المحتوى الرئيسى

بالفيديو.. رحلة معاناة تمثال المطرية من سوق الخميس إلى المتحف المصري

03/16 12:31

أصبحت عملية استخراج ونقل تمثال المطرية المكتشف حديثا، الأكثر إثارة للجدل في 2017 خلال الأيام الأخيرة، في رحلته من سوق الخميس إلى المتحف المصري، بداية من استخراجه من باطن الأرض، مرورا بلعب الأطفال به أثناء تركه في العراء، ثم تغطيته بالبطاطين، وانتهاء باكتشاف مفاجأة حول تاريخه.

بدأت معاناة التمثال باستخراج البعثة الأثرية لـ"رأسه" من باطن الأرض بمعدات ثقيلة "البلدوزر" و"الونش"، وهو ما أثار جدلا ليس فقط في وسائل الإعلام المحلية ولكن في الصحف العالمية ، باعتبار أن هذه لم تكن الطريقة المثلى لاستخراج كشف أثري جديد.

في حين بررت البعثة الأثرية الأمر، بأن استخدام المعدات الثقيلة كان ضروريا؛ لأن وزن رأس التمثال وصل إلى 4 أطنان ونصف الطن.

لم تقف المعاناة عند هذا الحد، بل بعد استخراج رأس التمثال تُرِكَت ملقاة على الارض، دون حراسة، او تغطية، وهو ما جعل أطفال المطرية يتخذونها وسيلة للتسلية والترفيه بالصعود أعلاها والقفز من فوقها، وهو ما دفع البعض إلى تغطيتها بـ "بطانية " لحمايتها من لهو الأطفال.

وبعد انتشال التمثال بشكل كامل من الأرض ونقله إلى المتحف المصري- اليوم الخميس- تمهيدا لعرضه بحديقة المتحف؛ فجر وزير الآثار خالد العناني، مفاجأة حول التمثال، بأنه ليس كما تم ترويجه بأنه يعود للملك رمسيس الثاني، مشيرًا إلى أنه تم اكتشاف "رموز على ظهر التمثال" أكدت أنه لشخص آخر سيتم الإعلان عنه في مؤتمر صحفي تعقده الوزارة في السادسة مساء.

أصبحت عملية استخراج ونقل تمثال المطرية المكتشف حديثا، الأكثر إثارة للجدل في 2017 خلال الأيام الأخيرة، في رحلته من سوق الخميس إلى المتحف المصري، بداية من استخراجه من باطن الأرض، مرورا بلعب الأطفال به أثناء تركه في العراء، ثم تغطيته بالبطاطين، وانتهاء باكتشاف مفاجأة حول تاريخه.

بدأت معاناة التمثال باستخراج البعثة الأثرية لـ"رأسه" من باطن الأرض بمعدات ثقيلة "البلدوزر" و"الونش"، وهو ما أثار جدلا ليس فقط في وسائل الإعلام المحلية ولكن في الصحف العالمية ، باعتبار أن هذه لم تكن الطريقة المثلى لاستخراج كشف أثري جديد.

في حين بررت البعثة الأثرية الأمر، بأن استخدام المعدات الثقيلة كان ضروريا؛ لأن وزن رأس التمثال وصل إلى 4 أطنان ونصف الطن.

لم تقف المعاناة عند هذا الحد، بل بعد استخراج رأس التمثال تُرِكَت ملقاة على الارض، دون حراسة، او تغطية، وهو ما جعل أطفال المطرية يتخذونها وسيلة للتسلية والترفيه بالصعود أعلاها والقفز من فوقها، وهو ما دفع البعض إلى تغطيتها بـ "بطانية " لحمايتها من لهو الأط

وبعد انتشال التمثال بشكل كامل من الأرض ونقله إلى المتحف المصري- اليوم الخميس- تمهيدا لعرضه بحديقة المتحف؛ فجر وزير الآثار خالد العناني، مفاجأة حول التمثال، بأنه ليس كما تم ترويجه بأنه يعود للملك رمسيس الثاني، مشيرًا إلى أنه تم اكتشاف "رموز على ظهر التمثال" أكدت أنه لشخص آخر سيتم الإعلان عنه في مؤتمر صحفي تعقده الوزارة في السادسة مساء.

قام قداسة البابا تواضروس الثاني بزيارة مزار مثلث الرحمات المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث بدير الأنبا بيشوي بوادي النطرون، حيث قام بتطييب جسده بمناسبة الذكرى الخامسة لنياحته، شارك في التطييب أسقف ...

افتتحت اليوم، بروفات مهرجان السينما الإفريقية في قصر ثقافة الأقصر، تحت إشراف المخرج المسرحي خالد جلال الذي حضر للإشراف على العرض الافتتاحي للمهرجان، الذي سيبدأ غدا 16 مارس على معبد الكرنك وسط حضور ...

نرشح لك

أهم أخبار توك شو

Comments

عاجل