5 أسباب لمتابعة "أنا هقولك" على "فيس بوك" - E3lam.Org

تمتلئ مواقع التواصل الاجتماعي بالعديد من الصفحات التي تناقش شتى المجالات المعرفية، وتحرص على نقل الكثير من المعلومات للقارئ، لكن تظل “شبهة” عدم الدقة والانحياز لأحد الأطراف أو الاتجاهات أحيانًا، أهم عوامل الشك في مصداقية أغلب ما يُقال عبر “السوشيال ميديا” عمومًا.

“أنا هقولك” صفحة اجتماعية عبر موقع “فيس بوك”، أُنشئت في يوليو الماضي، لتحصل في أقل من عام على إشادات الكثير من المتابعين، لذا نرصد في هذا الموضوع أبرز الأسباب التي دعت رواد مواقع التواصل لمتابعة هذه الصفحة.

“مواقع التواصل سلاح ذو حدين”.. الكلمة الأشهر في تاريخ “السوشيال ميديا” والتي لطالما استخدمها الكثيرون في التحذير من مخاطر تلك المواقع، لكن “أنا هقولك” أثبتت المقولة وأوضحت الجانب الإيجابي للقارئ، بعيدًا عن سلبيات ومخاطر الإنترنت عمومًا.

تابع ما كتبته صفحة “أنا هقولك” عن أزمة السكر من هنــا

من المعروف أنه في كل فترة تحدث ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب حدث ما، ويستمر هذا الحدث على ساحة النقاشات حتى يأتي حدث آخر، ويحتل صدارة المشهد بدلًا منه، لكن “أنا هقولك” تعمل في هدوء غير مرتبط بـ”الهيصة” التي تحدث من وقت لآخر مع كل حدث جديد، فالمعلومات تُنشر يوميًا ولا تتوقف للخوض فيما هو منتشر على الساحة.

تابع ما كتبته صفحة “أنا هقولك” عن “أثار مصر الغرقانة” من هنـــا

ليست لقارئ محدد، فستجد معلومات رياضية وتاريخية وصحية وفنية وثقافية و..و..إلخ، تنوع “مغري” مع كم هائل من المعلومات، يجعلك تحرص على متابعتها سواء من باب الثقافة والرغبة في التعلم، أو لمتابعة معلومات عن مجال شغفك أو عملك أو ما قد تريد معرفته حتى من باب “الفضول”.

لا تعتمد على كتابة المعلومة فقط، بل يتم توصيلها بأساليب شتى، حيث تتنوع الوسائل بين الكتابة والصور والمقاطع المصوّرة التي يتم شرح المعلومة من خلالها.

عرض المعلومات يتم دون ابتذال، أو عرض صور غير لائقة، أو انتهاك لخصوصية الأفراد، مثلما يحدث في بعض الصفحات المعلوماتية، حيث يتفاجئ البعض بظهور محتوى غير لائق إلى حد ما أثناء تصفحه لحسابه، مما يضطره لإلغاء المتابعة.