المحتوى الرئيسى

الرئيس اللبناني يعلق اجتماعات البرلمان ويعرقل تمديده

04/12 21:25

أعلن الرئيس اللبناني، ميشال عون، اليوم الأربعاء (12 نيسان/أبريل 2017) تأجيل جلسة مجلس النواب لمدة شهر معرقلاً بذلك الخطط المقترحة لتمديد فترة ولاية البرلمان للمرة الثالثة على التوالي منذ عام 2013. وقال مسؤولون إنه كان من المتوقع أن يصوت البرلمان يوم الخميس على تمديد ولايته حتى يونيو/ حزيران عام 2018 دون إجراء انتخابات.

يستمر النقاش الواسع على صفحات التواصل الاجتماعي بشأن بناء جدار قرب مخيم للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان، ففي حين تؤكد السلطات اللبنانية على الطابع الأمني للجدار، يصف المعارضون له بأنه جدار لعزل الفلسطينيين. (24.11.2016)

يشهد مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان توترا واشتباكات محدودة، وذلك غداة اشتباكات اندلعت بين جماعتين سياسيتين متناحرتين للمرة الثانية خلال أسبوع، وأدت إلى سقوط قتيل وسبعة جرحى. (02.04.2016)

وكان ناشطون قد دعوا إلى احتجاجات لمنع ما وصفوها بأنها ضربة للديمقراطية. وانتخب البرلمانيون الحاليون في عام 2009 لمدة أربع سنوات. ويعود سبب التمديد إلى فشل الفرقاء السياسيين في التوصل إلى قانون انتخاب جديد تجري على أساسه الانتخابات التشريعية. ويسعى كل فريق إلى فرض قانون يوصله إلى مجلس النواب بحصة أكبر من حصة خصمه، أو قادرة على إلغاء خصمه.

وقال عون في خطاب بثه التلفزيون إن التأجيل يهدف إلى منح السياسيين مزيداً من الوقت للتوصل إلى اتفاق حول قانون انتخابي جديد. وقال عون إنه استند على "نص المادة 59 من الدستور اللبناني". وتمنح المادة 59 من الدستور اللبناني رئيس الجمهورية حق "تأجيل انعقاد المجلس إلى أمد لا يتجاوز شهراً واحداً"، من دون أن تحدد حالات معينة لذلك.

وفي الساحة اللبنانية أيضاً، انتشرت القوة الفلسطينية المشتركة في حي رئيسي بمخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، والذي كان مسرحاً لمواجهات عنيفة مع متشددين إسلاميين لتنهي اليوم الأربعاء ستة أيام من الاشتباكات. وأسفرت الاشتباكات في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا بجنوب لبنان عن مقتل سبعة أشخاص.

ويشار إلى أن أعمال العنف بدأت يوم الجمعة عندما حاولت قوات الأمن الفلسطينية المشتركة الانتشار في كافة أنحاء المخيم لكنها قوبلت بمقاومة من جماعة بدر الإسلامية.

خ.س/ص. ش (رويترز، أ ف ب)

شاب لبناني مفتول العضلات قرر وشم صورة الزعيم اللبناني حسن نصر الله على أعلى ساعده. تتداخل السياسة بالعواطف الشخصية.

قاسم قاسم: لم أتوقع في يوم من الأيام أن أشم جسدي، لكن بعد وفاة صديقي أردت تخليده فكتبت أسمه على معصمي. ثم قررت بعد شهور أن اكتب فلسطين على معصمي الأيسر ".

وسط غابة من الغصون والزهور يقرأ المرء "القرار الوحيد هو الانتقام"، مرة أخرى تختلط العواطف بالسياسة.

الرمز الشيوعي القديم عاد ليستقر ملونا على ظهر هذا الشاب في نوستالجيا تستحضر أمجاد العصر الشيوعي المندثر.

وشم صليب على زند اليد، تعصب للدين أم تماش مع الموضة ؟

شاب لبناني خلّد وشما بصورة الزعيم اللبناني الراحل عباس الموسوي على يده.

زعماء دين وسياسة على أجساد اللبنانيين. صورتان ألتصقتا ببعض.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل