المحتوى الرئيسى

هنا البريميرليج | سر التخبط، وصفقة ممنوعة من العرض - Goal.com

02/15 18:45

بقلم | أبانوب صفوتبقلم | أبانوب صفوتفي جولة استعادة الانتصارات مجدداً ، نجح آرسنال في تعويض خسارتيه السابقتين ضد البلوز وواتفورد بفوز صعب جداً بهدفين نظيفين على هال سيتي الذي اكتسب احترام الجميع منذ تعيين ماركو سيلفا ، صيام ليفربول عن الفوز في الدوري منذ بداية العام الجديد ينتهي بطهي الدجاج بقيادة ساديو ماني ليبتعد توتنهام قليلاً عن المنافسة على اللقب ، وكذلك أيضاً تمكن ستوك من الفوز الذي غاب عنه لثلاث جولات متتالية وذلك بفضل هدف جو آلين في مرمى المُنهار كريستال بالاس ، في المقابل لم يهنأ سندرلاند لم بالفوز الأول له في 2017 برباعية أمام كريستال بالاس ليخسر بالنتيجة ذاتها أمام ساوثهامبتون ، سوانزي هرب من القاع وأرتقى للمركز الخامس عشر بعد الفوز بهدفين على ليستر سيتي ليصبح حامل اللقب على شفا حفرة من مثلث الهبوط ، مانشستر يونايتد لم يترك المركز السادس سوى لمدة ساعتين فقط بعد ثنائية واتفورد ، تشيلسي تعثر في تيرف مور وتعادل مع بيرنلي بهدف لكل فريق وأخيراً هناك من يستغل ذلك ! مانشستر سيتي بدوره عاد من دين كورت بالنقاط الكاملة ليُقلص الفارق مع المتصدر إلى ثماني نقاط.البطاقة الحمراء للحكام لا ضرر على الإطلاق في أن يخطئ أي شخص ، فالطبيعة البشرية التي وضعت القواعد هي نفسها ما قد تتغاضى عن تطبيقها – مهما بلغت من معرفة - ولكن في حدود ضيقة ، لأن المبرر الوحيد لذلك هو أن يحدث باعتباره خطأ عفوي وليس مقصوداً سواء لإعلاء الظلم أو لإظهار الجهل عمداً فالفارق بينهما كبير وكبير جداً وحتى المنوطين بتقدير سقطات الغير قد يسيئوا التقدير في بعض الأحيان إما بتغليظ الحُكم أو التغاضي عن هذه القضية تماماً ولكن تكرار ذلك يدعو بكل تأكيد لطرح بعض التساؤلات دون أن شُبهة اعتداء على سيادة القانون مثلاً فلا يمكن أن تتحول العقوبة إلى عقبة في طريق تحقيق العدل.يشهد الدوري الإنجليزي الممتاز موسم ملئ بالأخطاء المُعرفة بآل الشمسية " الواضحة وضوح الشمس " بطريقة توحي بأن هناك تغيير ما قد طرأ على قوانين اللعبة وبات قطاع كبير من الجمهور يجهله ! خاصةً وأنها أُعيدت أكثر من مرة لأكثر من فريق ولم يتوقف تأثيرها على نتيجة المباراة فحسب بل حّولت بعض المدربين إلى ضحايا لتلك القرارات المستفزة في الملعب ، فنالوا نصيبهم منها بعد أن بدرت منهم ردة فعل غاضبة للغاية ، فَهُناك من ركل زجاجة مياة وجدها أمامه وكان يتمنى أن تصيب رأس حكم المباراة الذي منح لاعبه بطاقة صفراء غير مستحقة ، من صرخ في وجه الحكم الرابع وكان قريباً من أن يبتلعه حتى بعد ضياع ركلة الجزاء التي كان يراها ( غير صحيحة ) ، وأخيراً هناك من قام برمي  ميكرفون البث على الأرض وقرر الالتحاق بمساعده الذي طُرد بين المباراة لأن المنافس سجل هدف تعادل قاتل ذكرهم وجعلهم يتحسروا على إلغاء هدف صحيح لويستهام في الدقيقة 19 بداعي التسلل ، وهو ما لن يمكن تعويضه ، فلماذا يدفع الثمن دائماً من لم يخطئ !؟حتى آرسين فينجر لم يعد هادئاً ومسبقاً كان قد قام بدفع الحكم الرابع في مباراة بيرنلي ليتم إبعاده عن قيادة فريقه من المنطقة الفنية ويضطر لمتابعته من المدرجات في أربع مباريات ولكن بمجرد العودة إلى كُرسيه سيترك مكانه بين الجمهور محجوزاً لشخص آخر مُنتظر قريباً ، ليس بيليتش الذي صّرح عقب مباراة ويست بروميش بأنه غير مهتم بما سيحدث له خاصةً لأنه لن ينال عقوبة أكبر مما جرى لفريقه في الملعب فهو على الأرجح سيتم تغريمه فقط بحجة أن زجاجة مورينهو عندما ركلها كانت تشكل خطراً على من حوله فعوقب بالاستبعاد عن المنطقة الفنية لمباراة ، الخطر الحقيقي هو أن يتطور الأمر لما هو أكثر من دفع الحكم أو الصراخ في وجهه ، ومن المفترض أن يكون هناك تصرف حاسم تجاه أخطاء الحكام لحماية حظوظ كل الفريق وحمايتهم هم أيضاً ، فمن غير المعقول التعامل مع الحُكام على أنهم القوم الذين لا يُخطئون والذي لا يحق الاعتراض عليه كذلك ! ردة الفعل مثل الفعل والغضب مثل الاستفزاز جميعها أخطاء ترتكبها الطبيعة البشرية الغير كاملة ! والجميع لن يقبل اعتذار الحُكام دائماً مثلما اعتذر كلاتينبرج لرافا سيلفا على هدف سانشيز باليد ! ماذا إذا تسبب في هبوط الفريق إذا ما احتاجوا في النهاية لنقطة واحدة للبقاء !؟ ، حان الوقت لإخراج البطاقة الحمراء للحكام! كل الأماني ماني وكانتي ياما كان!البحث عن المثالية لا يُقدر بثمن أو يساوي على أقل تقدير ما دفعه مانشستر يونايتد في بول بوجبا ، إذا ما كنت تبحث عن لاعب يقوم بدوره على أكمل وجه في ثنائية خط الوسط لطريقة لعب 4/2/3/1 بالتأكيد بوجبا واحد منهم وجاري البحث عن اللاعب الآخر ولكن حتى إن لم تجده تأكد أن بول كفيل بتغطية أي هفوات تصدر منه ، بوجبا اللاعب قوي الشخصية " أكثر صفة يحبها مورينهو في لاعبيه " ويكفي أنه بدأ من الصفر حتى وصل إلى رقم مهول " 120 مليون " ، تجده في كل مكان في الملعب يمكنه قطع الكرات والتمرير والانطلاق بالكرة والتحكم بدونها ويقول البرتغالي عن مستواه مؤخراً : أنه يلعب بتوازن كبير ، أنه يلعب بعقله.ولكن ليس بوجبا فقط ، الجناح كما يجب أن يكون يتمثل في ساديو ماني ، اللاعب الذي يصفه المعتزل رايو فيرديناند بأنه مخيف لأي مدافع ، ماني هو أمنية الجميع المثالية المتوافرة على أرض الواقع ، هو اللاعب الذي يبحث عنه كومان مرة آخرى في بولاسي ويتمنى بوتشينيو بعد فشله في ضم اللاعب أن يعثر عليه في ويلفريد زاها ، وقد يحاول كونتي مستقبلاً استخراجه من أداما تراوري ، جناح لا يستخدم سرعته فقط ولكن عقله أيضاً ، لا يلتزم بالخط ولكنه يتحرك في كل مكان مستغلاً قوته الهائلة في الضغط على أي مدافع وفي التحرك كالبرق والرعد خلف أي دفاع في أي هجمة مرتدة سريعة ، ماني كان كابوساً لروز في الدور الأول ولديفيس في الدور الثاني ، ظهر بهذا التهديد أمام أقوى دفاع في الدوري ليس لأنه سريع كالفهد وشرس كالأسد.وعندما نحكي عن المثالية فلابد من ذكر " نجولو كانتي " اللاعب الذي يتحسر شمايكل على رحيله من ليستر حتى الآن ولن يصدق تييري هنري أنه طبيعي قبل أن يلمسه ويتأكد من ذلك بنفسه ، نموذج للاعب وسط المدافع الذي يحب أي مدرب الاعتماد عليه يغطي مساحات شاسعة لدرجة أنه إذا مارس الجولف تقريباً سيكون أول لاعب يجري إلى النقطة التي وصلت لها الكرة التي سددها بيده ! وليست بالمضرب ، عندما تحدث أي كارثة نحن بحاجة إلى عُمال إنقاذ بمواصفات كانتي لدي يقين أننا حينها سنتمكن من انتشال أكبر عدد ممكن من المصابين وليسوا الضحايا ، لديه قوة هائلة يفسرها كانتي بأنها بسبب التغذية والنوم بشكل طبيعي ، بلا شك سيكون من أبرز أسباب عودة تشيلسي لمنصات التتويج وإن هبط ليستر سيحكي التاريخ ويقول كان ياما كانتي.سر التخبط " التحنيط قديماً " تُرى ما هو وجه الشبه الوحيد بين الإنجاز والإخفاق !؟ كلاهما لا يحدث صدفة ، مشوار النجاح طويل جداً جداً لا يمكن الوصول إليه بقليل من التعب والإجهاد والكثير من الحظ مثلاً ومن لا يتحرك من مكانه أبداً حظه ليس بالسئ لأنه يقف في مكان إشارته حمراء أو لأنه كلما يتقدم خطوة يجد أمامه حفرة ، لكلا المتضادين سبب واضح حتى وإن حدث الشيئين لنفس الشخص فهذا لا يعني أن إحداهما كان بدون أي ترتيب أو استحقاق وأن الزمن يعاني من انفصام في الشخصية لذا ظهر التوفيق من أجل لحظة فريدة من نوعها ثم غاب من أجل استكمال إثارة الجدل !منذ عام كان ليستر سيتي بمثابة الملهم الأول لكل فريق لا تضعه التوقعات حتى في خانة من يستحق أن يطمح ويحلم بعد أن قام بتغيير التاريخ وفاز بالبريميرليج وسط سطوة المال على كل الأندية المُرشحة للتتويج وبعد أن بات الإيمان نفسه هو معجزة من وجهة نظر الكثيرين ، للفشل في هذه الأيام إعلانات مدفوعة الآجر يُقال فيها أن هذا أو ذاك الفريق قد أنفق مبالغ طائلة من أجل المنافسة ومع ذلك قد لا يضمن تحقيق أهدافه ، وفي النهاية رسالة غير مكتوبة مفادها هذا ما يجب أن تدفعه إذا كنت ترغب في أن تكون لك فرصة في الفوز تماماً مثل دفع قيمة الاشتراك في أي مسابقة ربما تكون سعيد الحظ ! ومن لا يتبع تلك الشروط يفضل أن يقف جانباً حتى لا يتعرض للدهس ، الخيالات الكبيرة تلتهم من لا يستحقها ولا يصبح بإمكانه أن يفكر فيها أساساً في ما بعد.ماذا حدث للثعالب ؟ هل انتهى مفعول صلوات الكهنة البوذيين الذين قاموا بزيارة الفريق في موسم التأهل للبريميرليج وذلك بمباركة مُلاك النادي الآسيويين ! الأسباب المنطقية أن الفريق الحالي بأكمله بدون استثناء أصبح يشعر أنه يتم اختياره في تشكيلة المباراة فقط لأنه من المستحيل استبعاد من حققوا ذلك الإعجاز التاريخي وبدأ يدور في ذهنهم أن من يحقق المستحيل من المستحيل انتقاده يوم ما ، جاري لينكر مثلاً يُطالب ببقاء رانييري مع ليستر سيتي للأبد حتى وإن هبطوا للشامبيونشيب ، فماذا عن شعور اللاعبين ؟ هناك منهم من سيتم الإعلان عن فيلم يحكي عنه ورفض عرض آرسنال في الصيف حتى تكون كل المشاهد بطوليةولكن ماذا عن مستواه الحالي ؟ إليكم إحصائية مخيفة جيمي فاردي لم يسدد أي كرة على المرمى منذ 17 ديسمبر الماضي ، لقد فقدوا الدافع لأنهم ظفروا بما لم يكن يحلموا به ، تجاوزا حدود المطلوب منهم ولكن على كلاوديو أن يستفيق لأن التاريخ لا يرحم ، الدايلي ميل تحدثت عن البطل الإنجليزي الذي هبط مباشرةً وهو مانشستر سيتي وذكرت كم كان يتردد الكلام هبوطه أكثر من صعوده ، رانييري ألمح مؤخراً إلى أنه كان يُشرك البعض مجاملةً للموسم المُبهر ولكن حان وقت أن يكون مخلصاً لجمهور النادي أكثر من لاعبيه ، لا مانع من تقليد التجربة الكاميرونية إن لزم الأمر ، سر التحنيط لم يعرفوه حتى الآن ، الفكرة لن تظل ثابتة عن ليستر إن هبط واستغرقت عودته سنوات ، فلا داعي لإفشاء سر التخبط !.معايير الوالدة المثالية لم تفز أُمي يوماً ما بجائزة الأم المثالية لذلك لا أعرف معاييرها ، وهل يتم تكريمها لأنها تحملت أفعال سيئة من أولادها الفاسدين أم لأنها استطاعت الحفاظ عليهم من أن يُفسدهم المجتمع ، أقول هذا لأنني لا اعتقد أن هناك أُم واحدة في العالم لا تُحب أبنائها ولا تسعى من أجل أن يكونوا الأفضل دائماً ولكن لظروف ما قد تبتعد كل رغباتها عن إرادتها ويصبح الأبن المدلل ضالاً ، ربما يكون الحل أن ترافقه في كل كبيرة وصغيرة بما لا يعني التدخل في شئونه بقدر محاولة إعطائه النصائح دوماً بسبب الخوف عليه من أية قرارات سلبية قد يكون نتيجتها خيبة أمل كبيرة.هذا ما تفعله والدة الوافد الجديد لمانشستر سيتي " جابرييل خسيوس " والذي نشرت الصحف بعض الصور وهي ترافقه حتى وهو يسير في شوارع مدينة مانشستر ويبدو أن علاقته به مميزة للغاية حيث قام بنفي إدعاءات مواقع التواصل الاجتماعي بأنه أهدى الاحتفال بهدفه في مرمى سوانزي سيتي لصديقته السابقة وقال أنه كان لوالدته الذي نُشر في الصحف أنها تتحكم في مصروفه اليومي حتى من أجل أن يحافظ على تركيزه على كرة القدم.مواليد البرازيل من الذكور يختلفوا عن البقية على مستوى العالم في إدراكهم لأساسيات اللعبة منذ الوهلة الأولى تقريباً ، لذا لن أمدح بطون هؤلاء الأُمهات ولكن تحيا كل أم تحاول تحافظ على هذا الموهبة بدلاً من أن يدمرها المال ، رونالدينهو يرى أن موهبة خسيوس عظيمة لدرجة قد تجعله الأفضل في العالم في مرحلة العالم من بعد ليونيل ميسي ، الأم المثالية لديها اختبار جديد وهو حماية ولدها من محاولة استغلال الإعلام لإصابته من أجل إجراء أي حوارات والاستدلال ببعض التصريحات لجعلها المادة الخام للعناوين التي تجذب القُراء ، من الجيد أن يمر تصريحه " أهذا هو البريميرليج الذي ركلت بطن أمي لأجله !؟ " مرور الكرام ، تصريح مثل أنه كان يعتقد أن البريميرليج أكثر صعوبة كفيل بمحاولة الإعلام للتركيز مثلاً على عدم جاهزيته البدنية للعب في دوري قوي كهذا !الصفقة الممنوعة من العرضالمهم في أي صفقة ليس حدوثها بأسرع ما يمكن ولكن في أن تكون متأكداً من كونها المناسبة والتي ستحل بعض المشاكل بدلاً من أن تكون سببها في أي أزمات ، الاستعانة دوماً بالآخرين ليس لغرض اختلاق مشكلة لم تكن موجودة من الأساس ، يمكنك أن تتجنب ذلك بمعرفة تاريخ الصلاحية حتى بالنسبة للبشر ، هناك من لديهم تاريخ يتكون من مواقف عديدة للتمرد ولا تظن أنك ستكون ذلك الفرد الذي يفتح له باب التوبة مثلاً ، ولكن بدون تأليف إذا وقعت في ذلك الخطأ ستكون بالنسبة له محرد صفحة جديدة من صفحات الخروج عن المألوف ، الكُل معرض للتورط ولكن من يورط نفسه من حقه أن يبكي ولا يشتكي !بالرغم من مغادرته أخيراً لنادي ويست بروميش آلبيون ولكن يبدو أن سايدو بيراهينو لازال يعيش في جحيم توني بوليس ، وذلك بعد توتر الأوضاع بين نادي ستوك سيتي وويست بروميش آلبيون بسببه ، هل كان يمكن اعتبار سايدو لاعب سئ الأخلاق لاعتراضه على عدم السماح له بالذهاب لتوتنهام !؟ فور انتقال بيراهينو إلى فريقه الجديد وهو الفريق السابق لتوني بوليس نشرت الدايلي ميل خبر حصري أن اللاعب سيتم إيقافه عاجلاً أم أجلاً بسبب تورطه في قضية المنشطات ولكن لماذا ظهرت تلك الأخبار عقب رحيله عن ذا هاوثورنس ؟لهذا السبب أتهم ريان شاوكروس مدافع البوترز المدرب توني بوليس بأنه قام بتسريب مثل هذه الأخبار في هذا التوقيت الذي من شأنه زعزعة استقرار الفريق ، بوليس لم يقم بالرد على ريان سوى برسالة صوتية نعته فيها بالخاسر وهو ما علم به مارك هيوز ليتضايق من تصرف المدرب الويلزي الذي حاول بدروه أن يدافع عما قاله لشاوكروس ، وبرغم تصريح هيوز بأنه كان يعلم بعقوبة بيراهينو إلا أن هذه الرسالة أثارت بعض الشكوك حول صحة هذا ، ربما وجد هيوز نفسه مضطراً للدفاع عن التعاقد مع اللاعب على وشك الإيقاف لثماني مباريات ، توني بوليس وجد نفسه في موقف المتهم وقال أن رئيس النادي كان أميناً وأخبرهم بأن اللاعب كان يتعاطى المخدرات قبل رحيله لبريطانيا ستاديوم ، صفقة مشبوهة لأنها تنم أن اللاعب لم يهاجم النادي مسبقاً بسبب غضبه ولكن لأنه غير منظبط أخلاقياً على الأرجح ، هل اشترى ستوك سيتي " التروماي " أو في رواية آخرى " بالوتيلي " ، بدت وكأنها صفقة ممنوعة من عرض كافة تفاصيلها.تواصل مع أبانوب صفوتتواصل مع أبانوب صفوتتواصل مع أبانوب صفوتعلى فيسبوك على فيسبوك على فيسبوك على تويتر على تويتر على تويتر على تويتر

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل