المحتوى الرئيسى

دراسة: الأطفال وكبار السن سبب انتشار فيروس إيبولا

02/14 13:29

دراسة: الأطفال وكبار السن سبب انتشار فيروس إيبولا

جيمس غالاغار محرر الشؤون الصحية والعلمية - بي بي سي

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Google+

شارك هذه الصفحة عبر WhatsApp

شارك هذه الصفحة عبر LinkedIn

حول المشاركة أغلق نافذة المشاركة

مصدر الصورة Getty Images Image caption الدراسة الجديدة تقول إن الصغار وكبار السن أكبر ناشرين للفيروس

ذكرت دراسة جديدة أن أغلب حالات الإصابة بفيروس الإيبولا خلال التفشي الأخير له كان سببها عدد محدود من المرضى، مشيرة إلى أن ثلثي الحالات تقريبا كان وراءها 3 بالمئة من المصابين بالعدوى.

وتأمل الدراسة، التي نشرت في دورية تابعة لأكاديمية العلوم الوطنية الأمريكية، أن يؤدي فهم كيفية انتشار الإيبولا إلى احتواء أي تفش له في المستقبل.

ودققت الدراسة في حالات في فريتاون، عاصمة سيراليون، والمناطق المحيطة بها.

وبالنظر إلى نمط مكان وتوقيت ظهور الحالات، استطاع الباحثون تحديد العدد الذي يمكن لكل شخص مصاب بالعدوى أن ينقل إليهم الفيروس القاتل.

وقال البروفيسور ستيفن رايلي، أحد الباحثين بإمبريال كوليدج في لندن، لبي بي سي:" كانت فترات العدوى في أغلب الحالات قصيرة نسبيا، وتسببت في إصابة عدد محدود بالعدوى، في حين كانت فترة العدوى لدى عدد صغير طويلة نسبيا وأدت لإصابة عدد كبير، ومن المرجح أن هذه النتائج تمثل وصفا دقيقا لما حدث."

مصدر الصورة Getty Images Image caption من العلامات المميزة للناشرين السوبر للعدوى أيضا إصابتهم بأعراض الالتهاب الرئوي الحاد (Sars) ، ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (Mers)

وعليه، فالأرجح أن الأطفال تحت سن 15 عاما والبالغين فوق سن 45 عاما هم أكثر من نشر الفيروس.

وقال البروفيسور رايلي:" شعوري أن السلوك البشري هو ما يوضح ذلك، فلم يكن الأمر بسبب الحالات، بل بسبب الناس الذين حولها، والذين يعملون على رعاية صغير أو كبير بالسن."

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل