المحتوى الرئيسى

ننشر اعترافات أعضاء تنظيم داعش الصعيد

05/25 18:38

تنشر "بوابة الوفد" اعترافات  66 إرهابيًا، وافق المستشار نبيل أحمد صادق، النائب العام، على إحالتهم إلى محكمة الجنايات، فى قضية اتهامهم بتشكيل خلية إرهابية تتبع تنظيم داعش.

أقر المتهم الأول مصطفى أحمد محمد عبد العال، "حركي عنبر عمر"، بالتحقيقات التى أجرتها نيابة امن الدولة العليا بتأسيسه وتوليه قياده جماعة تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وقيامه وبعض أعضائها بارتكاب عملية عدائية تستهدف سيارة لنقل الأموال في محافظة كفر الشيخ وحيازته أسلحة نارية وذخائر. 

وأوضح أنه في غضون  عام 2014  اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وأن اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر اطلاعه على مطبوعات تتناول الأفكار التكفيرية وإصدارات تنظيم داعش الالكترونية الداعمة لها.

وأضاف انه  في غضون عام 2015 أسس وتولى قيادة  جماعة يعتنق أعضاؤها أفكارا تكفيرية  الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة و الشرطة  مكونة من  أربعة خلايا تنظيمية، تولى مسئولية الأولي المتهم الثالث، وضمت المتهم السابع والخمسين وآخرين ، وتولى مسئولية الثانية المتهم السادس الذي خلفه المتهم الثاني عشر في قيادتها، وتولى مسئولية الثالثة المتهم السابع ، وضمت  كل من المتهمين الثامن عشر ، التاسع عشر , وعلى اثر ذلك  قام عناصر تلك الجماعة بتقديم البيعة  له على السمع و الطاعة.

وتابع أنه أعد لعناصر تلك الجماعة  برنامج تدريبي قائم على  محورين  أولهما فكرى تمثل في إمدادهم بإصدارات الكترونية تحوى التأصيل الشرعي لأفكارهم التكفيرية، والثاني  بدني تمثل في تكليفهم بتلقي تدريبات بدنية استعدادا لتنفيذ عملياتهم العدائية  فضلا عن  تكليفهم باتخاذ تدابير أمنية  للحيلولة دون ضبطهم  تمثلت في اتخاذهم أسماء حركية والتواصل فيما بينهم بواسطة برامج  اتصال مؤمنة التليجرام. 

وأضاف أن تلك الجماعة اعتمدت في تمويلها على ما أمدها  به أعضاؤها من أموال و أسلحة نارية و ذخائر حيث قام والمتهمون السادس، والسابع، والثامن عشر بتوفير  مبلغ ستة وعشرين ألف جنيه لشراء أسلحة نارية وذخائر ضبط منها حوزته مبلغ ثلاثة عشر ألف جنيه، كما أمده المتهم السادس ببندقية آلية وذخائر وعبوة ناسفة لاستخدامها في تنفيذ عملياتهم العدائية.

وأشار إلى أنه تواصل الكترونيا مع بعض القيادات بتنظيم داعش بالخارج منهم الحركيين "بشير وأياد"، اللذان كلفاه  بإعلان جماعته كولاية تابعة لتنظيم داعش داخل البلاد - تحت مسمى ولاية الصعيد - وأن يتواصل  مع المتهم  الرابع عشر  لإمداده بالأسلحة النارية  والذخائر اللازمة لارتكاب عملياتهم العدائية.

وأضاف أن المتهمين الثاني والرابع أسسا وتوليا قيادة خلية تنظيمية بمحافظة كفر الشيخ يعتنق أعضاؤها أفكارا تكفيرية  الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة والشرطة ضمت كل من المتهمين الرابع عشر، والثاني والعشرين، والسابع والثلاثين ، وبتولي المتهم الرابع عشر مسئولية التواصل بين جماعته  وباقي الخلايا  التنظيمية التابعة لتنظيم داعش داخل البلاد.

ونوه بأنه في غضون عام 2016  وفي إطار تنفيذ عملياتهم العدائية فقد اضطلع والمتهمون  الثاني، والثالث، والرابع، والرابع عشر، والثامن عشر، والتاسع عشر، والثاني والعشرين، والسابع والثلاثين، باستهداف سيارة لنقل الأموال على طريق كفر الشيخ- بلطيم والاستيلاء على محتواها كرهاً باستخدام أسلحة نارية – بنادق آلية وخرطوش ومسدسات، بأن قام المتهمان الثاني والعشرين، السابع والثلاثين برصد السيارة وتحركات قوات الشرطة  أثناء التنفيذ ، بينما اضطلع المتهم الرابع بتتبعها بسيارة - أمده بها المتهم الرابع عشر- ثم قام  المتهم التاسع عشر  بتحويل مسار السيارت  للجهة  المقابلة عقب مرورها  باستخدام أقماع بلاستيكية،  وما أن اقتربت  السيارة من مكان التنفيذ حتى قام المتهم الثاني باستيقافها  بإلقاء كتل حجرية أمامها وأطلق  المتهم الرابع عشر  وابلاً من الأعيرة النارية صوبها من بندقية آلية.

ثم قام المتهم  الثالث بإفراغ محتوى  مطفأة إخماد الحريق داخلها  فأجبر مستقليها على الترجل عنها وبادر بتقييدهم ثم دلف المتهمان الثامن عشر ، التاسع عشر لداخلها وقاموا بالاستيلاء على محتواها - من بطاقات شحن هواتف نقالة وسلاح ناري – بندقية خرطوش -  ولاذوا جميعاً بالفرار.

وذكر أنه سعى والمتهمون الثاني والثالث والرابع والرابع عشر والثامن عشر والتاسع عشر والثاني والعشرين والسابع والثلاثين، للاستيلاء على حانوت  لبيع المصاغ  الذهبية  مملوك لأحد أبناء الطائفة المسيحية  بمدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ كرها إلا أن وجود منشأة شرطية على مقربة منه حال دون إتمام جريمتهم.

وأقر المتهم الثاني محمد عبد الفتاح حامد السيد البحيرى –حركى مالك-   بالتحقيقات بتأسيسه وتوليه قياده خليتين تنظيميتين تعتنقا أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وقيامه  وآخرين  بارتكاب  عملية عدائية باستهداف سيارة لنقل الأموال  بمحافظة كفر الشيخ و حيازته أسلحة نارية و ذخائر .

وأبان أنه في غضون  عام 2015  اعتنق الفكر التكفيري القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب   الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وأن اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر حضوره دروسا في تأصيلها  الشرعي واطلاعه على إصدارات تنظيم داعش الالكترونية الداعمة لها .

وأضاف انه في مطلع عام 2016 تعارف والمتهم الرابع  بواسطة المتهم الثاني والعشرين على المتهم الأول  الذي كلفهما بتأسيس  خلايا  تنظيمية تابعة لتنظيم داعش داخل البلاد تتولى تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة  والشرطة، ونفاذا لذلك التكليف فقد قام بتأسيس وتولى قيادة خليتين تنظيميتين يعتنق أعضاؤهما أفكارا تكفيرية  الغرض منهما تنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة  والشرطة ضمت  الأولى المتهمين التاسع ، والرابع والعشرين، والخامس والعشرين، والسابع والعشرين، والثامن والعشرين، وضمت الثانية  المتهمين: الثالث عشر، والثلاثين، والحادي والثلاثين، والرابع والثلاثين، والخامس والثلاثين، وفى ذات الإطار  قام المتهم الرابع  بتأسيس  وتولى قيادة  خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها ذات الأفكار التكفيرية ضمت كل من المتهمين الرابع عشر، والثاني والعشرين، والثالث والعشرين، والسابع والثلاثين، والسابع والأربعين .

وأضاف انه أعد لعناصر تلك الخلايا  برنامج تدريبي قائم على محورين، أولهما: فكرى تمثل في عقد لقاءات تنظيمية  لهم بمسكنه لصقلهم فكريا ولتدارس التأصيل الشرعي لأفكارهم التكفيرية وإمدادهم بمطبوعات  وإصدارات داعمة لتلك الأفكار، وثانيهما عسكري تمثل في سعيه لإقامة معسكرات لتدريب عناصر تلك الخلايا على استخدام الأسلحة النارية والذخائر وتكليفهم  بتلقي تدريبات بدنية استعدادا لتنفيذ عملياتهم العدائية فضلا عن اتخاذهم تدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم  تمثلت في اتخاذهم أسماء حركية و التواصل فيما بينهم بواسطة  أحد برامج  الاتصال المؤمنة- التليجرام.

وأضاف أنه بتاريخ 28 أغسطس 2016 وفي إطار تنفيذ عملياتهم العدائية اضطلع والمتهمون  الأول، والثالث، والرابع، والرابع عشر، والتاسع عشر، والثاني والعشرين، والسابع والثلاثين، باستهداف سيارة لنقل الأموال على طريق كفر الشيخ - بلطيم والاستيلاء على محتواها كرهاً باستخدام أسلحة نارية – بنادق آلية وخرطوش ومسدسات- وذخائر ، بأن قام المتهمان الثاني والعشرين ، والسابع والثلاثين برصد السيارة  وتحركات قوات الشرطة  أثناء التنفيذ، بينمـــا اضطلع المتهم الرابع  بتتبعها بسيارة -  أمده بها المتهم الرابع عشر – ثم قام  المتهم التاسع عشر  بتحويل مسار السيارات للجهة المقابلة باستخدام أقماع بلاستيكية  ،  وما أن اقتربت  السيارة من مكان التنفيذ حتى قام باستيقافها بإلقاء كتل حجرية أمامها وأطلق  صوبها عيار ناري من مسدس.

بينما قام المتهمان  الأول والرابع عشر بإطلاق وابلاً من الأعيرة النارية صوبها من بندقيتين آليتين، و اضطلع المتهم  الثالث بإفراغ محتوى  مطفأة إخماد حريق داخلها فأجبر مستقليها على الترجل عنها وبادر بتقييدهم، وأعقبها قام المتهم التاسع عشر  وأخر بالدلوف إلـى السيارة والاستيلاء على محتواها - من بطاقات شحن هواتف نقالة وسلاح ناري – بندقية خرطوش -  ولاذوا جميعاً بالفرار.

وسعى والمتهمون الأول والثالث والرابع والرابع عشر والتاسع عشر والثاني والعشرين والسابع والثلاثين  للاستيلاء على حانوت  لبيع المصاغ  الذهبية مملوك لأحد ابناء الطائفة المسيحية بمدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ كرها إلا أن وجود منشأة شرطية على مقربة منه حال دون اتمام جريمتهم.

وأضاف أن المتهم الحادي والثلاثين أمده بعين سكنية بمنطقة محرم بك بمحافظة الإسكندرية لإيوائه، وأنه  كلف المتهم التاسع   بإيصاله بالمتهم الاول  عبر المتهمة السادسة عشرة  لإمداده بمسكن  اخر لإيوائه، فأمدته الأخيرة بواسطة المتهمة السابعة عشر بعين سكنية بمنطقة الورديان -محافظة  الإسكندرية.

وأوضح أن المتهمة السادسة عشرة  تولت مسئولية الاتصال بين قيادات  تنظيم داعش خارج البلاد بأعضاء الخلايا التنظيمية التابعة له بداخلها.

وختم بأنه سعى و المتهم الرابع  للسفر والالتحاق بتنظيم داعش في دولة سوريا بواسطة المتهم الرابع عشر  والحركي إياد – احد عناصر تنظيم داعش بالخارج - ، وانه وقف على قيام المتهم السادس والثلاثين بالسفر والالتحاق بتنظيم  داعش في ليبيا.

وأقر المتهم الثالث رامي عيد مصطفى إبراهيم، حركى ابراهيم ربيع رامى يونس، بالتحقيقات بتأسيسه وتوليه قيادة خلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وقيامه وآخرين  بارتكاب عملية عدائية باستهداف سيارة لنقل الاموال بمحافظة كفر الشيخ  وحيازته لأسلحة نارية و ذخائر.

وأوضح أنه في غضون  عام 2015  اعتنق الفكر التكفيري القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب  الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وان اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر اطلاعه على إصدارات تنظيم داعش الالكترونية الداعمة لها  .

وأضاف انه أسس وتولى  قيادة  خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها أفكارا تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة  و الشرطة ضمت كل من المتهمين  الحادي عشر ,  ومن السابع والخمسين حتى  الستين،  ومن الثاني والستين حتى السادس والستين  على اثر ذلك  قدموا له البيعة على السمع و الطاعة.

وأضاف انه اعد لعناصر خليته برنامج تدريبي قائم على  محورين،  أولهما فكرى تمثل  في عقد لقاءات تنظيمية لهم بمسكنه ومسكني المتهمين السابع والخمسين ، التاسع والخمسين وبعض المقاهي  لتدارس التأصيل الشرعي  لأفكارهم التكفيرية، وثانيهما عسكري تمثل في سعيه  لإقامة معسكر لتدريب عناصر خليته على استخدام الأسلحة النارية بأرض مملوكة  للمتهم الخامس والستين  بمركز مطاى - محافظة المنيا - وتكليفه للأخير والمتهم  الثامن والخمسين بدراسة العلوم  والاستراتيجيات العسكرية وأنواع الأسلحة وطرق تصنيع المفرقعات.

وأضاف انه  تعارف بالمتهم السادس ووقف على  انضمامه لإحدى الخلايا التنظيمية  التي يعتنق أعضاؤها ذات الأفكار التكفيرية والتي  تضطلع بتنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة و الشرطة  تولى مسئوليتها المتهم الأول ضمت  في عضويتها كل من المتهمين السابع ، الثامن عشر .

واستطرد انه في غضون شهر يونيه عام 2016 عقد لقاء تنظيمي بمسكنه جمعه والمتهمين الأول والسادس والسابع والحادي عشر والثامن عشر والسابع والخمسين  وقف خلاله على تولى المتهم الأول قيادة جماعة  تعتنق أفكارا تكفيرية تابعة لتنظيم داعش - عقب اعتمادها من إدارة الولايات البعيدة لذلك التنظيم بالخارج -  تضطلع بتنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة  و الشرطة تمهيدا لإقامة  ولاية أسوان بصعيد مصر - كولاية تابعة لتنظيم داعش ضمت من عناصرها المتهمين السادس والسابع والثامن عشر .

 وأشار إلى انه لسعى  المتهم الأول  استقطاب  عناصر جديدة  لجماعته طلب منه دمج خليته بالجماعة قيادته فلاقى  ذلك قبولا لديه  على اثر ذلك قدم البيعة  للأخير على السمع و الطاعة  , أعقبها اضطلع المتهم  الأول بتأسيس  مجلس  شورى لجماعته  لإدارة شئونها تولى المتهم الأول إمارته ضمه وكل من المتهمين السابع ، الثاني عشر , الثامن عشر .

ونوه بأنه نفاذا لتكليف  المتهم الأول فقد قام بتقسيم   خليته إلى ثلاثة خلايا  تنظيمية أرسل هيكلهم التنظيمى للأخير  عبر احد برامج الاتصال المؤمنة – التليجرام -  حيث اضطلع  بتولى مسئولية  الاولى التى ضمت كل من المتهمين الحادي عشر ، الثامن والخمسين ، الستين ، الثاني والستين ، الرابع والستين وتولى مسئولية الثانية المتهم السابع والخمسين  وضمت كل من المتهمين الثالث والستين ، الخامس والستين ، السادس والستين بينما تولى مسئولية الثالثة المتهم التاسع والخمسين  , فضلا عن تكليفه لعناصر  تلك الخلايا  باتخاذ تدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم تمثلت في اتخاذهم أسماء حركية والتواصل فيما بينهم بواسطة  برنامج التليجرام.

وأضاف أن المتهم الاول  تولي قيادة  خلية  تنظيمية تعتنق ذات الأفكار  التكفيرية  بمحافظة كفر الشيخ تضطلع بتنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة  و الشرطة ضمت كل من المتهمين الثانى والرابع والرابع عشر والثاني والعشرين والسابع والثلاثين.

وأقر المتهم السادس محمد عبد النعيم عيد احمد – حركى مودى-  بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية  تولى  قيادتها المتهم الأول .

وأبان تفصيلا  لذلك  انه في غضون  عام 2016 اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب   الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية،  وان اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر دعوة  المتهم الأول  له وإمداده  بمؤلفات وإصدارات داعمة لتلك الأفكار.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل