المحتوى الرئيسى

دراسة: قطط برية كبيرة تواجه خطر الانقراض مثلما حدث في العصر الجليدي

05/12 15:31

دراسة: قطط برية كبيرة تواجه خطر الانقراض مثلما حدث في العصر الجليدي

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Google+

شارك هذه الصفحة عبر WhatsApp

شارك هذه الصفحة عبر LinkedIn

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

مصدر الصورة University of Sussex Image caption لا يوجد الأسد الأفريقي سوى في منطقة جنوب الصحراء الكبرى

يواجه نوعان من القطط البرية الكبيرة وهما الأسد الأفريقي وفهد ساندا المرقط خطر الانقراض بسبب انعدام الفرائس، حسب دراسة تحليلية جديدة.

وخلصت الدراسة إلى أنه في حالة تراجع فرائس القطط البرية الكبيرة، فإن ذلك سيضع ضغوطا إضافية عليها مثل فقدان المواطن الطبيعية.

وقال الدكتور كريس ساندوم من جامعة ساسكس: "أعتقد أن (هذا الأمر) يضع ضغطا إضافيا على هذه الحيوانات. إنها تعاني أصلا وبشدة من نتيجة نزاعها مع الإنسان."

وأضاف قائلا إن "الدرس المستخلص هو أن هذه الحيوانات حتى لو لم تنقرض بعد انتهاء العصر الجليدي الأخير بسبب نزاعها مع الإنسان والتغير المناخي، فإن الطعام المتاح أمامها الآن يظل محدودا جدا".

ومضى الدكتور ساندوم قائلا "نشهد الآن تراجعا مستمرا في الحيوانات الكبيرة المثيرة للاهتمام، إن هذه الحيوانات المفترسة الجذابة تواجه تهديدا مستمرا بدأ في العصر الجليدي ولا يزال مستمرا حتى اليوم، ولهذا نحتاج إلى قلب هذا المسار أي وضع حد للانقراض".

وبحثت التحليلات التي يجريها علماء في جامعتي ساسكس وأكسفورد في أسباب انقراض سبعة أنواع من القطط البرية الكبيرة أي أربعة أنواع مختلفة من النمور ذات الأسنان القواطع مثل السيوف، والأسود الأمريكية والأسود التي تعيش في الكهوف، والفهود المرقطة الأمريكية.

مصدر الصورة University of Sussex Image caption يواجه الأسد الأفريقي خطر الانقراض بسبب قلة المواطن الطبيعية والصيد الجائر غير الشرعي

وأضاف الباحثون أن هذه الحيوانات حتى لو نجت من مصير الانقراض بعد العصر الجليدي، فإنها كانت ستعاني من اختفاء أغلبية الفرائس بسبب تأثير الإنسان (على مواطن عيشها).

ونقل الباحثون اهتمامهم إلى القطط البرية الكبيرة التي تعيش في زماننا هذا، ووضع الفرائس المتاحة أمامها.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل