المحتوى الرئيسى

ما بعد المباراة | داني يحقق لليوفي كل الأماني - Goal.com

05/18 01:39

رؤية | أحمد عفيفي | فيسبوك | تويتر تّوج يوفنتوس ببطولة "كوبا إيطاليا" للمرة الثالثة على التوالي والحادية عشر في تاريخه، بالفوز على لاتسيو بهدفين نظيفين، في المباراة النهائية التي جرت على ملعب "الأولمبيكو" في آخر ساعات الأربعاء، ليبدأ كبير إيطاليا حلم الثلاث بالكأس، في انتظار تحديد مصيره في السيري آ ونهائي دوري الأبطال المُنتظر أمام ريال مدريد مطلع يونيه المُقبل.يوفنتوس | داني يحقق لليوفي كل الأمانييوفنتوس | داني يحقق لليوفي كل الأمانييوفنتوس | داني يحقق لليوفي كل الأمانيبشكل عام، فقد استفاد ألِّيجري في النهائي من التشكيل الذي دخل به نظيره سيموني إنزاجي المباراة، في ظل سذاجة عناصر دفاعه الثلاثي وهو ما منح التفوق لرباعي الطرف في البيانكونيري على جناحي لاتسيو سواء هجوميًا أو دفاعيًا. وفي ظل عبقرية الساحر الصغير ديبالا في دعم الأطراف وتوزيع اللعب من العمق في غياب ميراليم بيانيتش، وقع مدافعو البيانكوتشيليستي وخاصة والاس في مآزق لا تعد ولا تحصى أمام عناصر البيانكونيري.وبينما كانت المباراة متكافئة في الوسط بعض الشيء بين ترمومتر أداء لاتسيو لوكاس بيليا وكلاوديو ماركيزيو من جانب يوفنتوس، أجاد رينكون مقارعة سيرجي ميلينكوفيتش سافيتش بدنيًا وأخرجه إلى حد كبير من حسابات المباراة خاصة في الشوط الأول، فيما أدت إصابة ماركو بارولو إلى مشاركة ستيفان رادو وضم لوليتش إلى الوسط وهو ما أربك حسابات لاتسيو ومنح باولو ديبالا أفضلية على وسط لاتسيو وألفيش أفضلية على الروماني البطيء للغاية على الرواق الأيمن.أمام دفاع مهزوز وساذج، لم تكن مهمة جونزالو هيجواين وماريو ماندجوكيتش بتلك الصعوبة، وبينما كان يُتوقع المزيد من الأول على وجه التحديد، إلا أن عمله على ستيفان دي فري كمحطة لنقل الهجمات لأجل المجموعة كان أكثر إفادة لليوفي الذي استطاع عبر أطرافه وديبالا حسم المباراة مبكرًا، بغض النظر عن عدة فرص كان يمكنه أن يحرز منها هدفًا واحدًا على الأقل. فيما قام ماندجوكيتش بعمله على أكمل وجه على باستوس وساهم كثيرًا في إفساح المجال لأليكس ساندرو للتقدم للأمام وإرسال التمريرات الخطيرة، بجانب مساندته أحيانًا لهيجواين والضغط على دي فري.لاتسيو | إيموبيلي .. قزم النسور أمام الكبار!لاتسيو | إيموبيلي .. قزم النسور أمام الكبار!لاتسيو | إيموبيلي .. قزم النسور أمام الكبار!صحيح أن إصابة ماركو بارولو قسمت ظهر إنزاجي، لكن خطة 3-5-2 والعناصر التي وظفها في تلك الخطة كلفته خسارة المباراة حتى من قبل أن يلعب. لا معنى أبدًا لوضع لاعب طرف واحد على كل جانب مقابل لاعبين من اليوفي الذي أصبح يعتمد خلال المباريات الأخيرة على قوة الأطراف مع دعم من ديبالا! إنزاجي حرم نفسه من قوة كيتا بالدي على الطرف الأيسر بإشراكه بجانب تشيرو إيموبيلي في الهجوم، وفيليبي أندرسون الذي أبقاه على دكة البدلاء في الشوط الأول قبل أن يقدم أداءً جيدًا للغاية بنزوله في الشوط الثاني، كما كان يمكن للوليتش وباستا تقديم أداء أفضل كظهيرين والمساهمة في إيقاف ألفيش وماندجوكيتش بشكل أكثر فعالية.لم يسجل أي هدف في الكبار في الدوري الإيطالي هذا الموسم على الإطلاق، وبشكل عام فهو لم يسجل سوى في الكبار سوى في مباراتي نصف النهائي أمام روما. لا يوفنتوس ولا الإنتر ولا ميلان ولا نابولي ولا حتى روما في الدوري شعروا بخطورة المهاجم الإيطالي الدولي الذي أثبت مرة أخرى الليلة أنه يصبح قزمًا أمام الكبار، بالأداء قبل الفعالية. لم تكن مشكلته أنه لم يسجل، بل هو كان خارج نطاق اللعب تمامًا في الوقت الذي كان فيه كيتا يقوم بكل ما يستطيع من أجل تنشيط الهجوم، وحتى بعد مشاركة أندرسون بقي إيموبيلي بلا أي تأثير طوال المباراة. تابع فيديوهات وصورًا وتحليلات رقمية حصرية عبر حساب جول الرسمي في سناب شات: Goalarabic تابع فيديوهات وصورًا وتحليلات رقمية حصرية عبر حساب جول الرسمي في سناب شات: Goalarabic

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل