25 نصيحة من محرر «التقرير الدولي للإبداع في الإعلام».. تعرف عليها

ألقى محرر التقرير الدولي للإبداع في الإعلام وأستاذ الإعلام بجامعة أكسفورد البريطانية خوان سنيور محاضرة حول واقع الصحافة وتطورات صناعتها، مساء أمس، نظمها منتدى المحررين المصريين بمناسبة إطلاق نسخة مترجمة إلى العربية من التقرير.

وفيما يلي يوجز موقع "مصر العربية" أهم مقولات سنيور التي وجهها لصناع الصحافة بمختلف منصاتها في مصر والعالم.

1- الثرثرة خطر يهدد الصحافة.

2- العبرة بقيمة ما نقدمه وليس بالكم.

3- إعادة اختراع محتوى يناسب الوسائل الحديثة من أهم التحديات التي تواجه صحافتنا.

4- المسألة ليست في طرح المحتوى عبر منصة حديثة، وإنما في مدى ملائمة المحتوى نفسه للوسائط الجديدة.

5- التوظيف الجيد للصور والفيديو في قصص عن حياة الناس على الأرض يجعلهم يقبلون على الصحافة.

6- الانفوجراف من أهم وسائل المحتوى البصري المحبب إلى القراء وخاصة في الصحافة الرقمية.

7- لا صراع بين الصحافة والرقمية والمطبوعة، وولادة منتج جديدة لا تعني وفاة آخر.

8 - كثيرون توقعوا نهاية عصر الورق ولم تصدق توقعاتهم. كثيرون توقعوا إتاحة الأخبار مجانا، والحقيقة أن كثيرين يدفعون المال للحصول على الأخبار.

9- الاستثمار في الصحافة يختلف عن جوجل وفيسبوك.. نحن مؤسسات صناعة صحفية؛ نستثمر في الصحافة وليس في تكنولوجيا المعلومات أو وسائل التواصل الاجتماعي.

10- الكلام عن موت الصحافة أو اشتغال جميع الناس بها زيف وضرب من الجنون.

11- ما زال للصحافة المطبوعة موطىء قدم لكن عليها إعادة اختراع المحتوى.

12- يمكن للطباعة الاستمرار لكن ليس بالصورة المعروفة لدينا.

13- علينا التخلص من النموذج الأمريكي في صناعة الصحف.

14- الآراء رخيصة وموجودة لكن الحقائق عسيرة، والصحفيون منوط بهم تقديم الحقائق أولا.

15- علينا إعادة اختراع الصحافة الورقية كما يفعل الأوروبيون.

16- المسألة ليست في توفر منصة رقمية، بل في الابتكار بصورة جذرية.

17- علينا إدراك أهمية الوسائل البصرية مع النصوص المكتوبة.

18- الصحفيون مجانين يجرون خلف الأفكار، لذا فعليهم تطوير أنفسهم ومواصلة القراءة، فكل يوم تخرج شرائح إلكترونية جديدة تحتاج لمن يملؤها.

19- علينا التحلي بشجاعة التغيير، ومن يقبل بذلك فلن يشيخ أبدا.

20- تخلوا عن افتراضات الماضي لأن للغد افتراضات أخرى.

21- صدق الناس مارتن لوثر لأنه هتف: لدي حلم.. لم يقل: لدي خطة خمسية.

22- الخوف مميت ويقتل الإبداع.