المحتوى الرئيسى

تزوجت 6 مرات وتعيش بـ«الدموع الصناعية».. 17 معلومة عن ليلى غفران

03/19 11:43

لمع نجمها في سماء الطرب العربي مع أوائل التسعينيات، خاصة بعد قدومها إلى مصر، حيث جذبت بنبرة صوتها القوى وإحساسها المرهف شريحة كبيرة من الجمهور، وكانت المطربة الأشهر في فنادق القاهرة والإسكندرية، وتحديدًا بعد توقيعها عقد شراكة مع زوجها المنتج إبراهيم العقاد، إلى أن انخفض سهمها تدريجيًا مع دخول الألفينيات، وصولًا إلى الحادثة الأشهر في الوسط الفني، والتي قسمت ظهرها وأبعدتها لفترة عن الساحة الفنية.

في التقرير التالي يرصد لكم «التحرير لايف» 17  معلومة عن المطربة المغربية ليلى غفران.

1- اسمها الحقيقي جميلة عمر بوعمرت، وتبلغ من العمر 56 عامًا.

2- ولدت في المغرب يوم 19 مارس عام 1961.

3- بدأت المسيرة الغنائية في عام 1988 بعد إصدارها لأول ألبوم غنائي بعنوان "عيونك قمري".

4- زادت شهرتها بعد غنائها باللهجة المصرية، وحصولها على الجنسية، وعليه نقلت إقامتها إلى القاهرة، وأصدرت عددًا من الألبومات باللهجة المصرية.

5- تُعد الفترة ما بين 1988م وحتى عام 1998م هي الأكثر شهرة وتألقًا في مشوار الفنانة المغربية.

6- أطلقت 13 ألبومًا أشهرهم: "الجرح من نصيبي، وساعة الزمن، وأكتر من أي وقت، وكل شيء ممكن، وانا آسفة، واسألوا الظروف".

7- ابتعدت عن الوسط الفني لمدة 3 سنوات، ثم عادت عام 2001 من خلال التعاقد مع شركة "روتانا" التي أصدرت لها ألبوم بعنوان "ساعة زمن"، إلا أن تراجع نجوميتها بسبب نقص الدعاية جعلها تتهم الشركة بالتقصير، وترفع دعوى قضائية لإلغاء العقد عقب ألبوم "أكتر من أي وقت" عام 2005م.

8- اشتهرت بتميزها في الأغنية الدرامية، واتّبعت طريقة تجديد وإعادة توزيع العديد من الأغاني الناجحة لكبار الفنانين أمثال: عبد الحليم حافظ ومنها أغاني"جبار، وحبك نار، وكامل الأوصاف"، وكذلك أغاني للسيدة وردة الجزائرية.

9- دخلت في عدد من المشاكل القضائية، أولها حينما أقام الملحن السعودي "سراج عمر" ضدها دعوى قضائية، يتهمها بغناء أغنية "مقادير"، للراحل طلال مداح، وضمّها لألبوم لها صدر في 2001، وفي نفس العام واجهت مشكلة مع الضرائب في مصر، حيث ألزمتها بدفع مبلغ مليون و300 ألف حنيه، بخلاف مشاكلها مع أزواجها.

10- تزوجت "ليلى" 6 مرات في حياتها، من بينهم رجال داخل الوسط الفني، مثل إبراهيم العقاد، الذي أنتج لها عددًا من الألبومات، وأنجبت منه ابنتها الراحلة "هبة"، وكذلك تزوجت من المطرب العراقي فؤاد مسعود، وأيضا من رجل الأعمال اسماعيل خورشيد، والمخرج أنس دعية، فيما كانت آخر زيجاتها من رجل الأعمال مراد أبو العينين، الذي انفصلت عنه في أغسطس 2015، رغبة في عودتها مرة أخرى للغناء.

11- تعرضت لصدمة عمرها في 27 نوفمبر 2008 حينما اتصل بها زوج ابنتها "هبه" صاحبة الـ 23 عامًا، وأخبرها أنه وجدها مطعونة في شقة صديقتها "نادين" بأحد أحياء مدينة 6 أكتوبر، وقام بنقلها إلى مستشفى "دار الفؤاد" حيث لفظت "هبة" آخر أنفاسها، وهو الحادث الذي هزّ الوسط الفني العربي، وتناولته الوسائل الإعلامية بالكثير من التغطيات المرئية والمقروءة.

12- أشارت بعض وسائل الإعلام آنذاك إلى احتمالية تورط نجل رئيس وزراء مصر الأسبق، أحمد نظيف، في قتل ابنة الفنانة المغربية، نظرًا لوجود علاقة سرية بينهما، إلا أن التحقيقات قادت الشاب محمود العيسوي إلى حبل المشنقة، بعد اعترافه بارتكاب الجريمة، وفق ما أوضحت التحقيقات التي إطلّعت عليها "غفران" بنفسها، وتأكدت أنه القاتل الحقيقي، على حد قولها في وسائل الإعلام.

13- احتجبت عن الفن والظهور الإعلامي لفترة بعد رحيل ابنتها، ودخلت في حالات اكتئاب وإنكار للواقع الذي تعيشه، ظنًا منها أن ابنتها "هبة" لا تزال على قيد الحياة، حتى أن دموعها جفّت من كثرة البكاء، وذهبت إلى أحد أطباء العيون الذي أخبرها بأن عينيها جافة تمامًا ومنحها محلول عبارة عن "دموع صناعية" تعيش عليها حتى هذا اليوم، وفق ما صرحت به في برنامج "ولا تحلم"، مع الإعلامي اللبناني نيشان.

14- تناولت وسائل الإعلام القضية من جديد بعد إنتاج مسلسل "ابن حلال"، عام 2014، بطولة محمد رمضان، حيث أشار البعض إلى أن أحداث المسلسل التي تحاكي قصة مقتل "هبة ونادين"، وتبرئ "العيسوي" من تهمة القتل، على اعتبار أن "حبيشة" الذي لعب دوره محمد رمضان هو "محمود العيسوي" الذي تم إعدامه، إلا أنها أجرت مداخلة هاتفية مع برنامج "العاشرة مساءً" وقت استضافته لنجوم العمل، وأكدت أنها على قناعة تامة بأن "العيسوي" هو قاتل "هبه ونادين"، وفق ما أوضحته التحقيقات، فيما أكد أصحاب العمل عدم محاكاتهم لقضية ابن الفنانة المغربية، وأن المسلسل يدور في إطار درامي من صنع المسلسل.

15- اعترفت أنها تعرضت لمحاولات التضييق الفني عليها في مصر، بعد رحيل ابنتها "هبة"، رافضة الإدلاء بأسماء من مارسوا عليها ذلك التضييق.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل