اتهامات بالتجسس على العملاء.. وتحرش جنسي.. "فضائح أوبر لاتنتهي"

لا تلبث أن تنهي شركة أوبر أزمة إلا وتقع في أزمة جديدة، بداية من اتهامات بالتجسس من قبل الموظفين على مشاهير وسياسيين من العملاء، والتسبب في مشاكل هددت بتدمير الحياة أسرية، إلى فضائح تحرش جنسي داخل الشركة ذاتها.بالأمس، فجرت سوزان فولر، المهندسة السابقة في الشركة في تدوينة لها على الإنترنت عددا من الحوادث التي عرفتها خلال عملها، وهي التدوينة التي أثارت جدلا بشأن العنصرية ضد المرأة في مدينة التكنولوجيا المعروفة باسم سيليكون فالي، وما فعلته تدوينة فولر هو أنها أبرزت إلى السطح ما يجري في كثير من الشركات في مجال التكنولوجيا.