المحتوى الرئيسى

بيشوي القمص يكتب: مقال بدون عنوان.. حتى لا ننسى

03/20 10:34

«توفي مساء اليوم في القاهرة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية عن عمر يناهز 89 عاما بعد صراع طويل مع المرض» – الصحف المصرية [1]

«اختيار الأنبا تواضروس بابا جديدا للأقباط في مصر» – الصحف المصرية [2]

«السياسة من التراب، أما الدين فهو من المقدسات، والخلط بينهما يسقط الدين ويفقده جوهره الحقيقي، ولذا فمن الأفضل أن يتم إبعاد الدين عن السياسة» – من حوار البابا تواضروس في المؤتمر الشعبي الذي أقيم على شرف زيارته الأولى لسوهاج [3]

«بعد انتهاء المدة التي منحتها القوات المسلحة، وبعد لقاء مع قوى سياسية ودينية وشبابية، وبحضور د. محمد البرادعي رئيس حزب الدستور، ومحمود بدر ومحمد عبد العزيز عن حركة تمرد، وسكينة فؤاد الكاتبة الصحفية، وجلال مرة الأمين العام لحزب النور، بجانب شيخ الأزهر أحمد الطيب، والبابا تواضروس بابا الأقباط الأرثوذكس، أعلن وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي إنهاء حكم الرئيس محمد مرسي، على أن يتولى رئيس المحكمة الدستورية العليا إدارة شئون البلاد لحين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة» – الصحف المصرية [4]

14 أغسطس إلى 18 أغسطس 2013

«واعتدى الإخوان ومؤيدوهم على ما يزيد عن مائة كنيسة، من بينهم كنائس أثرية في صعيد مصر، وتنوعت الاعتداءات ما بين تشويه الجدران، والاقتحام، والنهب، واطلاق الأعيرة النارية، وإلقاء الحجارة والمولوتوف، والحرق والهدم الجزئي أو الكلي، إضافة إلى المئات من حالات الاعتداء المنفصلة على مؤسسات وممتلكات ومنقولات خاصة بالأقباط، شملت 11 مدرسة وجمعيتان ومكتبتان ومركز شباب ونادى وملجأن وباخرتان وقاعتا عزاء ومسرح، إلى جانب العشرات من المحال التجارية والسيارات المملوكة للأقباط، بقيمة مبدئية للخسائر تتجاوز الـ 2 مليار جنيه، إلى جانب 8 ضحايا قتلوا بأيدي الاخوان» – ملخص لخسائر المسيحيين في مصر بعد فض اعتصامي رابعة والنهضة [5]

«قول نعم يزيد النعم. وبناء على هذه المشاركة والتوافق حوله، صار حريًا بنا جميعا أن نشارك بإيجابية في هذا الاستفتاء، وأثناء قراءتي لمواد الدستور تذكرت ذلك المثل العربي القديم والقائل قول نعم يزيد النعم» – جزء من مقالة البابا تواضروس بجريدة الأهرام [6]

«لما تبقى البلاد متعرضة لعنف وإرهاب والجريمة بهذه الصورة، إزاي نتكلم عن حقوق الإنسان في الوقت ده؟ وتقارير حقوق الإنسان واضح أنها تقارير مغرضة وتقارير موجهة وتم إعدادها سلفًا» – من مداخلة البابا تواضروس الهاتفية مع الإعلامية رانيا بدوي على قناة التحرير [7]

«ثورات ما يطلق عليه الربيع العربي لم تكن ربيعًا أو حتى خريفًا، وإنما شتاء عربي مدبر حملته أياد خبيثة إلى منطقتنا العربية لتفتيت دولها إلى مجرد دويلات صغيرة لا حول لها ولا قوة» – من حوار البابا تواضروس مع جريدة الوطن الكويتية [8]

«إنني وقبل رسامتي بطريركًا كتبت في ثورة 25 يناير شعرًا قلت فيه إنها ثورة قام بها أناس، وركبها آخرون وسرقوها»، نافيًا ما نسب إليه حول وجود أياد خبيثة تقف خلف ثورة 25 يناير – من حوار البابا تواضروس مع صحيفة جود نيوز الكندية [9]

«الخلط بين الاثنين يفسد كليهما، ومن يرى أن الكنيسة تلعب دورًا سياسيًا لا يفكر جيدًا، والكنيسة تحتفظ بنقاوتها بعيدًا عن السياسة»، مؤكدًا أن «الكنيسة ليست مؤسسة سياسية على الإطلاق» – من حوار البابا تواضروس مع الإعلامية بسنت حسن مقدمة برنامج «مثير للجدل» على التليفزيون المصري [10]

«الكنيسة هي الممثل السياسي للأقباط وستظل كذلك» – من حوار الأنبا يؤانس أسقف أسيوط مع عزت بولس لموقع «الأقباط متحدون» [11]

«وطن بلا كنايس أفضل من كنايس بلا وطن» – من لقاء البابا تواضروس مع «فليب برزر» خبير شؤون الشرق لسفير الفاتيكان لدى الأمم المتحدة [12]

«إعفاء الراهب القس إليشع المقاري من مسئولياته في هذه المنطقة» – من بيان الكنيسة الأرثوذكسية بخصوص دير وادي الريان، مذيل بتوقيع البابا تواضروس وعدد من الاساقفة، مما يعد إعترافًا رسميًا من قبل الكنيسة بوجود راهب على الاقل، مكلف من قبل الكنيسة بمسئوليات كنسية في منطقة وادى الريان [13]

«الدين مثل البيضة، والسياسة كالحجر إذا اختلطا خسرناهما» – من حوار البابا تواضروس لقناة Orthodox TV channel soyus الخاصة بالكنيسة الروسية الأرثوذكسية [14]

«إن حادث ماسبيرو كان خدعة من الإخوان للشباب المسيحي، استدرجوهم لمواجهة الجيش ثم تركوهم» – من حوار البابا تواضروس مع قناة سكاي نيوز [15]

«دير أنبا مكاريوس السكندرى بوادى الريان ليس ديرًا، وأن سكانه ليسوا رهبانًا، وأنا مسئول عن هذا الكلام» – البابا تواضروس خلال إجابته على أسئلة أحد الشباب فى الملتقى السنوى الثالث للشباب المغتربين بوادى النطرون [16]

«يستنكر المجمع المقدس للكنيسة القبطية الارثوذكسية الافعال المشينة التي صدرت عن قلة من الساكنين في وادي الريان وخروجهم عن القانون المدني، رغم أن العدد الأكبر منهم يرغبون في حياة هادئة ربما تؤهلهم مستقبلًا أن يكونوا رهبانًا بصورة قانونية صحيحة معترف بها كنسيًا، ويؤكد المجمع المقدس أنه حتى الآن لم يُعترف كنسيًا بهذا المكان كدير في الكنيسة القبطية الارثوذكسية، كما أن إرتداء الساكنين فيه زيًا أسودًا لا يعني أنهم رهبان، (.)، وأي خطابات تحمل توقيع قداسة البابا – خاصة في بداية حبريته – كانت بقصد التعامل مع الجهات الحكومية كالمحافظة والآثار تمهيدًا للاعتراف بهذا الكيان كنسيًا، ولم تكن إعترافًا أو تقنينًا لدير أو لرهبان (.)، وننوه أن وجود بطاقات الرقم القومي مع بعضهم تحمل صفة راهب قد تم بغير تدقيق، ولا يعنى كنسيًا الاعتراف بوضعهم كرهبان، وربما كان الامر للتعامل أيضًا مع الجهات المدنية» – من بيان المجمع المقدس بخصوص أزمة دير الريان [17]

«واحد ارتكب حاجة… واحد ارتكب خطأ. إيه المطلوب؟» – البابا تواضروس معلقًا عن حبس راهب دير الريان في حواره مع قناة صدى البلد، مخليًا مسئوليته نهائيًا عن الراهب المسجون [18]

«حقوق الإنسان موضة غربية»، و«الغرب يتعامل مع هذا الملف بمصر كموضة»، و«كل مجتمع أدرى بظروفه، وأنا دائمًا أقول إن مطالبة الحق في غير وقته ليس حقًا» – من لقاء البابا تواضروس مع برنامج «يوم بيوم» عبر فضائية «النهار اليوم» [19]

«حادثة مقتل الباحث الإيطالي جوليو ريجيني مجرد جريمة. وقعت على أرض مصر، ربما فيها شبهات أنها مقصودة لوضع أزمة ما بين بلدين متحابين وحاسس أن الموضوع مُضَخَم أكتر من اللازم» – من حوار البابا تواضروس مع الإعلامية «ريهام السهلي» على فضائية «النهار اليوم» [20]

«سيقوم رئيس جمهورية مصر العربية السيد عبد الفتاح السيسي بزيارة منطقة نيويورك لإلقاء كلمة مصر في الأمم المتحدة، لذلك يجب على جميع المصريين المخلصين لبلادهم المصرية الترحيب به وتدعيمه في كل عمل يعمله من اجل خير مصر

إن قداسة البابا تواضروس مهتم اهتمامًا كبيرًا بنجاح هذه الزيارة، وقد قام بانتداب نيافة الأنبا يؤنس، أسقف أسيوط، ونيافة الأنبا بيمن، أسقف نقاده وقوص، للإعداد لهذه الزيارة الهامة. كما أرسل رسالة يحثنا فيها علي عمل كل شيء ممكن لإنجاح هذه الزيارة، مما يعود بالخير على مصر وكل المصريين الذين هم إخوتنا. ونحن أيضا اكليروسا وشعبا نرجو أن تأتي هذه الزيارة بالثمار المرجوة منها لصالح مصرنا الحبيبة وتأييد فخامة الرئيس الذي يعمل بلا كلل من أجل مصلحة مصر. إن تواجدنا في هذا اليوم تأييدا للرئيس يمثل رسالة قوية أمام كل العالم وأمام جميع من لا يريد الخير لبلادنا المحبوبة مصر

الرجاء من الآباء الكهنة التنبيه على هذا الحادث بتدقيق شديد، وتشجيع الشعب على التواجد أمام مبنى الأمم المتحدة من الساعة التاسعة صباح يوم الثلاثاء 20 سبتمبر» وسوف تقوم كل كنيسة بترتيب وسيلة الانتقال ذهابًا وإيابًا» – بيان المقر البابوي للكنيسة الأرثوذكسية بالولايات المتحدة الأمريكية بالتعاون مع إيبارشية نيويورك [21]

«مع كل احترامي وحبي لكنيستي. آن الأوان للكنيسة أن تتنحى عن مجال السياسة. علمانية الدولة هي ضمان لشعبنا أنه يبقى مواطن متساوي في الحقوق. وجودكم في الصورة بيعطي ذريعة لوجود الخصم لشعب مصر» – من كلمة أحد المسيحين المقيمين في أمريكا أثناء حضوره الاجتماع الذي عقده الأنبا بيمن أسقف نقادة، والأنبا يؤانس أسقف أسيوط، بكنيسة مارجرجس والأنبا شنودة بجيرسي سيتي لحشد أقباط المهجر في نيويورك ونيوجيرسي لاستقبال السيسي، قبل أن يجاوبه الأنبا بيمن قائلًا:

«يوم المنى ويوم الفرح ويوم السعد يوم ما الكنيسة لا تشير بقليل أو بكثير لأمر سياسي، لكن لازم نحسن وناخد بالنا من التعبير (.) أي سياسة تقصدها اللي أنا أبعد عنها؟ هو اللي أنا بعمله هنا ديه وطنية مني مش سياسة. سياسة إيه؟ هايديني نشان؟ ولا هايديني فلوس؟ متأسف. ديه وطنية مني وغيرة على بلدي (.) أنا عايز أطمن على بلدي ومش عايز بلدي تتأذي من خلال ولاد الكنيسة، ومش عايز ولادي اللي هناك يتعمل عليهم رد فعل سلبي، هو أنا لقيت الحكماء من ولاد الكنيسة العلمانين جدًا اللي قالولنا متخافوش ومتعولوش هم، والموضوع ده رائع جدًا واحنا هانتبناه ميه في الميه؟ ولا احنا لقينا ايميلات ولقينا فاكسات ولقينا بوستات على الانترنت كله كلام زي السم. أسكت ولا أتدخل؟ أسكت ولا أجي أقولك ان اللي أنت بتعمله ده مش في محله؟ (.) هي أنت لقيتني أنا طلعت بره روحت ماسك يافطة وواقف بيها أنا شخصيًا؟ أنا مش هاعمل كده. أنا بقولك أنت. أنا بقول لأبني اللي هايفهمني واللي هايحس بيا وفيه روح ربنا» [22]

«نصلي لنجاح زيارة الرئيس السيسي لأمريكا لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة» – من كلمة البابا تواضروس خلال عظته الأسبوعية اليوم الأربعاء بكنيسة السيدة العذراء مريم ببرج العرب بالإسكندرية [23]

«متنسوش أيام الإخوان، وإحنا بنعيش أحسن أيامنا. الأيام ديه أحسن أيام. مش بجامل، فـ ليه إحنا جايين، وليه بنستقبل الريس؟ إحنا ليه، البابا تواضروس باعتنا؟ علشان نحفز الأقباط إنهم يطلعوا يستقبلوا الريس استقبالًا حسنًا، ليه؟ عشان فيه مجموعة تانية منظمة هاتطلع تهاجم سيادة الريس، وتتطاول على سيادة الريس، فعشان كده يا جماعة يا أقباط ياللي كتار في نيويورك ونيوجيرسي، نطلع نقول الحق بس! نحن لا نقبل أن نقول إلا الحق!»، «فيه علينا مؤامرة بالنسبة للدولار، وأزمة الدولار، وأحداث المنيا خلت شعبية الرئيس السيسي عند الأقباط تقل»، «دلوقتي فيه مشاكل اقتصادية، ما هي مؤامرة عليه وعلينا، وفيه شوية مشاكل في المنيا، وإحنا حاسين إن المشاكل الاقتصادية هزت السيسي في قلوب الأقباط، والراجل ملهوش ذنب، فيه مؤامرة عليه»، «ده فيه كنيستين في القاهرة. بالتليفون بس. ولا ليها ورق. كل ده هايتقنن. يساوي إيه ديه؟ وكله خد وهات، والدنيا سلف ودين، واللي فيكوا يهمه أهله في مصر يروح يستقبله»، «طالما سيدنا باعت حد، يبقى نعلي راسه، ولابد أن يعلم الجميع أن الأقباط هنا قوة، وإذا خرج عدد صغير منا سنظهر كضعفاء» – من كلمة الأنبا يؤانس أسقف أسيوط لحشد أقباط المهجر في نيويورك ونيوجيرسي بكنيسة السيدة العذراء والأنبا موسى الأسود التابعة لإيبارشية نيويورك لحشد أقباط المهجر في نيويورك ونيوجيرسي لاستقبال السيسي [24]

«الأقباط يحبون الرئيس بصدق، ولا يحتاجون إلى من يدعوهم لإظهار مشاعر الحب والاصطفاف خلف قيادة الدولة المصرية» – من تصريحات الأنبا سرابيون أسقف لوس انجلوس ورئيس مجلس أساقفة أمريكا لموقع مبتدأ [25]

«فلنخرج جميعًا لاستقبال رئيس مصر السيد عبد الفتاح السيسي يوم إلقاء كلمته بالأمم المتحدة، فليسمعنى الحرية أننا ننعم ونتمتع بحريتنا، ونترك إخوتنا فى بلدنا يعانون ويقاسون نتيجة أعمال وأقول غبية ونظن أننا أحرار، الحرية الحقيقية أن تتصرف بكامل حريتك، بشرط أن حريتك لا تؤذي آخر غيرك لا باللفظ، ولا بالفعل، وهناك ملاحظة في غاية الخطورة، وهي أن أي فعل خطأ من أي قبطي مقيم ومتنعم بالحرية في أمريكا، مثال كتابة مقال به شتائم لمصر، أو تطاول على حكومة مصر، أو محاولة التقليل من دور وعمل رئيس الدولة السيد عبد الفتاح السيسي، فلا يصح أنك تتكلم وتتظاهر أنك حر وفي مجتمع حر كأمريكا، وتتغاضى عن إخوتك المقهورين فى مصر، فنحن نعلم حجم ومقدار السلبيات التي يُعانى منها الشعب المصري عمومًا والأقباط خصوصًا، ولكن يجب أن نكون منصفين و«حقانيين» ونشهد للحق بالحق أن الأوضاع عمومًا في مصر تتحسن، وأوضاع الأقباط في مصر إلى الأفضل، أعلم يا عزيزي أن الـ Reaction (رد الفعل) كله سيكون على إخوتك المقيمين في مصر، وهذا ما لا يرضاه ضميرنا ولا ديننا ولا مبادئنا فيجب أن ننتبه جيدًا لما نقوله، ولما نفعله» – من تدوينة القس مكاريوس ساويرس عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك [26]

«كرامة مصر ممثلة في استقبال رئيس مصر بكل ما يليق» – من تصريحات البابا تواضروس لـ«المصري اليوم» [27]

«أنفجرت عبوة ناسفة في قلب الكنيسة البطرسية الملاصقة للكاتدرائية المرقسية، أثناء صلاة قداس الأحد، واستشهد على إثرها 28 فردًا، أغلبهم من النساء والأطفال، وأصيب نحو 31 آخرون، قبل أن يعلن تنظيم الدولة الإسلامية داعش مسئوليته عن التفجير» – الصحف المصرية

«عايز أقول كلمتين، أنا وأنا هناك النهاردة والمسئولين في الأمن قالولي قول كلمة للي عاملين مظاهرات، فأنا بقول للشعب المسيحي، إحنا مش بتوع مظاهرات، إحنا عندنا أمر بيقول اخضعوا للرئاسات والسلاطين، يعني سمعت النهاردة أولادنا بيقولوا إيه؟ يا نموت زيهم يا نجيب حقهم، مستوردين الكلام ده منين؟ من بره”. «إحنا مابنستعملش كلام مستورد، هانجيب حقهم إزاي؟ بدراعنا؟ ربنا مقالش كده، بقلة الأدب؟ ربنا مقالش كده، بالخناق؟ ربنا مقالش كده، مين اللي هايجيبلنا حقنا؟ هو وحده بس، يبقى نرفع إيدينا ونصلي. إحنا عندنا أمر إن إحنا نخضع، مش عن جبانة، ولا عن خوف لكن تنفيذا لوصية رب المجد يسوع. اخضعوا للرئاسات والسلاطين، ولينا محامي قدير هو اللي يجبلنا حقنا. آمين؟» – من عظة الاب مكاري يونان بالكاتدرائية القديمة بكلوت بك [28]

«نشر تنظيم داعش الإرهابي، إصدارًا مصورًا تهدد فيه الأقباط بالقتل، وعرض الفيديو الرسالة الأخيرة للانتحاري المسؤول عن تفجير الكنيسة البطرسية في 11 ديسمبر الماضي، الذي أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 28 شخصًا، وظهر في التسجيل المصور رجل ملثم قيل إنه أبوعبدالله المصري يتوعّد: أخيرا لإخواني الأسرى أبشروا أيها الموحدون لا تهنوا ولا تحزنوا، وهدد أحد الإرهابيين، في التسجيل المصور ومدته 20 دقيقة بعمليات أخرى تستهدف الأقباط» [29]

«أعترض على كلمة اضطهاد، فعندما تقرأ التاريخ المصري المسيحي كلمة اضطهاد كانت تعلن في أيام الدولة الرومانية، أيام دقلديانوس أعلن الاضطهاد وبنوده واحد اتنين ثلاثة أربعة وكأنه قرار، فكلمة اضطهاد خارج النطاق”، «مصر لم تعرف عنفا، مصر التي تشرب من مياه النيل لا تعرف عنفا أبدًا» – من حوار البابا تواضروس مع جريدة الاهرام المصرية [30]

«لقي قبطي مصرعه، مساء اليوم الخميس، في مدينة العريش، برصاص العناصر التكفيرية، أمام زوجته وأولاده في منطقة حي الزهور والقبطي قتيل اليوم هو السادس خلال الأسبوعين الماضيين، بعد مقتل خمسة، بينهم طبيب ومدرس وتاجر ومسن ونجله الذي وجد جثمانه محروقًا قبل ثلاثة أيام في مدينة العريش» – خبر بموقع مصراوي [31]

«استهداف المسيحيين محاولة لضرب الوحدة الوطنية» – بيان للكنيسة القبطية الأرثوذكسية يدين أحداث العريش [32]

«بسبب هذه الحوادث رحل 1000 قبطي، عن مدينة العريش منذ الأسبوع الماضي» – تصريحات للأنبا بموا أسقف السويس [33]

«أرفض إطلاق لفظ التهجير على أقباط سيناء. تعبير تهجير الذي شاع في الإعلام هذا تعبير مرفوض تمامًا» – من كلمة البابا تواضروس التي تم بثها عبر القنوات المسيحية لمواساة الاقباط المهجرين من العريش [34]

«حقوقيون يحرضون بالترويج لعدم قدرة الدولة على حماية الأقباط، وهناك استغلال من بعض المناهضين للدولة وبعض العاملين بمجال حقوق الإنسان بالبلاد، لانتقال الأسر إلى محافظة الإسماعيلية والترويج لعدم قدرة الدولة على حمايتهم واستغلال الحديث لمهاجمة الشرطة والجيش، وهو غير صحيح»، «لا يوجد تهجير أو نزوح للأقباط كما روج البعض، وأن انتقال الأسر المسيحية مؤقت وليس دائمًا، وتم بمحض إرادتهم من منطلق الخوف» – مصدر كنسي بحسب ما كتبت جريدة اليوم السابع [35]

«أوضاع المسيحيين المصريين تحسنت مع ثورة 30 يونيو 2013» و«مازال في الطريق خطوات أخرى تعبر عن المواطنة الكاملة، وعدم التمييز والمساواة، موضحًا أنه بين الوقت والآخر تحدث بعض المشكلات بسبب الفقر، أو الجهل، أو التعصب، أو الازدحام، وتحاول الكنيسة مع الدولة أن تحل هذه المشكلات فى إطار الأسرة المصرية الواحدة» – من تصريحات البابا تواضروس خلال استقباله للمستشارة الألمانية إنجيلا ميركل بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية [36]

أهم أخبار مقالات

Comments

عاجل