المحتوى الرئيسى

ليس لأصحاب القلوب الضعيفة!! أبشع 15 طريقةً استخدمت للتعذيب.. لن تتمناها حتى لأعدائك

04/16 05:14

ابتدع الإنسان عدة طرق للتعذيب خلال حروبه بهدف إجبار أسراه على الاعتراف والإفصاح عما يريد معرفته، كما كان يلجأ لهذه الوسائل من أجل الانتقام أو للاستمتاع بإهانة الغير.

وفيما يلي، أبشع 15 طريقة تعذيب استعملها الإنسان بحسب ما نقله موقع Hitec الفرنسي، والتي لن تتمناها حتى لألد أعدائك.

جرى استخدامه للمرة الأولى في العصور الوسطى، عبر وضع شخص ما داخل قفص حديدي حسب حجم جسده، فيما يتم إحكام إغلاق القفص عليه، ليعلق القفص في الأعلى، ويظل المسجون يتعذب داخله إلى أن يموت أو إلى أن تأكل الغربان من جسده المنهك.

تتمثل آلية التعذيب هذه في ربط رقبة المتهم بقطعة معدنية تخرج منها شوكة حادة برأسين، وتوضع هذه الشوكة بشكل عمودي على طول عنق المسجون.

ويظل هكذا يصارع النوم، وفي اللحظة التي يغفو فيها، يسترخي عنقه وتخترق الشوكة حلقه من طرف، وعظم القص من الطرف الآخر.

تصنع هذه القلادة من المعدن أو من الخشب، إلا أنها في الحالتين مؤلمة ومهينة، وتتكفل هذه الطريقة بشل حركة الإنسان، إذ أن وخزات الرماح الحادة تنغرس في رقبة الشخص كلما أبدى أبسط حركة، ما يجعله غير قادر تحريك رأسه.

تعرف هذه الآلية بشكل كبير بين المسيحيين، إذ يؤمنون بأن المسيح قد صلب. وتتمثل آلية الصلب في تثبيت جسد شخص ما، باستعمال المسامير، إلى صليب من الخشب، ويتم رفع الصليب إلى الأعلى ليظل الشخص يتألم إلى أن توافيه المنية.

تصنع أداة التعذيب هذه من المعدن أو من الخشب، وهي على شكل تابوت تتوسطه مسامير وسكاكين معدنية. وحين يتم إغلاق باب التابوت، تقوم هذه السكاكين والمسامير باختراق جسم المسجون.

تجبر الضحية على الجلوس فوق عصا طويلة وحادة، فيما تأخذ العصا في اختراق جسد الضحية نتيجة ثقل الجسد فوقها. في الغالب، لا يستطيع الإنسان الصمود أكثر من ثلاثة أيام على هذه الحالة قبل أن يموت.

يوضع كامل جسد السجين داخل وعاء خشبي ولا يضل سوى رأسه خارجه، إذ يتم طلاءه بالعسل والحليب ما يتسبب في التصاق أنواع مختلفة من الحشرات به.

كذلك، يقدم السجان لمسجونه الغذاء بصفة يومية وهو داخل الوعاء حيث يتغوط، قبل أن يجد نفسه مسجوناً داخل برازه الذي بدوره يستقطب الديدان واليرقات التي ستبادر بأكل برازه، ثم تنتقل إلى أكل جسده وهو على قيد الحياة.

استعمل اليونانيون القدماء هذه الآلة للتعذيب، وهي عبارة عن مجسم معدني ضخم على شكل ثور يحتوي على باب صغير في أحد جوانبه، ويوضع المسجون داخل الثور ويقفل عليه، ثم توقد النار تحت هذه الآلة مباشرةً، ما يتسبب في ارتفاع درجة حرارة المعدن، الذي بدوره يتحول لأداة لشوي المسجون وهو حي.

وفي الأثناء، يتلذذ معذبوه بسماع صرخاته وهو يتألم من فتحة، صنعت خصيصاً لتضخيم صوت السجين من داخل هذا الثور.

يمكن تعريف هذه الآلة على أنها عبارة عن مخالب معدنية طويلة يتم تسخينها جيدًا إلى أن تتوهج قبل أن توضع على ثدي إحدى النساء السجينات لاقتلاعه. وفي حال لم ينجح الجلاد في اقتلاع ثديي سجينته، فإنه يربطها إلى السقف، ويجعلها تتدلى وتنزف إلى أن يدركها الموت.

يُشد وثاق الضحية إلى طاولة وهي في حالة وعي كامل، ثم يتم شق البطن مما يتسبب في جرح كبير. بعد ذلك، تربط الأمعاء بشوكة مشدودة على مقبض وتسحب الأمعاء بطريقة بطيئة من بطن الضحية. ويمكن لهذه الطريقة أن تقتلع بين 3 إلى 6 أمتار من أحشاء المسجون.

اسم هذه الآلة على مسمى، إذ يستعمل برغي (لولبي الشكل) كبير للضغط على جمجمة السجين. ونتيجة هذا الضغط، تتعرض الأسنان إلى التحطيم، ثم تتضرر العينان يليها الدماغ إلى أن تتهشم الرأس.

يتميز هذا الكرسي بشكله الهرمي، حيث يجبر المسجون على الجلوس على قمة هذا الهرم باستعمال الحبال، بحيث يرتكز كل ثقل جسده على مؤخرته. وفي الغالب، يسبب هذا التعذيب التهابات حادة في فتحة الشرج.

وهو عبارة عن مقص حجمه أكبر من المعتاد، ولا تتمثل مهمته في قص الألسن وحسب، بل يتم الإمساك باللسان وشده باستعمال كماشة، وعندما يتأكد الجلاد من أنه أحكم مسك اللسان بالطريقة التي يريدها، يقوم مباشرة بجذبه إلى الخارج بغية اقتلاعه.

تتمثل طريقة التعذيب القاسية هذه في سجن جرذ داخل دلو، ثم يوضع الدلو فوق بطن المسجون مع ربط يديه، بعد ذلك، يقوم الجلاد بتسخين الدلو من الخارج والجرذ داخله.

أهم أخبار منوعات

Comments

عاجل