المحتوى الرئيسى

صحف عربية تربط زيارة ترامب بهجوم مانشستر

05/26 05:03

أجندة مفصلة لزيارة ترمب إلى السعودية

المصورون السعوديون يوثقون زيارة ترمب

الملك سلمان: زيارة ترمب نقطة تحول في العلاقات

زيارة ترمب الى السعودية في عيون الصحافة الخليجية والأجنبية

زيارة ترمب للسعودية في ميزان الصحف العربية

مترجم الملك سلمان يخطف أنظار متابعي زيارة ترمب

أجمعت كثير من الصحف العربية على إدانة هجوم مانشستر الذي راح ضحيته 22 شخصا وجرح 59 شخصا آخر بينما ربط بعض الكتاب الاعتداء بنتائج زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمنطقة واتفاقات القادة فيما يخص محاربة الإرهاب.

يقول جهاد الخازن في الحياة اللندنية: "لم يخلُ يوم خلال جولة الرئيس دونالد ترامب في بلادنا من دون حديث عن الإرهاب وواجب الكل العمل معاً لقمعه وتجفيف مصادر تمويله وتسليحه، ثم نواجه بإرهاب خارج حفلة موسيقية في مانشستر... أقول إن الحديث عن مواجهة الإرهاب مفيد والمهم التنفيذ".

كذلك يقول محمد يوسف في البيان الإماراتية: "لم ينتظر الإرهاب، حتى يرد، يوم أو أكثر قليلاً، فإذا بالجثث تتناثر والأوصال تتقطع. في مانشستر البريطانية كانت الضربة الجديدة، يريدون أن يقولوا إنهم ما زالوا أقوياء، بعد أن اجتمع ثلث العالم في الرياض، وتشكلت نواة صلبة لمواجهة الأعمال الإرهابية والتطرف الدولي".

ويضيف: "هناك إرهاب دول، كلهم يعرفونها، ومع ذلك ما زالوا يتركون لها مساحات حركة واسعة، من أجل الصفقات والمشاريع، والأجهزة الأمنية تغض الطرف".

من ناحية أخرى، يقول علي الموسي في الوطن السعودية إن الهجوم يجعل مسلمي أوروبا هم الضحية.

ويضيف: "تلقائياً تقلص خروج آلاف المسلمين إلى الحياة العامة بالمدينة نهار الأمس: هم المستهدفون الأساسيون في مجتمعاتهم الجديدة وهذه هي الحقيقة".

وفي سياق مشابه يقول سعيد جوهر في البيان الإماراتية: " يمكن القول إن غالبية المسلمين يعانون من أزمة هوية وانتماء خارج بلدانهم حتى الأجيال الثانية والثالثة التي ولدت أو قضت معظم حياتها في أوروبا. ينشأ المسلمون بين نظامين للقيم مختلفين، ومن هنا يبرز الصراع النفسي الداخلي بين النظامين، وتشوه تلك التربية الشخصية السوية في المجتمع".

ويضع جوهر اللوم على السياسة البريطانية التي "خلقت مجتمعات منعزلة في مناطق مختلفة في بريطانيا مثل برمنغهام وشرق لندن" وسمحت لـ "بعض المدارس الإسلامية والمساجد والأسر بتربية الأطفال على كراهية الأخر وعدم قبوله والتعايش معه واعتبار غير المسلم كافراً وعدم الاختلاط وعدم خروج المرأة للعمل وغيرها من الممارسات التي تفصل بين المسلمين والمجتمعات التي يعيشون بها".

أما موسي عاصي فيقول: "ضرب الارهاب مجدداً في أوروبا، في قلب القارة العجوز، في الجزر المعزولة التي كانت تعتبر نفسها، حتى مساء الاثنين، بمأمن عن التهديد بفضل اجراءاتها الامنية، وخبرة أجهزة الاستخبارات الشهيرة".

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل