لماذا تنتحر شيرين عبد الوهاب ؟

تخطيء خلال حفل خاص في أكبر مطرب في مصر فنطلب لها السماح

تكرر تصريحات بلهاء فنقول للناس تذكروا صوتها، لديها موهبة لا تتكرر إنها صاحبة أفضل صوت في مصر – مع الاعتذار لأنغام -.

 تقرر الإعتزال دون سبب حقيقي فندعم عودتها، تعود  فنرحب بها ونفرح لعودتها بعد أقل من ٢٤ ساعة ولا نلومها

تقدم برنامجاً فاشلاً في قناة ماتت يوم ولدت فنتجاهل الفشل بحثاً عن ألبوم جديد أو حتى أغنية.

لكن أن تقدم شيرين عبد الوهاب أغنية بهذا المستوى بعد كل ما سبق فلابد أنها قررت الإنتحار، وكيف لها أن تقدم أغنيتها التي كتبت ولحنت لأمينة مطربة الحنطور أو في أفضل الأحوال لبوسي.

عندما ظهر المطرب الشاب محمد رشدي، واستطاع  أن يكون منافساً قوياً للعندليب على الساحة وزادت شعبيته بين الجمهور ، حتى أن تذاكر حفلاته وأسطواناته بدأت تتخطى مبيعات حليم، بصوته العظيم ولون غنائي شعبي راقي، تدخل حليم وأدار معركة ضد محمد رشدي، بدأها باستقطاب أهم الشعراء والملحنين الذي قاموا بصناعة أغاني رشدي، وكان أبرزهم محمد حمزة والأبنودي وبليغ حمدي، وطلب منهم صناعةأغاني له، لكن شيرين لم تتعرض لهذا فلا نعلم لماذا تفعل هذا، خاصة مع اختلاف طبيعة الوسط الغنائي والمنافسة.

وكأنها ققرت فقط أن تقدم أغنية سيئة.

عزيزتي شيرين عبد الوهاب يمكننا غفران أي شيء تصنعينه إلا التفريط في موهبتك تلك التي سامحنا بها كل ذلاتك، فأغنية سيئة بمقام عشرة برامج فاشلة وسباب طويل لنجم كبير.

ارحمي ذاتك فأنت لم تعودي صغيرة