المحتوى الرئيسى

غاز يتسبب في إغلاق مطار هامبورغ لبضع ساعات

02/12 19:40

قالت متحدثة باسم الشرطة إن السلطات الألمانية أغلقت اليوم الأحد (12 فبراير/شباط 2017) مطار مدينة هامبورغ بشمال البلاد بعد تسرب مادة سببت تهيجا في الأعين بين الموظفين في منطقة الفحص الأمني. وهرعت فرق الإطفاء وسيارات الإسعاف إلى الموقع بعد تسرب المادة في منطقة تفتيش حقائب المسافرين، وأنه تم إخلاء مبنى المطار.

ذكرت الشرطة الألمانية لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) أن الستة مراهقين الذين تمّ العثور على جثثهم في تعريشة في منطقة أرنشتاين بألمانيا توفوا إثر الإصابة بتسمم أول أكسيد الكربون. (31.01.2017)

لا يلقى المنحدرون من أصول أجنبية تمثيلا قويا داخل الشرطة الألمانية. وتفيد دراسة حديثة أن مثل هذا الوضع قد يؤدي إلى تسرب مواقف عنصرية مُؤثرة بشكل سلبي على عمل المؤسسة الأمنية. وهناك أمثلة تعكس حقيقة تلك الإشكالية. (02.02.2017)

وأوضحت المتحدثة أن سبب ذلك يرجع لوجود رائحة نفاذة، وأن كثيرا من المسافرين اشتكوا من حرقة بالعينين وسعال، لافتا إلى أن هناك حاليا نحو 50 مصابا. وعثرت الشرطة على خرطوشة غاز قد تكون هي مصدر المادة المثيرة لتهيج العينين.

وذكرت قوات الإطفاء أن مادة غير معروفة انبعثت داخل المطار، ربما تكون صادرة من جهاز التكييف. ولكن لم يتم إعلان تفاصيل أخرى حتى الآن. ويذكر أنه تم في البداية إغلاق ساحة المطار، واضطر مئات المسافرين لتحمل درجات الحرارة المنخفضة أمام المطار. وخصصت قوات الإطفاء  نقاطا علاجية للمصابين، يتم فحصهم طبيا فيها ونقلهم إلى المستشفى إذا لزم الأمر.

وقالت متحدثة باسم المطار إن رحلات الطيران استؤنفت اعتبارا من الساعة 12:45 بتوقيت غرينتش.

م.أ.م/ أح (د ب أ، رويترز)

في عام 1891، قام خوان فوكيتش، وهو باحث بعلم الجريمة أرجنتيني من أصول كرواتية، بإنشاء أول أرشيف بصمات حديث الطراز. ومنذ ذلك الحين، أصبحت بصمات الأصابع إحدى أهم الأدلة التي استخدمت لتحديد هوية المجرمين. في الصورة يظهر شرطي يقوم بنشر الغبار على قفل شقة تعرضت للسطو وهو ما يجعل بصمات الأصابع تصبح مرئية.

يقوم الشرطي بإستخدام شريط لاصق لإلتقاط بصمات الأصابع ومن ثم يلصقها على قطعة ورقية. في السابق، كانت مقارنة بصمات الأصابع أمراً كثير العناء، إذ كان يتوجب على الشرطة مقارنة بصمات الأصابع ،التي يعثرون عليها في مسرح الجريمة، واحدة تلو الأخرى مع بصمات المشتبه بهم المحتملين. أما حالياً، إختصر الكمبيوتر تلك المشقة.

كان إجراء أخذ البصمات في السابق عملاً فوضوياً لما يسببه الحبر من آثار قذرة على الأيدي. وبفضل أجهزة المسح الضوئي أصبحت عملية سهلة وبسيطة وتقوم مباشرة بإرسال البيانات وتحويلها إلى بيانات بيومترية.

يحدد الكمبيوتر النقاط النموذجية بين الخطوط الكثيرة في بصمات الأصابع، من ضمنها التفرعات في الخطوط و موقع مركز البصمة بدقة. لا يمكن أن تتطابق بصمات الأصابع بين شخصين إطلاقاً ويستحيل تطابقها حتى بين التوائم.

لا مجال للمراوغة! في نيجيريا يتم استخدام بصمة الماسحات الضوئية في الإنتخابات ليتم التأكد من التصويت لمرة واحدة فقط.

هذا هو السؤال الأهم بالنسبة للمسؤولين في أوروبا فيما يخص اللاجئين. إذ يجب أخذ بصمات المهاجرين عند أول عبور بدول الإتحاد الأوروبي. وقد تم تزويد كل مراكز الشرطة بالماسحات الضوئية.

العديد من الأجهزة الذكية الآن مزودة ببرنامج الحماية بالتعرف على البصمة، مثل جهاز آي فون تاتش-ID، حيث يتمكن صاحب الهااتف المحمول فقط من فتح الجهاز باستخدام بصمته. وبهذه التقنية الجديدة تبقى بيانات صاحب الجهاز محمية في حال ضياع الجهاز أو سرقته.

في بلدة دوندي الاسكتلندية، يقوم الناس باستخدام القياس الحيوي كالبصمة لسحب المال من آلة الصراف الآلي. خبر"سيء" للصوص!

منذ عام 2005، تحتوي جوازات السفر الألمانية على بصمة رقمية كجزء من المعلومات البيومترية المحفوظة على رقاقة لتحديد الهوية بموجات الراديو. المعلومات الأخرى على الرقاقة، تشمل صورة وجه بيومترية أيضاً. وشأنها شأن بصمات الأصابع، لا يستحيل تطابقها أيضاً مع بيانات أخرى.

برنامج يتعرف على الوجوه خلال مقارنة ملامح الوجه وقاعدة البيانات، إذ يتمكن من التعرف على وجه المشتبه به، من ضمن حشد كبير من خلال كاميرا المراقبة. خدمات الإنترنت توفر هذه الميزة ايضا على سبيل التسلية للتعرف على وجوه الأصدقاء والعائلة.

في عام 1984 قام أليك جيفري باكتشاف بصمة الحمض النووي بمحض الصدفة أثناء بحث كان يقوم به بجامعة لستر البريطانية. إذ توصل في بحثه لوجود أجزاء في الحمض النووي تختلف من إنسان لآخر.

قام مكتب التحقيقات الجنائية الألماني بحل أكثر من 18 ألف جريمة باستخدام البصمات الوراثية.

أنقذت هذه التقنية حياة الكثيرين. إذ لا يتم استخدامها لتحديد هوية المجرمين فقط، بل تم تبرئة العديد ممن أدينوا بجرائم لم يرتكبوها.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل