المحتوى الرئيسى

انهيار مبنى من 15 طابقا في طهران بعد اندلاع حريق فيه

01/19 11:33

أفادت وكالة "تسنيم" الإيرانية بانهيار مبنى تجاري شهير وسط العاصمة طهران اليوم الخميس (19 كانون الثاني/ يناير 2017)، وذلك بعد نشوب حريق ضخم فيه.

يزداد عدد الأمهات اللواتي يضطررن لبيع أطفالهن في إيران بسبب الفقر واليأس. وبالنظر إلى عدم وجود ثقة لدى السلطات في المنظمات غير الحكومية ومساعداتها، فإن ذلك يؤدي إلى الوقوع في براثن تجار الجنس والمخدرات وعصابات التسول. (26.11.2016)

قتل أكثر من 15 شخصا وأصيب عشرات آخرون جراء الأمطار الغزيرة والسيول التي ضربت عدة محافظات في مصر منذ يومين حسب ما أعلنت وزارة الصحة. وتسببت السيول في تصدع وانهيار بعض المنازل في مدن مختلفة. (29.10.2016)

وأشارت إلى مخاوف من وجود العشرات من رجال الإطفاء تحت أنقاض المبنى الذي كان يتألف من 15 طابقا.

وكان الحريق قد نشب صباح اليوم في الطابق التاسع للمبنى، وتم استدعاء العشرات من سيارات الإطفاء للمكان.

والمبنى الذي يعود إلى العام 1960 ويشمل مركزا تجاريا تم إخلاؤه وكان رجال الإطفاء يحاولون إخماد الحريق في داخله حين انهار ولم يتضح على الفور ما إذا تسبب الانهيار بسقوط ضحايا.

ز.أ.ب/ ح.ع.ح (د ب أ، ا ف ب)

شابتان بالشادور التقليدي تتأملان ملابس عصرية للسهرة عبر زجاج إحدى محلات بيع الملابس في طهران. ارتداء ملابس مثل المعروضة في الواجهة الزجاجية ممنوع بشكل مطلق في إيران.

ميلاد علائي لم يخبر هذين المغنيين اللذين يؤديان أغاني البوب الغربية في الشوارع بالجهة التي يتعامل معها، لذلك تمكن من التقاط هذه الصورة. منذ مظاهرات 2009 يتهرب كثير من الإيرانيين من الإعلام الحكومي.

ما أغضب السلطات في هذه الصورة ليس عازفي الشوارع، بل الفتاتين الموجودتين في الأمام على الجهة اليمنى، لأن مظهرهما يبعث على " الفتنة " بسبب النظارات الشمسية.

هذه المرأة التي لا يظهر وجها تتسول مع ابنها في أحد شوارع العاصمة طهران. وبالنسبة لجهاز الرقابة الحكومي فإن إظهار متسولة بالشادور والحجاب أمر غير مقبول.

من المرجح أن هذه الطفلة التي غاب ذهنها تحت تأثير المخدرات ( الترياك) لم تنتبه إطلاقا للمصور. بعض المتسولين يستعينون بالأطفال المدمنين من أجل التسول بهم.

طُلب مرة من علائي انجاز ملف صور حول موضوع تجميل المدينة. غير أن صورة هؤلاء المسافرين غير الآبهين بصور الورود أثار غضب مكاتب وزارة الثقافة والارشاد الاسلامي.

يتلقى أطفال الشوارع بطهران التعليم بفضل مبادرة خاصة، وما أزعج السلطات الإيرانية في هذه الصورة هو عدم ابراز صورة آية الله خامنئي والاكتفاء بصورة آية الله خميني.

يعيش عدد من سكان ضواحي طهران في العراء كما هو الحال في هذه الصورة. وفي الأحياء المهمشة وتسمى بالفارسية " مناطق محروم" تنتشر البطالة والجريمة والمخدرات.

في هذا الحي الهامشي في طهران تعيش مجموعة عائلات لفقيرة ، احداها هذه الأسرة الصغيرة التي تعاني من شظف العيش ، فيما يدمن الأب والأم تعاطي المخدرات.

المخدرات هي ثاني سبب لحالات الموت غير الطبيعي بعد حوادث السير في ايران، لكن نشر صورة كهذه حول الموضوع ، غير مرغوب فيه من جانب السلطات.

نرشح لك

أهم أخبار الصفحات الأولى

Comments

عاجل