المحتوى الرئيسى

أغرب 7 مهن بدأت في مصر وانتقلت للدول العربية

01/17 20:03

بالصور.. صاحب السمو يتفقد مدينة حمد بن خليفة الطبية ومركز أم صلال الصحي

بالفيديو والصور.. افتتاح أول مستشفى تركي في الدوحة

بالفيديو والصور.. "راف" و"القطرية" تتيحان فرصة العيش 60 ثانية من حياة اللاجئين

صندوق الزكاة: 112.3 مليون ريال مساعدات لــ 19 ألف مستحق

نائب رئيس الوزراء يفتتح مؤتمر غرفة قطر للمشاريع الصغيرة والمتوسطة

منوعات الثلاثاء 17-01-2017 الساعة 07:40 م

حتى وقت قريب، كانت هذه المهن لها شهرتها، ومع تطور العصر ضعف بعضها، ولا يزال البعض الآخر قائماً.. بدأت في مصر.. وانتقلت إلى بعض الدول العربية بأسماء مختلفة

1 — "المشهلاتي".. العالِم بدهاليز المصالح الحكومية

"المخلصاتي" أو "المشهلاتي"، هذا هو التعريف الذي يطلقه المصريون على الرجل الذي يقف أمام المصالح الحكومية، ويعرض خدماته على كل من يقصدها لغرض إداري معين. يقوم بإنهاء الإجراءات الروتينية وكل الأوراق المطلوبة، ويعفيك من الوقوف في الطوابير مقابل مبلغ من المال، وهي الوظيفة المنتشرة في عدد من الدول العربية بأسماء مختلفة مثل "المعقب".. وحالياً في بعض الجهات الحكومية، تقوم شركات خاصة معترف بها، بنفس الدور في التنسيق بين الجهة المطلوبة والمواطن.

2 — "الكُمسري".. منظم الحركة داخل وسائل النقل العمومية

بصوته الجهير الذي يصم الآذان، يصرخ في الركاب، حتى يملأ الممر الضيق بين المقاعد في حافلة النقل العمومي، ولا يُسمح لأي شخص أن يعترض عليه؛ فهو يعرف أصول مهنته. ودور التباع في المواصلات هو جمع الأجرة من الجمهور، ومساعدة السائق، وكذلك دوره الأساسي في أن ينادي، ويعلن الركاب عن وجهة السيارة، وهي مهنة متوافرة في بعض الدول العربية كـ "السِكن" بالعراق.

3 — "السايس".. من يلجأ إليه الباحث عن موقف

تجد في كل شارع واحداً يجعل منه مورد رزق له، فعندما تبحث عن مكان شاغر لركن سيارتك، تجده يقفز فجأة أمامك كالمنقذ، قائلاً: "تعالَ هنا.. ارجع.. ارجع.. تمام"، في مقابل مبلغ مالي، يتراوح بين 5 و20 جنيهاً، حسب المنطقة التي يوجد فيها الشارع، ويرفض المجادلة في السعر؛ بدعوى أنه يستأجر المكان من الحي! خلال الأعوام الماضية، انتشرت مهنة "السايس" التي لا تكلف صاحبه أي أعباء مالية، فكل ما يحتاج إليه مجرد فوطة وصافرة.

4 — "السنّان".. شحذ السكين والمقص

بصوته الجهوري يصرخ منادياً: "أسِنّ السكاكين.. أسن المقص"، فيتوجه إليه من يرغب في شحذ أدواته الحادة. يتجول في الشوارع حاملاً على ظهره "المسنّ".

وهي من المهن القديمة، ورغم أنها لم تشهد أي تطور، سوى في إدخال الكهرباء على المشحذ، حيث انتشرت في الأعوام الماضية، محلات سن الأدوات الحادة، إلا أنها ما زالت موجودة في الشارع المصري والدول العربية، وخاصةً أيام عيد الأضحى.

انتشرت هذه المهنة قديماً، حيث كان يقصدها الشباب والبنات طلباً للزواج؛ لما تُعرف به من علاقات اجتماعية متعددة، فـ "الخاطبة" تمتاز بأنها شخصية دبلوماسية صادقة.. لكن حالياً الوضع تغير قليلاً، فأصبح هناك مكاتب أو مواقع إلكترونية للزواج، تروج لنفسها عبر إعلانات على الجدران في الشوارع.

6 — "الندَّابة" أو "المُعدِّدة".. لا تبكي سوى بأجر!

شرط مزاولة هذه المهنة هو "الحنجرة القوية"، فضلاً عن حفظها للكثير من الأشعار والمواويل، التي تتنوع فيها المقامات الموسيقية، والتي ترثي بها من مات؛ فهي جزء أساسي من المناسبات الحزينة.

7 — "الحنَّاشين".. مروِّضو الثعابين

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل