المحتوى الرئيسى

أحمدي نجاد يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية القادمة

04/12 13:43

في خطوة مفاجئة، يعلن الرئيس الإيراني السابق المحافظ محمود أحمدي نجاد ترشحه إلى الانتخابات الرئاسية في 19 أيار/مايو المقبل "من أجل دعم ترشيح" نائبه السابق حميد بقائي. وكان أحمدي نجاد أعلن في أيلول/سبتمبر 2016 عدم ترشحه للانتخابات بعدما نصحه المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي بذلك. واعتبر المرشد آنذاك أنه يجب تجنب "استقطاب مسيء" في البلاد. وأعلن أحمدي نجاد فور تسجيل طلب ترشيحه أن "المرشد الأعلى نصحني بعدم المشاركة في الانتخابات وقبلت ذلك (...) أنا ملتزم بوعدي. إن تسجيل ترشيحي يهدف فقط إلى دعم ترشيح شقيقي حميد بقائي". وتولى أحمدي نجاد الرئاسة من 2005 إلى 2013. وفي حزيران/يونيو 2015، أوقف ثم أمضى سبعة أشهر في السجن حتى أخلي سبيله. ولم تعرف أبدا أسباب سجنه.

سلطت الزيارة التي يجريها الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى روسيا الضوء مجددا على العلاقات الروسية الإيرانية. هذه العلاقات تبدو متينة لكن إلى أي حد؟ أين تنتهي نقاط الاتفاق وتبدأ نقاط الاختلاف بين الحليفين داخل سوريا وخارجها؟ (28.03.2017)

بعد سنوات قليلة من غيابه عن الساحة السياسية، تظهر مجموعة من المؤشرات إمكانية عودة الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد لخوض غمار السباق الرئاسي العام المقبل. خاصة بعد جولته الأخيرة، التي عاد فيها لإلقاء خطاباته المثيرة للجدل. (09.07.2016)

وقد بدأت الثلاثاء عمليات تسجيل المرشحين وتستمر حتى السبت. ويحق لجميع الإيرانيين الترشح، لكن مجلس صيانة الدستور الذي يشرف عليه رجال دين محافظون، يفترض أن يوافق على لائحة المرشحين الذين سيتسجلون حتى 27 نيسان/أبريل.

ويعتزم الرئيس المعتدل حسن روحاني الذي انتخب في 2013 بدعم من المعتدلين والإصلاحيين، الترشح لولاية ثانية مدتها أربع سنوات، كما يقول المقربون منه.

ولدى معسكر المحافظين، تأسست مجموعة جديدة سميت "الجبهة الشعبية لقوى الثورة الإسلامية" في كانون الأول/ديسمبر، لتوحيد كل مجموعات هذا التيار وشخصياته، تمهيدا لتقديم مرشح واحد. وقد اختارت هذه المجموعة لائحة قصيرة تضم خمس شخصيات قبل أن تختار مرشحها النهائي.

ع.ش/و.ب (د ب أ، أ ف ب) 

ألقي القبض على نازنين زغاري راتليفه الموظفة لدى مؤسسة "طومسون رويترز" الداعمة للصحفيين منذ أبريل / نيسان 2016 أثناء زيارة عائلية لإيران. واتهمت نازنين التي تحمل الجنسية الإيرانية والبريطانية بالإعداد لـ "إطاحة ناعمة بالجمهورية الإسلامية".

إحدى أشهر السجينات الأستاذة الجامعية والكاتبة زهراء رهنورد، زوجة زعيم المعارضة مير حسين موسوي. وجاء اعتقالها بعد الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها عام 2009، ودعمها لزوجها. إنها موضوعة مع زوجها قيد الإقامة الجبرية منذ فبراير/ شباط 2011 بدون محاكمة.

الناشطة الحقوقية نرجس محمدي اعتقلت في أيار/ مايو 2016 وحكم عليها بالسجن 16عاماً رغم عدم مخالفتها للقوانين. وفي نهاية يونيو/ حزيران أضربت عن الطعام بسبب منعها من التواصل مع أبنائها. وبعد 20 يوما سمح لها بالاتصال بهم مرة واحدة في الأسبوع.

سُجنت عالمة الأنثروبولوجيا الكندية الإيرانية حوما هودفار منذ 6 يونيو/ حزيران 2015 بطهران، بعد سفرها في فبراير/ شباط من نفس العام إلى بلدها الأصلي في زيارة، كانت تريد خلالها إجراء أبحاث تاريخية حول دور المرأة الإيرانية في السياسة. واتهمت بالتحريض لـ "مؤامرة نسوية".

تعد الحقوقية بهاره هدایت حلقة وصل بين الطلاب والحركة النسائية في إيران. فقد كانت رئيسة اللجنة النسائية لدعم الوحدة (OCU)، وهي منظمة طلابية طالبت بإصلاحات سياسية وقاومت التعدي على حقوق الإنسان. وفي عام 2010 اعتقلت بهاره هدایت بعد فترة وجيزة على زواجها وحكم عليها بالسجن لمدة تسع سنوات.

اعتقلت الصحافية المتخصصة في الشؤون السياسية ريحانة الطباطبائي عدة مرات، آخرها في يناير / كانون الثاني عام 2016 بتهمة "الدعاية ضد مصالح الدولة". وحكم عليها بالسجن لمدة عام والمنع من ممارسة عملها لمدة سنتين.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل