المحتوى الرئيسى

الغارديان: الهوية الدينية ليست شيئا يُمكن للنساء خلعه في الأماكن العامة

03/16 05:45

الغارديان: الهوية الدينية ليست شيئا يُمكن للنساء خلعه في الأماكن العامة

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Google+

شارك هذه الصفحة عبر WhatsApp

شارك هذه الصفحة عبر LinkedIn

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

الغارديان نشرت موضوعا للكاتبة إيمان عمراني بعنوان "حكم الحجاب بمثابة منع للمسلمات".

وتقول عمراني إن المؤتمر الاوروبي للحاخامات أعرب عن استيائه من مضمون الحكم، وأكد أنه يوضح بما لايدع مجالا للشك أن أوروبا لم تعد راغبة في وجود أي مجتمعات متدينة فوق أراضيها، وهو ما سيؤثر على كثير من الجماعات والطوائف الدينية في أوروبا بما فيها الطائفة السيخية.

وأكدت عمراني أن كل ما سبق لا يمنع حقيقة أن الجاليات المسلمة في الغرب هي المستهدفة بهذه القرارات والأحكام .

وتخلص عمراني إلى أن منع الحجاب لايمكن أبدا أن يوضع في الكفة نفسها مع منع الرموز الدينية الأخرى مثل قطعة مجوهرات أو عقد للزينة يحمل رمزا دينيا يعبر عن اعتزاز السيدات بدينهن ، إذ يمكن عند الحاجة إخفاء هذه الرموز تحت الثياب بينما لا يتسنى هذا بالطبع للمسلمات.

الإندبندنت نشرت موضوعا للصحفية راتشيل ريفيز بعنوان " المؤرخ الأميريكي نعوم تشومسكي يتوقع أن تتسبب إدارة ترامب في أزمة مالية جديدة".

تقول ريفيز إن تشومسكي حذر من أن الانتعاشة الاقتصادية التي تسببت فيها تصريحات الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب تقترب من نهاية وشيكة، إذ يرى أزمة اقتصادية ومالية جديدة في الأفق.

وتضيف ريفيز أن تشومسكي قال إن إدارة ترامب تتكون بشكل أساسي من أعضاء ينتمون لمجموعة المليادريرات ومديري الشركات والمؤسسات المالية، مشيرا إلى ستيف مونشين وزير الخزانة أتى من بنك غولدمان ساكس وغاري كوهين مدير المعهد الوطني الاقتصادي أتى أيضا من البنك نفسه.

وتنقل ريفيز عن تشومسكي قوله إن المستثمرين فرحوا بعد فوز ترامب وتوقعوا أن تقود قراراته إلى تحقيقهم مزيدا من المكاسب، وهو ما بدأ بالفعل لكن ذلك بالطبع سيقود إلى أزمة مالية أخرى، معتبرا ان هذه الأزمة لا تشعرهم بالفزع ولا الخوف لأن من سيتحمل عواقبها هو دافع الضرائب الأمريكي.

الديلي تليغراف نشرت مقالا لستيفان بولار رئيس تحرير جريدة "جويش كرونيكل" المعنية بأخبار اليهود في بريطانيا.

المقال بعنوان "لماذا أعتقد باعتباري رئيس تحرير جويش كرونيكل أنه لا ينبغي منع معاداة السامية على يوتيوب".

يبدأ بولارد المقال مشيرا إلى الاتهامات التي تتردد حول شخصه بأنه يسيطر على الإعلام، فينكر هذه الاتهامات جملة وتفصيلا كما ينفي عن نفسه الاتهامات التي تثار حول شخصه على مواقع التواصل الاجتماعي وتصوره كأنه وحش.

ويقول بولارد إن الاتهامات لا تتوقف عند سيطرته على وسائل الإعلام اليهودية فقط بل تتعدى ذلك إلى اتهامه بالسيطرة والتحكم في كل ما ينشر في وسائل الإعلام الأخرى أيضا، وذلك عبر الأموال التي يقدمها ليضمن تنفيذ "الأجندة".

ويضرب بولارد مثلا بفيديو على يوتيوب لدافيد ديول الذي يصفه بأنه ساحر منظمة كوككلوكس كلان المتشددة والذي يعبر عن الاتهامات الكلاسيكية لليهود .

ويشير بولارد إلى أن الفيديو منشور على يوتيوب منذ عام 2015 لكنه أصبح محط الأنظار الأسبوع الماضي، وذلك عندما قررت لجنة تابعة لوزارة الداخلية استخدامه كمثال للممارسات التي تقع في شركة غوغل التي تمتلك يوتيوب.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل