المحتوى الرئيسى

وفاة طفل سوري شمال ألمانيا بعد تعرضه للضرب ليلة رأس السنة

01/08 12:28

أعلنت الشرطة الألمانية في مدينة بريمن شمال البلاد السبت (السابع من يناير/ كانون الثاني 2017) وفاة طفل سوري يبلغ من العمر 15 عاماً، وذلك بعد أن تعرض للضرب على يد مجهولين ليلة رأس السنة.

وقالت الشرطة في بيان أن الشاب تعرض لهجوم من قبل عدة أشخاص في حي بلومنتال بالمدينة ليلة رأس السنة، وأنه عانى من إصابات حرجة في الرأس استدعت وضعه في حالة غيبوبة اصطناعية. وأكد كل من الشرطة ومكتب الادعاء العام في المدينة أنهما "يعملان بكل طاقتهما" من أجل الكشف عن ملابسات الهجوم.

وكانت الشرطة قد امتنعت في السابق عن إصدار أي بيانات صحفية في هذه القضية لما لها من حساسية في محيط الضحية العائلي، إلا أنها عادت وأكدت أنها ستصدر المزيد من التفاصيل في الأسابيع القادمة.

ي.أ/ خ.س (د ب أ)

أضرمت النار بإحدى المباني ببلدة فورا قرب نورنبيرغ يوم (11 كانون الأول/ ديسمبر 2014). الشرطة وجهت أصابع الاتهام إلى يمينين، يعتقد أنهم فعلوا فعلتهم احتجاجا على تحويل المبنى إلى مركز لإيواء اللاجئين.

في عام 2013 أودى حريق بحياة ثمانية أفراد من عائلة تركية بمدينة باكنانج جنوبي ألمانيا، أثار الحادث سخط الأتراك والأجانب، والسياسيين الألمان.

في أكتوبر من عام 2013 تعرض مركز اللاجئين في مدينة غوستروف لهجوم بألعاب نارية من قبل مجهولين، أدى الهجوم إلى اندلاع النيران فيه.

في أواخر عام 1991 هاجم مجموعة من النازيين الجدد مركزاً لإيواء اللاجئين الفيتناميين وغيرهم، بمدينة هويرسفيردا شرقي ألمانيا. أشعل الجناة النار في محاولة منهم لطرد الأجانب من المدينة.

بين عامي 2000 و2007 قتل تسعة مهاجرين من أصحاب المحال التجارية، وشرطية ألمانية من قبل "خلية تسفيكاو"، التي تنتمي للنازيين الجدد.

في عام 2004 تعرض متجر المواد الغذائية هذا، الذي يديره مهاجر أجنبي بكولونيا لانفجار عنيف. كشفت التحقيقات بعد ذلك تورط النازيين الجدد في الجريمة.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل