المحتوى الرئيسى

إبراهيم أحمد: من أنت؟

02/16 20:39

الفنان انيش كابور يفوز بجائزة جينيسيس ويتبرع بقيمتها لمساعدة اللاجئين

عبير خليفة تكرر الأخطاءَ نفسها شعرياً

رحيل التشكيلي العراقي راكان دبدوب في مدينة الموصل

كلنتون تصدر حكمها على ترامب في كتاب

عارية أو بثياب ينسجها لك النول بدورة الريح في المواسم القديمة! 

سخية كانت تلك الأيام؛ لولا وعودها على خيولها المسرعة! 

ما عيد الحب وأنت سيدة الأعياد كلها؟ 

 هي ذاتها تذهب إليك، وتعود!  

 قوامك رمح؟ يعود شجرة مزهرة حيث ما وقف!

غصن للحب في الغابات المقفلة بأبواب الحصارات، 

الحب وحده الحرب المباحة، دما أو دموعا،

 ذلك اليوم، أوقف البحر أمواجه، سفنه، 

أطفأ فناراته، واستلقى إلى جانبك يهمس لك! عبثا!

تصغين لهسيس الرمل تعزفه خطى العابرين! 

  تعدين ذراته بهفيف شعرك للريح

 تأخذين عباب الموج كأسا لشهواتك المضمرة!

عندك توقف العابرون ، غابوا، تلاشوا،

جبل يطفو في البحر ويجذب السفن! 

أأكون مغاليا؟ مضحكا؟ لو قلت: أسنانك مفاتيح بيانو لزمن الهجران والصمت!

 تخرج من بينهم إلحان تربك صخب البحر 

تفتح في قصب الغاب ثغوره المرنمة!

توقظ عازفاً بارعا طوته الأزمان، وتأتي به من أرض بعيدة!

أهم أخبار فن وثقافة

Comments

عاجل