المحتوى الرئيسى

بالصور.. جرائم إسرائيل ضد قادة حماس.. اغتيال 'شحادة' بطائرة حربية.. 'الجعبري' بصاروخ موجه.. وأحمد ياسين الأشهر

03/22 13:53

كشف موقع المصدر الإسرائيلي عن اغتيالات إسرائيل لقادة حماس على مر السنين، حيث اغتالت إسرائيل عدة نشطاء حمساويين وتحملت المسؤولية في جزء من العمليات فقط.

ونرصد خلال السطور القادمة أشهر الشخصيات التى اغتالتهم اسرائيل.

لم يكن في إسرائيل اغتيال مستهدف مثير للجدل أكثر من اغتيال صلاح شحادة، والذى كان يشغل منصب رئيس الجناح العسكري لحركة حماس.

شارك "شحادة" في عملية اختطاف وقتل جنديين إسرائيليين، كما شارك أيضًا في إرسال إرهابيين انتحاريين اخرين.

كان "صلاح" أول مَن اغتيل بواسطة طائرة حربية، عندما ألقت طائرة "F-16" من سلاح الجو قنبلة وزنها طن، على مكان تواجده ما تسببت في مقُتل 14 مدنيًا معه، وثار في إسرائيل جدل كبير حول إذا ما كانت هناك حاجة إلى اغتياله من خلال قتل عددٍ كبير من المدنيين.

مكث "ياسين" في السجون الإسرائيلية لسنوات طويلة، وأصبح رمزًا لحركة حماس، وتحوّل بصفته مؤسس الحركة والمشرف بعد ذلك على اختطاف وقتل جنديين إسرائيليين إلى زعيم روحي ومخطط طريق حماس.

ظل ياسين" سجينًا حتم تم إطلاق سراحة من السجون الإسرائيلية، بعد فشل اغتيال خالد مشعل، وسرعان ما عاد إلى عمله في قيادة الإرهاب من غزة.

وفي عام 2004، ألقيتْ من طائرات حربية تابعة لسلاح الجوّ عدة صواريخ، ما تسببت في مقتل "ياسين" وخمسة من حراسه، في تلك الأيام كان الحديث يدور عن تصعيد حقيقي، وقد فوجئت حماس أيضًا من حجم عملية الاغتيال.

وعقب اغتياله أدانت العديد من الدول العظمى عملية قتله وجاءت على رأسهم كلًا من أستراليا، الولايات المتحدة، ودول أوروبية.

كان من أبرز المخططين للعمليات الانتحارية في دولة الأحتلال، ثم أصبح خبير حماس في تصنيع العبوات المتفجرة التي استخدمها الانتحاريون الذين أرسلوا إلى إسرائيل بين عامي 1994 و1995.

يقول الموقع أنه بمساعدة خائن نجح الشاباك في توصيل جهاز هاتف كانت بطاريته مليئة بمواد متفجرة متطورة إلى عياش. 

تم تشغيل العبوة المتطورة فقط بعد التأكد من أن عياش يتحدث بعد اغتيال عياش شنت حماس عملية انتقامية تضمنت العمليات ضد الحافلة التي تعمل على خط 18 في القدس، حيث قُتل 45 إسرائيليًا، وقتيل آخر في أشكلون، و19 قتيلا في خطّ 18 في شارع يافا في القدس، وغيرها. 

اعتُبر "الجعبري" القائد العام لحماس، ومنذ إصابة الضيف في 2006 تولى قيادة القوات، كما عرف عن "الجعبري" في إسرائيل بأنه من وقف وراء خطف الجندي جلعاد شاليط، وكان هو من نقله إلى مصر يدًا بيد، بعد توقيع اتفاقية إطلاق سراحه.

امتنعت دولة الأحتلال من الاغتيالات خوفًا من أن يؤدي الأمر إلى الإضرار بالجندي المخطوف، وفي 2012 بعد أن كان شاليط آمنا في بيته، اغتيل "الجعبري" بصاروخ موجه، أطلق نحو سيارته أثناء تواجده بداخلها، وأدى اغتياله إلى اندلاع الحرب على غزة عام 2014.

بدأ عدنان الغول، منذ التسعينيات بعد أن تدرب في دول مثل سوريا ولبنان، خلال إنتفاضة الأقصى، كما أصبح خبيرًا بالعبوات المتفجرة، وخبيرا بتشغيل الأسلحة المضادّة للدبابات، وعرف في إسرائيل بـ "كبير مهندسي القسام".

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل