المحتوى الرئيسى

بالصور| تعرف على مرشحي الانتخابات الرئاسية الإيرانية

05/18 14:55

يتوجه غدا الناخبون الإيرانيون إلى صناديق الاقتراع لانتخاب رئيس لولاية جديدة مدتها 4 سنوات، يختارون فيها بين 3 مرشحين بعد أن كانوا 6 رسميا لكن 3 انسحبوا وبقيت المنافسة بين 3 مرشحين.

وواقعيا حسمت المنافسة بين معسكرين، المعسكر الإصلاحي ويمثله الرئيس الحالي والمرشح حسن روحاني والذي انضم له المرشح إسحاق جهانجيري بعد إعلان انسحابه، في المقابل يمثل معسكر المحافظين رجل الدين والقضاء إبراهيم رئيسي بعد أن أعلن المرشح البارز محمد باقر قاليباف انسحابه ودعمه له، ثم أعلن المرشح المتشدد عن حزب المؤتلفة مصطفى مير سليم انسحابه ودعم "رئيسي".

المرشح الإصلاحى والرئيس الحالي المنتمي إلى حزب «الاعتدال والتنمية»، فاز بانتخابات الرئاسة فى 2013 بعد منافسة شرسة مع عدد من المرشحين، من مواليد 1948، كان هناك تفاؤل في فترته الأولى إذ عمل على التقارب مع الدول الغربية، وفى ولايته تم إبرام الاتفاق النووى مع القوى الغربية، والذي مكن "طهرن" من رفع عدد من العقوبات عليها ورفع التجميد عن أموال لها في الخارج، حتى إنه لُقب بـ"الشيخ الدبلوماسي"، ويتهمه معارضوه بالانحناء للغرب وقبول إملاءاته.

المرشح المحافظ ورجل الدين والقضاء فى إيران المولود عام 1960، المنتمى إلى "جميعة رجال الدين المجاهدين".

يعد أحد أهم المقربين من مرشدي الجمهورية الإيرانية السابق روح الله الخميني والحالي علي خامنئي.

عُين فى منصب المدعى العام في "طهران" منذ عام 1989 حتى 1994، وظل يتدرج فى المناصب القضائية حتى تولى من عام 2014 حتى 2016 منصب المدعي العام في إيران.

يصطف حوله من يعارضون الاتفاق النووي مع الغرب، ويرفض تقديم تنازلات لتلك الدول بخصوص البرنامج النووي، خاصة كذلك من يقتنعون أن الاتفاق لم يحقق لإيران النتائج الاقتصادية المرجوة.

سياسي إيرانى إصلاحيى مولود عام 1958 وكان أحد المرشحين البارزين، وهو النائب الأول للرئيس الحالى والمنافس حسن روحاني، سبق أن كان وزيراً للطاقة والمناجم في عهد الرئيس الأسبق محمد خاتمي، وكان عضواً في مجلس الشورى في الفترة من 1984 وحتى 1992.

وعد خلال الحملة الانتخابية بالوقوف إلى جانب السنة، وأعلن انسحابه الثلاثاء الماضي، من السباق الانتخابي ودعمه لـ"روحاني"، ليحدث تغيرات كبيرة في المعادلة الانتخابية.

أحد أبرز الوجوه السياسية المحافظة في إيران، خسر انتخابات الرئاسة في 2013، والتي كان منافسه الأساسى فيها المرشح والرئيس الحالي حسن روحاني.

أعلن يوم الإثنين الماضي انسحابه من السباق الانتخابي والانضمام إلى المرشح البارز إبراهيم رئيسى، وركز في حملته على مشكلات السكن والزواج والبطالة والتفاوت بين الفقراء والأغنياء.

حاول السياسي المولود في 1961 الترشح لانتخابات الرئاسة 2005 كذلك، لكنه فشل في الحصول على الأصوات التي تؤهله لخوض السباق الانتخابي وقتها.

يعد من السياسيين الإصلاحيين، وينتمى إلى حزب كوادر البناء، عمل في السابق مساعداً للرئيس الإيراني الأسبق الراحل أكبر هاشمي رفسنجاني، وهو الوزير الأسبق للصناعة، والرئيس الأسبق للجنة الأولمبية، وعمل رئيساً لمنظمة التربية البدنية في التسعينات.

دعا إلى ضرورة تعظيم الإنتاج لتوفير فرص عمل للشباب، وأكد على ضرورة التزام الدول الغربية فيما يتعلق بالاتفاق النووي.

ترددت شائعات عن انسحابه والانضمام إلى "روحاني"، لكنه نفى ذلك.

السياسي الإيراني المتشدد البالغ من العمر 69 عاماً، وهو أول المرشحين الذين تقدموا للانتخابات الرئاسية.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل