع بعض المحافل الكبرى، بالإضافة إلى منظومة الكرة الإنجليزية ككل والتي لم تمنح أي فرصة لتحقيق أي إنجاز.العوامل التي أدت إلى الفشل متباينة، فمنها مدربين لم يكونوا أبدًا على المستوى، ولم يفرضوا هوية أو شخصية للمنتخب الإنجليزي كما هو الوضع مع إسبانيا ومنتخبات عالمية أخرى، بجانب اتحاد إنجليزي لم يتعامل بالصورة المثلى مع بعض المحافل الكبرى، بالإضافة إلى منظومة الكرة الإنجليزية ككل والتي لم تمنح أي فرصة لتحقيق أي إنجاز.العوامل التي أدت إلى الفشل متباينة، فمنها مدربين لم يكونوا أبدًا على المستوى، ولم يفرضوا هوية أو شخصية للمنتخب الإنجليزي كما هو الوضع مع إسبانيا ومنتخبات عالمية أخرى، بجانب اتحاد إنجليزي لم يتعامل بالصورة المثلى مع بعض المحافل الكبرى، بالإضافة إلى منظومة الكرة الإنجليزية ككل والتي لم تمنح أي فرصة لتحقيق أي إنجاز.العوامل التي أدت إلى الفشل متباينة، فمنها مدربين لم يكونوا أبدًا على المستوى، ولم يفرضوا هوية أو شخصية للمنتخب الإنجليزي كما هو الوضع مع إسبانيا ومنتخبات عالمية أخرى، بجانب اتحاد إنجليزي لم يتعامل بالصورة المثلى مع بعض المحافل الكبرى، بالإضافة إلى منظومة الكرة الإنجليزية ككل والتي لم تمنح أي فرصة لتحقيق أي إنجاز.العوامل التي أدت إلى الفشل متباينة، فمنها مدربين لم يكونوا أبدًا على المستوى، ولم يفرضوا هوية أو شخصية للمنتخب الإنجليزي كما هو الوضع مع إسبانيا ومنتخبات عالمية أخرى، بجانب اتحاد إنجليزي لم يتعامل بالصورة المثلى مع بعض المحافل الكبرى، بالإضافة إلى منظومة الكرة الإنجليزية ككل والتي لم تمنح أي فرصة لتحقيق أي إنجاز.زفين جوران إيركسون: "يا لها من كارثة!" تصدر هذا المانشيت مع صورة كبيرة لمدرب العام في الدوري الإيطالي الصحف البريطانية، ردًا على قرار الاتحاد الإنجليزي بتعيين مدير فني أجنبي لأول مرة في تاريخ المنتخب المحافظ والمتمسك بتراثه، قرار التعاقد مع إيركسون في حد ذاته تطلب الكثير من المغامرة من قبل رئيس الاتحاد "جيوف طومسون"، ليس فقط لأنه قامر بتراث منتخب بلاده وحاول الخروج عن المألوف، بل لأنه تعاقد مع مدير فني لا يمتلك أي خبرة في تدريب المنتخبات. "يا لها من كارثة!" تصدر هذا المانشيت مع صورة كبيرة لمدرب العام في الدوري الإيطالي الصحف البريطانية، ردًا على قرار الاتحاد الإنجليزي بتعيين مدير فني أجنبي لأول مرة في تاريخ المنتخب المحافظ والمتمسك بتراثه، قرار التعاقد مع إيركسون في حد ذاته تطلب الكثير من المغامرة من قبل رئيس الاتحاد "جيوف طومسون"، ليس فقط لأنه قامر بتراث منتخب بلاده وحاول الخروج عن المألوف، بل لأنه تعاقد مع مدير فني لا يمتلك أي خبرة في تدريب المنتخبات. "يا لها من كارثة!" تصدر هذا المانشيت مع صورة كبيرة لمدرب العام في الدوري الإيطالي الصحف البريطانية، ردًا على قرار الاتحاد الإنجليزي بتعيين مدير فني أجنبي لأول مرة في تاريخ المنتخب المحافظ والمتمسك بتراثه، قرار التعاقد مع إيركسون في حد ذاته تطلب الكثير من المغامرة من قبل رئيس الاتحاد "جيوف طومسون"، ليس فقط لأنه قامر بتراث منتخب بلاده وحاول الخروج عن المألوف، بل لأنه تعاقد مع مدير فني لا يمتلك أي خبرة في تدريب المنتخبات. "يا لها من كارثة!" تصدر هذا المانشيت مع صورة كبيرة لمدرب العام في الدوري الإيطالي الصحف البريطانية، ردًا على قرار الاتحاد الإنجليزي بتعيين مدير فني أجنبي لأول مرة في تاريخ المنتخب المحافظ والمتمسك بتراثه، قرار التعاقد مع إيركسون في حد ذاته تطلب الكثير من المغامرة من قبل رئيس الاتحاد "جيوف طومسون"، ليس فقط لأنه قامر بتراث منتخب بلاده وحاول الخروج عن المألوف، بل لأنه تعاقد مع مدير فني لا يمتلك أي خبرة في تدريب المنتخبات. "يا لها من كارثة!" تصدر هذا المانشيت مع صورة كبيرة لمدرب العام في الدوري الإيطالي الصحف البريطانية، ردًا على قرار الاتحاد الإنجليزي بتعيين مدير فني أجنبي لأول مرة في تاريخ المنتخب المحافظ والمتمسك بتراثه، قرار التعاقد مع إيركسون في حد ذاته تطلب الكثير من المغامرة من قبل رئيس الاتحاد "جيوف طومسون"، ليس فقط لأنه قامر بتراث منتخب بلاده وحاول الخروج عن المألوف، بل لأنه تعاقد مع مدير فني لا يمتلك أي خبرة في تدريب المنتخبات. "يا لها من كارثة!" تصدر هذا المانشيت مع صورة كبيرة لمدرب العام في الدوري الإيطالي الصحف البريطانية، ردًا على قرار الاتحاد الإنجليزي بتعيين مدير فني أجنبي لأول مرة في تاريخ المنتخب المحافظ والمتمسك بتراثه، قرار التعاقد مع إيركسون في حد ذاته تطلب الكثير من المغامرة من قبل رئيس الاتحاد "جيوف طومسون"، ليس فقط لأنه قامر بتراث منتخب بلاده وحاول الخروج عن المألوف، بل لأنه تعاقد مع مدير فني لا يمتلك أي خبرة في تدريب المنتخبات. "يا لها من كارثة!" تصدر هذا المانشيت مع صورة كبيرة لمدرب العام في الدوري الإيطالي الصحف البريطانية، ردًا على قرار الاتحاد الإنجليزي بتعيين مدير فني أجنبي لأول مرة في تاريخ المنتخب المحافظ والمتمسك بتراثه، قرار التعاقد مع إيركسون في حد ذاته تطلب الكثير من المغامرة من قبل رئيس الاتحاد "جيوف طومسون"، ليس فقط لأنه قامر بتراث منتخب بلاده وحاول الخروج عن المألوف، بل لأنه تعاقد مع مدير فني لا يمتلك أي خبرة في تدريب المنتخبات. "يا لها من كارثة!" تصدر هذا المانشيت مع صورة كبيرة لمدرب العام في الدوري الإيطالي الصحف البريطانية، ردًا على قرار الاتحاد الإنجليزي بتعيين مدير فني أجنبي لأول مرة في تاريخ المنتخب المحافظ والمتمسك بتراثه، قرار التعاقد مع إيركسون في حد ذاته تطلب الكثير من المغامرة من قبل رئيس الاتحاد "جيوف طومسون"، ليس فقط لأنه قامر بتراث منتخب بلاده وحاول الخروج عن المألوف، بل لأنه تعاقد مع مدير فني لا يمتلك أي خبرة في تدريب المنتخبات. "يا لها من كارثة!" تصدر هذا المانشيت مع صورة كبيرة لمدرب العام في الدوري الإيطالي الصحف البريطانية، ردًا على قرار الاتحاد الإنجليزي بتعيين مدير فني أجنبي لأول مرة في تاريخ المنتخب المحافظ والمتمسك بتراثه، قرار التعاقد مع إيركسون في حد ذاته تطلب الكثير من المغامرة من قبل رئيس الاتحاد "جيوف طومسون"، ليس فقط لأنه قامر بتراث منتخب بلاده وحاول الخروج عن المألوف، بل لأنه تعاقد مع مدير فني لا يمتلك أي خبرة في تدريب المنتخبات. "يا لها من كارثة!" تصدر هذا المانشيت مع صورة كبيرة لمدرب العام في الدوري الإيطالي الصحف البريطانية، ردًا على قرار الاتحاد الإنجليزي بتعيين مدير فني أجنبي لأول مرة في تاريخ المنتخب المحافظ والمتمسك بتراثه، قرار التعاقد مع إيركسون في حد ذاته تطلب الكثير من المغامرة من قبل رئيس الاتحاد "جيوف طومسون"، ليس فقط لأنه قامر بتراث منتخب بلاده وحاول الخروج عن المألوف، بل لأنه تعاقد مع مدير فني لا يمتلك أي خبرة في تدريب المنتخبات.بداية حقبة إيركسون مع المنتخب الإنجليزي كانت مقبولة بل تمكن من خلالها من إسكات كافة الانتقادات، خاصة بعد التفوق على ألمانيا في تصفيات كأس العالم 2002 بخماسية، ولكن كل شيء بدأ في التحول بعد المونديال الآسيوي، والذي ودعه المنتخب الإنجليزي من ربع النهائي ضد حامل اللقب منتخب البرازيل، على الرغم من تصريح جوران الشهير قبل البطولة والذي قال فيها "نحن ذاهبون للفوز باللقب".بداية حقبة إيركسون مع المنتخب الإنجليزي كانت مقبولة بل تمكن من خلالها من إسكات كافة الانتقادات، خاصة بعد التفوق على ألمانيا في تصفيات كأس العالم 2002 بخماسية، ولكن كل شيء بدأ في التحول بعد المونديال الآسيوي، والذي ودعه المنتخب الإنجليزي من ربع النهائي ضد حامل اللقب منتخب البرازيل، على الرغم من تصريح جوران الشهير قبل البطولة والذي قال فيها "نحن ذاهبون للفوز باللقب".بداية حقبة إيركسون مع المنتخب الإنجليزي كانت مقبولة بل تمكن من خلالها من إسكات كافة الانتقادات، خاصة بعد التفوق على ألمانيا في تصفيات كأس العالم 2002 بخماسية، ولكن كل شيء بدأ في التحول بعد المونديال الآسيوي، والذي ودعه المنتخب الإنجليزي من ربع النهائي ضد حامل اللقب منتخب البرازيل، على الرغم من تصريح جوران الشهير قبل البطولة والذي قال فيها "نحن ذاهبون للفوز باللقب".بداية حقبة إيركسون مع المنتخب الإنجليزي كانت مقبولة بل تمكن من خلالها من إسكات كافة الانتقادات، خاصة بعد التفوق على ألمانيا في تصفيات كأس العالم 2002 بخماسية، ولكن كل شيء بدأ في التحول بعد المونديال الآسيوي، والذي ودعه المنتخب الإنجليزي من ربع النهائي ضد حامل اللقب منتخب البرازيل، على الرغم من تصريح جوران الشهير قبل البطولة والذي قال فيها "نحن ذاهبون للفوز باللقب".بداية حقبة إيركسون مع المنتخب الإنجليزي كانت مقبولة بل تمكن من خلالها من إسكات كافة الانتقادات، خاصة بعد التفوق على ألمانيا في تصفيات كأس العالم 2002 بخماسية، ولكن كل شيء بدأ في التحول بعد المونديال الآسيوي، والذي ودعه المنتخب الإنجليزي من ربع النهائي ضد حامل اللقب منتخب البرازيل، على الرغم من تصريح جوران الشهير قبل البطولة والذي قال فيها "نحن ذاهبون للفوز باللقب".بداية حقبة إيركسون مع المنتخب الإنجليزي كانت مقبولة بل تمكن من خلالها من إسكات كافة الانتقادات، خاصة بعد التفوق على ألمانيا في تصفيات كأس العالم 2002 بخماسية، ولكن كل شيء بدأ في التحول بعد المونديال الآسيوي، والذي ودعه المنتخب الإنجليزي من ربع النهائي ضد حامل اللقب منتخب البرازيل، على الرغم من تصريح جوران الشهير قبل البطولة والذي قال فيها "نحن ذاهبون للفوز باللقب".بداية حقبة إيركسون مع المنتخب الإنجليزي كانت مقبولة بل تمكن من خلالها من إسكات كافة الانتقادات، خاصة بعد التفوق على ألمانيا في تصفيات كأس العالم 2002 بخماسية، ولكن كل شيء بدأ في التحول بعد المونديال الآسيوي، والذي ودعه المنتخب الإنجليزي من ربع النهائي ضد حامل اللقب منتخب البرازيل، على الرغم من تصريح جوران الشهير قبل البطولة والذي قال فيها "نحن ذاهبون للفوز باللقب".بداية حقبة إيركسون مع المنتخب الإنجليزي كانت مقبولة بل تمكن من خلالها من إسكات كافة الانتقادات، خاصة بعد التفوق على ألمانيا في تصفيات كأس العالم 2002 بخماسية، ولكن كل شيء بدأ في التحول بعد المونديال الآسيوي، والذي ودعه المنتخب الإنجليزي من ربع النهائي ضد حامل اللقب منتخب البرازيل، على الرغم من تصريح جوران الشهير قبل البطولة والذي قال فيها "نحن ذاهبون للفوز باللقب".بداية حقبة إيركسون مع المنتخب الإنجليزي كانت مقبولة بل تمكن من خلالها من إسكات كافة الانتقادات، خاصة بعد التفوق على ألمانيا في تصفيات كأس العالم 2002 بخماسية، ولكن كل شيء بدأ في التحول بعد المونديال الآسيوي، والذي ودعه المنتخب الإنجليزي من ربع النهائي ضد حامل اللقب منتخب البرازيل، على الرغم من تصريح جوران الشهير قبل البطولة والذي قال فيها "نحن ذاهبون للفوز باللقب".بداية حقبة إيركسون مع المنتخب الإنجليزي كانت مقبولة بل تمكن من خلالها من إسكات كافة الانتقادات، خاصة بعد التفوق على ألمانيا في تصفيات كأس العالم 2002 بخماسية، ولكن كل شيء بدأ في التحول بعد المونديال الآسيوي، والذي ودعه المنتخب الإنجليزي من ربع النهائي ضد حامل اللقب منتخب البرازيل، على الرغم من تصريح جوران الشهير قبل البطولة والذي قال فيها "نحن ذاهبون للفوز باللقب".في الفترة ما بين مونديال 2002 ويورو 2004 ظنت الجماهير الإنجليزية أن مدربها السويدي يحضر لشيء مهم في الكواليس، فنجوم المونديال اكتسبوا خبرة وأصبحوا أفضل مع أنديتهم، ونضجت بعد الأسماء الواعدة التي تبشر بالكثير وعلى رأسها الثنائي "جيرارد ولامبارد" اللذان سيكملان حلقتي وسط الميدان المفقودة بجانب "بيكهام وسكولز" ليصبح وسط ملعب المنتخب الإنجليزي لا يقهر على كافة الأصعدة، بجانب سطوع هداف مبشر للغاية قبل السفر إلى لشبونة رفقة إيفرتون يدعى "واين روني" جاهز في هذا العمر الصغير لقيادة هجوم المنتخب بجانب وانتشاله من اللورد هيسكي.في الفترة ما بين مونديال 2002 ويورو 2004 ظنت الجماهير الإنجليزية أن مدربها السويدي يحضر لشيء مهم في الكواليس، فنجوم المونديال اكتسبوا خبرة وأصبحوا أفضل مع أنديتهم، ونضجت بعد الأسماء الواعدة التي تبشر بالكثير وعلى رأسها الثنائي "جيرارد ولامبارد" اللذان سيكملان حلقتي وسط الميدان المفقودة بجانب "بيكهام وسكولز" ليصبح وسط ملعب المنتخب الإنجليزي لا يقهر على كافة الأصعدة، بجانب سطوع هداف مبشر للغاية قبل السفر إلى لشبونة رفقة إيفرتون يدعى "واين روني" جاهز في هذا العمر الصغير لقيادة هجوم المنتخب بجانب وانتشاله من اللورد هيسكي.في الفترة ما بين مونديال 2002 ويورو 2004 ظنت الجماهير الإنجليزية أن مدربها السويدي يحضر لشيء مهم في الكواليس، فنجوم المونديال اكتسبوا خبرة وأصبحوا أفضل مع أنديتهم، ونضجت بعد الأسماء الواعدة التي تبشر بالكثير وعلى رأسها الثنائي "جيرارد ولامبارد" اللذان سيكملان حلقتي وسط الميدان المفقودة بجانب "بيكهام وسكولز" ليصبح وسط ملعب المنتخب الإنجليزي لا يقهر على كافة الأصعدة، بجانب سطوع هداف مبشر للغاية قبل السفر إلى لشبونة رفقة إيفرتون يدعى "واين روني" جاهز في هذا العمر الصغير لقيادة هجوم المنتخب بجانب وانتشاله من اللورد هيسكي.في الفترة ما بين مونديال 2002 ويورو 2004 ظنت الجماهير الإنجليزية أن مدربها السويدي يحضر لشيء مهم في الكواليس، فنجوم المونديال اكتسبوا خبرة وأصبحوا أفضل مع أنديتهم، ونضجت بعد الأسماء الواعدة التي تبشر بالكثير وعلى رأسها الثنائي "جيرارد ولامبارد" اللذان سيكملان حلقتي وسط الميدان المفقودة بجانب "بيكهام وسكولز" ليصبح وسط ملعب المنتخب الإنجليزي لا يقهر على كافة الأصعدة، بجانب سطوع هداف مبشر للغاية قبل السفر إلى لشبونة رفقة إيفرتون يدعى "واين روني" جاهز في هذا العمر الصغير لقيادة هجوم المنتخب بجانب وانتشاله من اللورد هيسكي.في الفترة ما بين مونديال 2002 ويورو 2004 ظنت الجماهير الإنجليزية أن مدربها السويدي يحضر لشيء مهم في الكواليس، فنجوم المونديال اكتسبوا خبرة وأصبحوا أفضل مع أنديتهم، ونضجت بعد الأسماء الواعدة التي تبشر بالكثير وعلى رأسها الثنائي "جيرارد ولامبارد" اللذان سيكملان حلقتي وسط الميدان المفقودة بجانب "بيكهام وسكولز" ليصبح وسط ملعب المنتخب الإنجليزي لا يقهر على كافة الأصعدة، بجانب سطوع هداف مبشر للغاية قبل السفر إلى لشبونة رفقة إيفرتون يدعى "واين روني" جاهز في هذا العمر الصغير لقيادة هجوم المنتخب بجانب وانتشاله من اللورد هيسكي.في الفترة ما بين مونديال 2002 ويورو 2004 ظنت الجماهير الإنجليزية أن مدربها السويدي يحضر لشيء مهم في الكواليس، فنجوم المونديال اكتسبوا خبرة وأصبحوا أفضل مع أنديتهم، ونضجت بعد الأسماء الواعدة التي تبشر بالكثير وعلى رأسها الثنائي "جيرارد ولامبارد" اللذان سيكملان حلقتي وسط الميدان المفقودة بجانب "بيكهام وسكولز" ليصبح وسط ملعب المنتخب الإنجليزي لا يقهر على كافة الأصعدة، بجانب سطوع هداف مبشر للغاية قبل السفر إلى لشبونة رفقة إيفرتون يدعى "واين روني" جاهز في هذا العمر الصغير لقيادة هجوم المنتخب بجانب وانتشاله من اللورد هيسكي.في الفترة ما بين مونديال 2002 ويورو 2004 ظنت الجماهير الإنجليزية أن مدربها السويدي يحضر لشيء مهم في الكواليس، فنجوم المونديال اكتسبوا خبرة وأصبحوا أفضل مع أنديتهم، ونضجت بعد الأسماء الواعدة التي تبشر بالكثير وعلى رأسها الثنائي "جيرارد ولامبارد" اللذان سيكملان حلقتي وسط الميدان المفقودة بجانب "بيكهام وسكولز" ليصبح وسط ملعب المنتخب الإنجليزي لا يقهر على كافة الأصعدة، بجانب سطوع هداف مبشر للغاية قبل السفر إلى لشبونة رفقة إيفرتون يدعى "واين روني" جاهز في هذا العمر الصغير لقيادة هجوم المنتخب بجانب وانتشاله من اللورد هيسكي.في الفترة ما بين مونديال 2002 ويورو 2004 ظنت الجماهير الإنجليزية أن مدربها السويدي يحضر لشيء مهم في الكواليس، فنجوم المونديال اكتسبوا خبرة وأصبحوا أفضل مع أنديتهم، ونضجت بعد الأسماء الواعدة التي تبشر بالكثير وعلى رأسها الثنائي "جيرارد ولامبارد" اللذان سيكملان حلقتي وسط الميدان المفقودة بجانب "بيكهام وسكولز" ليصبح وسط ملعب المنتخب الإنجليزي لا يقهر على كافة الأصعدة، بجانب سطوع هداف مبشر للغاية قبل السفر إلى لشبونة رفقة إيفرتون يدعى "واين روني" جاهز في هذا العمر الصغير لقيادة هجوم المنتخب بجانب وانتشاله من اللورد هيسكي.في الفترة ما بين مونديال 2002 ويورو 2004 ظنت الجماهير الإنجليزية أن مدربها السويدي يحضر لشيء مهم في الكواليس، فنجوم المونديال اكتسبوا خبرة وأصبحوا أفضل مع أنديتهم، ونضجت بعد الأسماء الواعدة التي تبشر بالكثير وعلى رأسها الثنائي "جيرارد ولامبارد" اللذان سيكملان حلقتي وسط الميدان المفقودة بجانب "بيكهام وسكولز" ليصبح وسط ملعب المنتخب الإنجليزي لا يقهر على كافة الأصعدة، بجانب سطوع هداف مبشر للغاية قبل السفر إلى لشبونة رفقة إيفرتون يدعى "واين روني" جاهز في هذا العمر الصغير لقيادة هجوم المنتخب بجانب وانتشاله من اللورد هيسكي.في الفترة ما بين مونديال 2002 ويورو 2004 ظنت الجماهير الإنجليزية أن مدربها السويدي يحضر لشيء مهم في الكواليس، فنجوم المونديال اكتسبوا خبرة وأصبحوا أفضل مع أنديتهم، ونضجت بعد الأسماء الواعدة التي تبشر بالكثير وعلى رأسها الثنائي "جيرارد ولامبارد" اللذان سيكملان حلقتي وسط الميدان المفقودة بجانب "بيكهام وسكولز" ليصبح وسط ملعب المنتخب الإنجليزي لا يقهر على كافة الأصعدة، بجانب سطوع هداف مبشر للغاية قبل السفر إلى لشبونة رفقة إيفرتون يدعى "واين روني" جاهز في هذا العمر الصغير لقيادة هجوم المنتخب بجانب وانتشاله من اللورد هيسكي.كان إيركسون يمتلك القماشة اللازمة لبناء فريق متكامل، ولكنه لم يفعل ذلك، ودخل اليورو آنذاك بطريقة دفاعية باهتة وبأداء لم يكن على قدر التوقعات، فكل تلك الفترة لم يتمكن فيها من إيجاد طريقة لعب وشخصية، بل استمر المنتخب الإنجليزي في لعب الكرات الطويلة والاعتماد على التصويب البعيد والكرات الثابتة، تيكتيكًا كان إيركسون متأثرًا بشكل واضح بالفترة التي عاشها في إيطاليا وسط أباطرة الدفاع في السيري آ، فتناسى الهجوم وقدم أداءً مملاً وعلى الرغم من التأهل إلى ربع النهائي، إلا أنه خرج على يد البرتغال وخسر بطولة فازت بها اليونان! كيف لا وهو لا يزال يعتمد على أسماء كداريوس فاسيل وكيرون دير.كان إيركسون يمتلك القماشة اللازمة لبناء فريق متكامل، ولكنه لم يفعل ذلك، ودخل اليورو آنذاك بطريقة دفاعية باهتة وبأداء لم يكن على قدر التوقعات، فكل تلك الفترة لم يتمكن فيها من إيجاد طريقة لعب وشخصية، بل استمر المنتخب الإنجليزي في لعب الكرات الطويلة والاعتماد على التصويب البعيد والكرات الثابتة، تيكتيكًا كان إيركسون متأثرًا بشكل واضح بالفترة التي عاشها في إيطاليا وسط أباطرة الدفاع في السيري آ، فتناسى الهجوم وقدم أداءً مملاً وعلى الرغم من التأهل إلى ربع النهائي، إلا أنه خرج على يد البرتغال وخسر بطولة فازت بها اليونان! كيف لا وهو لا يزال يعتمد على أسماء كداريوس فاسيل وكيرون دير.كان إيركسون يمتلك القماشة اللازمة لبناء فريق متكامل، ولكنه لم يفعل ذلك، ودخل اليورو آنذاك بطريقة دفاعية باهتة وبأداء لم يكن على قدر التوقعات، فكل تلك الفترة لم يتمكن فيها من إيجاد طريقة لعب وشخصية، بل استمر المنتخب الإنجليزي في لعب الكرات الطويلة والاعتماد على التصويب البعيد والكرات الثابتة، تيكتيكًا كان إيركسون متأثرًا بشكل واضح بالفترة التي عاشها في إيطاليا وسط أباطرة الدفاع في السيري آ، فتناسى الهجوم وقدم أداءً مملاً وعلى الرغم من التأهل إلى ربع النهائي، إلا أنه خرج على يد البرتغال وخسر بطولة فازت بها اليونان! كيف لا وهو لا يزال يعتمد على أسماء كداريوس فاسيل وكيرون دير.كان إيركسون يمتلك القماشة اللازمة لبناء فريق متكامل، ولكنه لم يفعل ذلك، ودخل اليورو آنذاك بطريقة دفاعية باهتة وبأداء لم يكن على قدر التوقعات، فكل تلك الفترة لم يتمكن فيها من إيجاد طريقة لعب وشخصية، بل استمر المنتخب الإنجليزي في لعب الكرات الطويلة والاعتماد على التصويب البعيد والكرات الثابتة، تيكتيكًا كان إيركسون متأثرًا بشكل واضح بالفترة التي عاشها في إيطاليا وسط أباطرة الدفاع في السيري آ، فتناسى الهجوم وقدم أداءً مملاً وعلى الرغم من التأهل إلى ربع النهائي، إلا أنه خرج على يد البرتغال وخسر بطولة فازت بها اليونان! كيف لا وهو لا يزال يعتمد على أسماء كداريوس فاسيل وكيرون دير.كان إيركسون يمتلك القماشة اللازمة لبناء فريق متكامل، ولكنه لم يفعل ذلك، ودخل اليورو آنذاك بطريقة دفاعية باهتة وبأداء لم يكن على قدر التوقعات، فكل تلك الفترة لم يتمكن فيها من إيجاد طريقة لعب وشخصية، بل استمر المنتخب الإنجليزي في لعب الكرات الطويلة والاعتماد على التصويب البعيد والكرات الثابتة، تيكتيكًا كان إيركسون متأثرًا بشكل واضح بالفترة التي عاشها في إيطاليا وسط أباطرة الدفاع في السيري آ، فتناسى الهجوم وقدم أداءً مملاً وعلى الرغم من التأهل إلى ربع النهائي، إلا أنه خرج على يد البرتغال وخسر بطولة فازت بها اليونان! كيف لا وهو لا يزال يعتمد على أسماء كداريوس فاسيل وكيرون دير.كان إيركسون يمتلك القماشة اللازمة لبناء فريق متكامل، ولكنه لم يفعل ذلك، ودخل اليورو آنذاك بطريقة دفاعية باهتة وبأداء لم يكن على قدر التوقعات، فكل تلك الفترة لم يتمكن فيها من إيجاد طريقة لعب وشخصية، بل استمر المنتخب الإنجليزي في لعب الكرات الطويلة والاعتماد على التصويب البعيد والكرات الثابتة، تيكتيكًا كان إيركسون متأثرًا بشكل واضح بالفترة التي عاشها في إيطاليا وسط أباطرة الدفاع في السيري آ، فتناسى الهجوم وقدم أداءً مملاً وعلى الرغم من التأهل إلى ربع النهائي، إلا أنه خرج على يد البرتغال وخسر بطولة فازت بها اليونان! كيف لا وهو لا يزال يعتمد على أسماء كداريوس فاسيل وكيرون دير.كان إيركسون يمتلك القماشة اللازمة لبناء فريق متكامل، ولكنه لم يفعل ذلك، ودخل اليورو آنذاك بطريقة دفاعية باهتة وبأداء لم يكن على قدر التوقعات، فكل تلك الفترة لم يتمكن فيها من إيجاد طريقة لعب وشخصية، بل استمر المنتخب الإنجليزي في لعب الكرات الطويلة والاعتماد على التصويب البعيد والكرات الثابتة، تيكتيكًا كان إيركسون متأثرًا بشكل واضح بالفترة التي عاشها في إيطاليا وسط أباطرة الدفاع في السيري آ، فتناسى الهجوم وقدم أداءً مملاً وعلى الرغم من التأهل إلى ربع النهائي، إلا أنه خرج على يد البرتغال وخسر بطولة فازت بها اليونان! كيف لا وهو لا يزال يعتمد على أسماء كداريوس فاسيل وكيرون دير.كان إيركسون يمتلك القماشة اللازمة لبناء فريق متكامل، ولكنه لم يفعل ذلك، ودخل اليورو آنذاك بطريقة دفاعية باهتة وبأداء لم يكن على قدر التوقعات، فكل تلك الفترة لم يتمكن فيها من إيجاد طريقة لعب وشخصية، بل استمر المنتخب الإنجليزي في لعب الكرات الطويلة والاعتماد على التصويب البعيد والكرات الثابتة، تيكتيكًا كان إيركسون متأثرًا بشكل واضح بالفترة التي عاشها في إيطاليا وسط أباطرة الدفاع في السيري آ، فتناسى الهجوم وقدم أداءً مملاً وعلى الرغم من التأهل إلى ربع النهائي، إلا أنه خرج على يد البرتغال وخسر بطولة فازت بها اليونان! كيف لا وهو لا يزال يعتمد على أسماء كداريوس فاسيل وكيرون دير.كان إيركسون يمتلك القماشة اللازمة لبناء فريق متكامل، ولكنه لم يفعل ذلك، ودخل اليورو آنذاك بطريقة دفاعية باهتة وبأداء لم يكن على قدر التوقعات، فكل تلك الفترة لم يتمكن فيها من إيجاد طريقة لعب وشخصية، بل استمر المنتخب الإنجليزي في لعب الكرات الطويلة والاعتماد على التصويب البعيد والكرات الثابتة، تيكتيكًا كان إيركسون متأثرًا بشكل واضح بالفترة التي عاشها في إيطاليا وسط أباطرة الدفاع في السيري آ، فتناسى الهجوم وقدم أداءً مملاً وعلى الرغم من التأهل إلى ربع النهائي، إلا أنه خرج على يد البرتغال وخسر بطولة فازت بها اليونان! كيف لا وهو لا يزال يعتمد على أسماء كداريوس فاسيل وكيرون دير.كان إيركسون يمتلك القماشة اللازمة لبناء فريق متكامل، ولكنه لم يفعل ذلك، ودخل اليورو آنذاك بطريقة دفاعية باهتة وبأداء لم يكن على قدر التوقعات، فكل تلك الفترة لم يتمكن فيها من إيجاد طريقة لعب وشخصية، بل استمر المنتخب الإنجليزي في لعب الكرات الطويلة والاعتماد على التصويب البعيد والكرات الثابتة، تيكتيكًا كان إيركسون متأثرًا بشكل واضح بالفترة التي عاشها في إيطاليا وسط أباطرة الدفاع في السيري آ، فتناسى الهجوم وقدم أداءً مملاً وعلى الرغم من التأهل إلى ربع النهائي، إلا أنه خرج على يد البرتغال وخسر بطولة فازت بها اليونان! كيف لا وهو لا يزال يعتمد على أسماء كداريوس فاسيل وكيرون دير.الفرصة الأخيرة لإيركسون كانت في مونديال ألمانيا 2006 فكل تلك الفترة كفيلة بجعل المنتخب الإنجليزي أكثر خبرة ودراية، كما أن أغلب نجوم الجيل الإنجليزي وصلوا لقمة مستواهم الفني، فلامبارد وتيري حملا لواء تشيلسي مع مورينيو وصنعوا المجد، فيما قاد جيرارد ناديه ليفربول لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا في 2005، وصعد الثنائي كامبل وكول لنهائي النسخة الموالية رفقة الجانرز، بجانب انضمام روني إلى المان يونايتد وتألقه بصورة ملفتة، مع تواجد بيكهام وسط كوكبة الجلاكتيكوس في مدريد، كل شيء كان يؤدي إلى النجاح، بغض النظر عن قرار الاتحاد الإنجليزي بعدم تجديد عقد المدرب قبل البطولة بسبعة أشهر ومطالبته بالرحيل بعد انتهاء المنافسات.الفرصة الأخيرة لإيركسون كانت في مونديال ألمانيا 2006 فكل تلك الفترة كفيلة بجعل المنتخب الإنجليزي أكثر خبرة ودراية، كما أن أغلب نجوم الجيل الإنجليزي وصلوا لقمة مستواهم الفني، فلامبارد وتيري حملا لواء تشيلسي مع مورينيو وصنعوا المجد، فيما قاد جيرارد ناديه ليفربول لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا في 2005، وصعد الثنائي كامبل وكول لنهائي النسخة الموالية رفقة الجانرز، بجانب انضمام روني إلى المان يونايتد وتألقه بصورة ملفتة، مع تواجد بيكهام وسط كوكبة الجلاكتيكوس في مدريد، كل شيء كان يؤدي إلى النجاح، بغض النظر عن قرار الاتحاد الإنجليزي بعدم تجديد عقد المدرب قبل البطولة بسبعة أشهر ومطالبته بالرحيل بعد انتهاء المنافسات.الفرصة الأخيرة لإيركسون كانت في مونديال ألمانيا 2006 فكل تلك الفترة كفيلة بجعل المنتخب الإنجليزي أكثر خبرة ودراية، كما أن أغلب نجوم الجيل الإنجليزي وصلوا لقمة مستواهم الفني، فلامبارد وتيري حملا لواء تشيلسي مع مورينيو وصنعوا المجد، فيما قاد جيرارد ناديه ليفربول لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا في 2005، وصعد الثنائي كامبل وكول لنهائي النسخة الموالية رفقة الجانرز، بجانب انضمام روني إلى المان يونايتد وتألقه بصورة ملفتة، مع تواجد بيكهام وسط كوكبة الجلاكتيكوس في مدريد، كل شيء كان يؤدي إلى النجاح، بغض النظر عن قرار الاتحاد الإنجليزي بعدم تجديد عقد المدرب قبل البطولة بسبعة أشهر ومطالبته بالرحيل بعد انتهاء المنافسات.الفرصة الأخيرة لإيركسون كانت في مونديال ألمانيا 2006 فكل تلك الفترة كفيلة بجعل المنتخب الإنجليزي أكثر خبرة ودراية، كما أن أغلب نجوم الجيل الإنجليزي وصلوا لقمة مستواهم الفني، فلامبارد وتيري حملا لواء تشيلسي مع مورينيو وصنعوا المجد، فيما قاد جيرارد ناديه ليفربول لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا في 2005، وصعد الثنائي كامبل وكول لنهائي النسخة الموالية رفقة الجانرز، بجانب انضمام روني إلى المان يونايتد وتألقه بصورة ملفتة، مع تواجد بيكهام وسط كوكبة الجلاكتيكوس في مدريد، كل شيء كان يؤدي إلى النجاح، بغض النظر عن قرار الاتحاد الإنجليزي بعدم تجديد عقد المدرب قبل البطولة بسبعة أشهر ومطالبته بالرحيل بعد انتهاء المنافسات.الفرصة الأخيرة لإيركسون كانت في مونديال ألمانيا 2006 فكل تلك الفترة كفيلة بجعل المنتخب الإنجليزي أكثر خبرة ودراية، كما أن أغلب نجوم الجيل الإنجليزي وصلوا لقمة مستواهم الفني، فلامبارد وتيري حملا لواء تشيلسي مع مورينيو وصنعوا المجد، فيما قاد جيرارد ناديه ليفربول لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا في 2005، وصعد الثنائي كامبل وكول لنهائي النسخة الموالية رفقة الجانرز، بجانب انضمام روني إلى المان يونايتد وتألقه بصورة ملفتة، مع تواجد بيكهام وسط كوكبة الجلاكتيكوس في مدريد، كل شيء كان يؤدي إلى النجاح، بغض النظر عن قرار الاتحاد الإنجليزي بعدم تجديد عقد المدرب قبل البطولة بسبعة أشهر ومطالبته بالرحيل بعد انتهاء المنافسات.الفرصة الأخيرة لإيركسون كانت في مونديال ألمانيا 2006 فكل تلك الفترة كفيلة بجعل المنتخب الإنجليزي أكثر خبرة ودراية، كما أن أغلب نجوم الجيل الإنجليزي وصلوا لقمة مستواهم الفني، فلامبارد وتيري حملا لواء تشيلسي مع مورينيو وصنعوا المجد، فيما قاد جيرارد ناديه ليفربول لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا في 2005، وصعد الثنائي كامبل وكول لنهائي النسخة الموالية رفقة الجانرز، بجانب انضمام روني إلى المان يونايتد وتألقه بصورة ملفتة، مع تواجد بيكهام وسط كوكبة الجلاكتيكوس في مدريد، كل شيء كان يؤدي إلى النجاح، بغض النظر عن قرار الاتحاد الإنجليزي بعدم تجديد عقد المدرب قبل البطولة بسبعة أشهر ومطالبته بالرحيل بعد انتهاء المنافسات.الفرصة الأخيرة لإيركسون كانت في مونديال ألمانيا 2006 فكل تلك الفترة كفيلة بجعل المنتخب الإنجليزي أكثر خبرة ودراية، كما أن أغلب نجوم الجيل الإنجليزي وصلوا لقمة مستواهم الفني، فلامبارد وتيري حملا لواء تشيلسي مع مورينيو وصنعوا المجد، فيما قاد جيرارد ناديه ليفربول لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا في 2005، وصعد الثنائي كامبل وكول لنهائي النسخة الموالية رفقة الجانرز، بجانب انضمام روني إلى المان يونايتد وتألقه بصورة ملفتة، مع تواجد بيكهام وسط كوكبة الجلاكتيكوس في مدريد، كل شيء كان يؤدي إلى النجاح، بغض النظر عن قرار الاتحاد الإنجليزي بعدم تجديد عقد المدرب قبل البطولة بسبعة أشهر ومطالبته بالرحيل بعد انتهاء المنافسات.الفرصة الأخيرة لإيركسون كانت في مونديال ألمانيا 2006 فكل تلك الفترة كفيلة بجعل المنتخب الإنجليزي أكثر خبرة ودراية، كما أن أغلب نجوم الجيل الإنجليزي وصلوا لقمة مستواهم الفني، فلامبارد وتيري حملا لواء تشيلسي مع مورينيو وصنعوا المجد، فيما قاد جيرارد ناديه ليفربول لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا في 2005، وصعد الثنائي كامبل وكول لنهائي النسخة الموالية رفقة الجانرز، بجانب انضمام روني إلى المان يونايتد وتألقه بصورة ملفتة، مع تواجد بيكهام وسط كوكبة الجلاكتيكوس في مدريد، كل شيء كان يؤدي إلى النجاح، بغض النظر عن قرار الاتحاد الإنجليزي بعدم تجديد عقد المدرب قبل البطولة بسبعة أشهر ومطالبته بالرحيل بعد انتهاء المنافسات.الفرصة الأخيرة لإيركسون كانت في مونديال ألمانيا 2006 فكل تلك الفترة كفيلة بجعل المنتخب الإنجليزي أكثر خبرة ودراية، كما أن أغلب نجوم الجيل الإنجليزي وصلوا لقمة مستواهم الفني، فلامبارد وتيري حملا لواء تشيلسي مع مورينيو وصنعوا المجد، فيما قاد جيرارد ناديه ليفربول لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا في 2005، وصعد الثنائي كامبل وكول لنهائي النسخة الموالية رفقة الجانرز، بجانب انضمام روني إلى المان يونايتد وتألقه بصورة ملفتة، مع تواجد بيكهام وسط كوكبة الجلاكتيكوس في مدريد، كل شيء كان يؤدي إلى النجاح، بغض النظر عن قرار الاتحاد الإنجليزي بعدم تجديد عقد المدرب قبل البطولة بسبعة أشهر ومطالبته بالرحيل بعد انتهاء المنافسات.الفرصة الأخيرة لإيركسون كانت في مونديال ألمانيا 2006 فكل تلك الفترة كفيلة بجعل المنتخب الإنجليزي أكثر خبرة ودراية، كما أن أغلب نجوم الجيل الإنجليزي وصلوا لقمة مستواهم الفني، فلامبارد وتيري حملا لواء تشيلسي مع مورينيو وصنعوا المجد، فيما قاد جيرارد ناديه ليفربول لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا في 2005، وصعد الثنائي كامبل وكول لنهائي النسخة الموالية رفقة الجانرز، بجانب انضمام روني إلى المان يونايتد وتألقه بصورة ملفتة، مع تواجد بيكهام وسط كوكبة الجلاكتيكوس في مدريد، كل شيء كان يؤدي إلى النجاح، بغض النظر عن قرار الاتحاد الإنجليزي بعدم تجديد عقد المدرب قبل البطولة بسبعة أشهر ومطالبته بالرحيل بعد انتهاء المنافسات.من جديد ضاع إيركسون بين خطتي 4-4-2 و4-3-3 ولعب البطولة وكأنه لم يلعب أي مباراة قبلها، فكل لاعب في المنتخب الإنجليزي كان يلعب بمفرده، ولم تظهر من جديد أي هوية أو أسلوب لعب، والاهتمام بالنواحي الدفاعية والقوة البدنية طغى على الجوانب الهجومية والفنيات، ولم يفكر حتى السويدي في الخروج عن النص الإنجليزي وضخ أفكار جديدة داخل الملعب، فعدم الاستفادة من جيل بكل تلك الإمكانيات والتنوع يؤكد أن إيركسون كان فقعة انفجرت في وجه كل عاشق للأسود الثلاث.من جديد ضاع إيركسون بين خطتي 4-4-2 و4-3-3 ولعب البطولة وكأنه لم يلعب أي مباراة قبلها، فكل لاعب في المنتخب الإنجليزي كان يلعب بمفرده، ولم تظهر من جديد أي هوية أو أسلوب لعب، و

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل