المحتوى الرئيسى

يونس "المصري".. يرد الاعتبار لمنى زكي - E3lam.Org

01/04 18:32

بالرغم من ترقب جمهور الفنانة منى زكي لمعرفة نوع واسم مولودها الثالث من زوجها الفنان أحمد حلمي، إلا أنه يعتبر اهتماما طبيعيا من جمهور لفنانته المفضلة، لكن هذه المرة، لم تُثر ولادة “منى” لـ”يونس” الكثير من الجدل الذي صاحب ولادة ابنها الثاني “سليم”.

بالعودة إلى الوراء، في أكتوبر من عام 2014، نشرت بعض المواقع الإخبارية خبر ولادة منى زكي لـ”سليم” على غرار “مفاجأة.. منى زكي تضع مولودها الثاني سرا في أمريكا”، وعلى الفور انطلقت حملات الهجوم خاصة على مواقع السوشيال ميديا، مؤكدين أن “منى” اختارت الولادة في أمريكا حتى يحصل ابنها على الجنسية الأمريكية.

أما يونس الذي ولد في مصر، جاء لينفي عن منى هذه التهمة، التي لم تسع هي لنفيها من باب أن المهاجمين “كدة كدة هيتكلموا”، وبالتالي لا داعي للدخول في نقاشات لا فائدة منها. فإذا كانت منى تُريد أن يحصل أبنائها على الجنسية الأمريكية، فكان من الأولى أن تضع مولودها يونس هناك أيضا.

منى التي حصلت على الثانوية العامة من الولايات المتحدة، كان يمكنها هي نفسها أن تحصل على الجنسية خلال هذه الفترة، لكنها لم تفعل، حتى أن ابنها “سليم” حصل بالفعل على شهادة ميلاد أمريكية، لكنها لم تستخرج له جواز سفر أمريكي. وهذا أيضا ما ينفي اختيارها الولادة خارج مصر.

بعد فترة من الوقت تكشف أن منى التي وضعت “سليم” في الولايات المتحدة، جاء ذلك بسبب تواجدها مع زوجها أحمد حلمي، الذي كان يعاني من أزمة صحية، تطلبت عمل فحوصات في أمريكا للتأكد من سلامته، وهو ما تصادف مع ولادة سليم.

الهجوم طال أيضا الفنان أحمد حلمي، الذي اتهمه البعض بالتناقض، خاصة أن آخر أفلامه وقتها كان “عسل أسود”، الذي دعا خلاله للعودة إلى مصر. لكن الآن يأتي يونس “المصري” الجنسية والمولد، لينفي جميع الشائعات التي ترددت حول الابن الثاني لـ”منى وحلمي”، ويؤكد أن بالرغم من كل هذه الشائعات، مازالت قصة حلمي ومنى “فيها حاجة حلوة”.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل