المحتوى الرئيسى

حوار|"تاكسي بلس" لايوجد منافس لها في مصر وسنغزو المغرب قريبا

12/27 12:02

أصبح للتاكسي الأبيض الآن كيان يضمهم، من خلال شركة مساهمة مصرية، لها 4 وكلاء مبدئيين، ورأسمال 100 مليون جنيه مصري، استثمارات تمنحها الشركة، لتطوير خدمة موجودة بالفعل في السوق، لكن بدأت الشكاوى تظهر منها مؤخرا في ظل ظهور شركات تقدم وسيلة النقل المريحة، من خلال أبليكيشن على الهاتف، وتدر ربح على مقدم الخدمة، وكذلك على الشركة صاحبة الأبليكيشن، من خلال منظومة دقيقة جدا.

فهل دخول شركة مصرية مثل "تاكسي بلس" ستنجح في تقديم خدمتها التي لن تتعامل فيها سوى مع التاكسي الأبيض فقط؟

كان لقاء "دوت مصر" ب"هشام السيد" العضو المنتدب لشركة "تاكسي بلس"

ما المبالغ التي قمتم بصرفها حتى الآن من رأسمال الشركة؟

صرفنا 10 مليون جنية عبارة عن دراسات جدوى من رأسمال 100 مليون جنيه مصري، أي 10% فقط

وال 40 مليون جنيه مفترض يتم صرفهم في أول ربع من 2017 ويتم دفعهم لشركات أخرى في التكنولوجيا والتسويق والدعاية والإعلان حتى تخرج الخدمة بشكل جيد.

ونحن نختلف عن أي خدمة نقل أخرى، لأننا نستهدف شريحة كبار السن وذوي الإعاقة، ويمكنهم طلب "تاكسي بلس" من خلال الخط الساخن 19147، إضافة للأبليكيشن الموجود على الهاتف المحمول، والذي تمرن عليه المصريون الفترة الماضية من خلال تعاملهم مع شركات أجنبية تقدم خدمة النقل، وتم الاتفاق مع سائقي التاكسي المنضمين للمنظومة، أن تكون البنديرة 4 جنيهات كما هي، لكن سعر الكيلو 155 قرش بدلا من 175 قرش، وساعة الانتظار كما هي.

إذا أغلق التاكسي أبليكيشن الشركة؟ وشاورت له في الشارع وهو عليه براند تاكسي بلس؟ كيف ستسيطرون على سائقكم؟

السائق حتى يستطيع أن يأخذ المميزات الخاصة ب"تاكسي بلس" ويستفيد بالبرند والإعلانات على التاكسي، يجب أن يعمل عدد ساعات محدد في اليوم لا يقل عن 8 ساعات، مثل أي شركة أخرى، حتى يأخذ مميزات الشركة، والتي من أكثر مميزاتها انني أساعده في عمل عدد رحلات أكثر من خلال الأبليكيشن ومن خلال الكول سنتر، إضافة للإعلانات، والربح الذي سيأتي منها، لأن أي شركة تريد الإعلان على سيارات التاكسي مثلا، يجب أن تتعاقد مع شركة مساهمة، وليس مع التاكسي مباشرة، عشان الفواتير، وشركة تاكسي بلس هي التي تقوم بإصدار الفواتير والضرائب وكل ما يتعلق بأمور إدارة التاكسي الأبيض، وتم التوقيع مع أكثر من شركة عالمية، ستضع إعلاناتها على التاكسي من الخارج، وفي أعلى سقف التاكسي، وأخذنا موافقة المحافظ، حتى يكون له دخل إضافي غير ثمن النقلات، خلال ساعات العمل بالحد الأدنى.

المواطن المصري حتى يستفيد بسعر الكيلو الجديد في "تاكسي بلس" 155 قرش/الكيلو، بدلا من 175 قرش، يجب أن يستخدم الأبليكيشن، أو من خلال الكول سنتر، غير ذلك لست مسؤولا عن التاكسي بعد ساعات العمل المحددة معنا.

إذا كيف ستحافظ على سمعتك كشركة، في حالة إقترف أي سائق خطأ أخلاقي مثلا أو غيره، وهو يحمل على سيارته براند "تاكسي بلس" وإعلانات الشركة التجارية التي وقعت مع شركتكم؟

بالنسبة لي إذا السائق استمر مثلا لمدة 4 أيام يستخدم الأبليكيشن لمدة نصف ساعة أو ساعتين، أو أقل من المحدد، سأقوم بإغلاق حسابه، ولن يستطيع استخدام الأبليكيشن، أو التعامل باسم الشركة، لكن المواطن إذا استخدم الأبليكيشن لن يجد هذا السائق المخالف.

الشركات المنافسة الأخرى، أقل مدة محددة لفتح الأبليكيشن والعمل من خلاله، حتى يستطيع عمل دخل شهري هو 4 ساعات، إضافة أنني كشركة لدي مزايا أفضل بالنسبة للسائق، وهي تنظيم العمل ودخل من الإعلانات على السيارات، وزي رسمي موحد للشركة، وكل ذلك تكلفة بالنسبة للشركة، يجب أن يكون لها عائد فيما بعد، من السائق نفسه ويجب أن يكون مفيد للشركة.

وسائق التاكسي شريك في السمعة والشركة، وشريك نجاح، لذا يجب أن يكون السائق يعمل كشريك فعلا في الشركة.

ولدينا إحصائيات لحظية، على عمل السائقين، وتقييمهم، لحظيا، وعوائد النقلات، حتى أستطيع تقييم التجربة بكاملها، ويوجد لدينا موظفين يعملوا على ذلك على مدى ال 24 ساعة.

لازال سؤالي كيف ستحمون سمعتكم كشركة، في حال فعل التاكسي أخطاء ما، سواء أخلاقية أو غيرها بالبرند الخاص بكم، في حال عمل السائق بعد انتهاء عدد ساعات عمله المحددة من الشركة؟

الشركة غير مسؤولة عن السائق وأفعاله، طالما خارج نطاق التعامل معه بدون الأبليكيشن أو الكول سنتر.

أحد سائقي التاكسي المنضمين لمنظومة"تاكسي بلس" خلال المؤتمر الصحفي

في الشركات المنافسة الأخرى، وهم خارج الأبليكيشن، لن أستطيع كمواطنه أن أستوقفهم من أجل نقلة ما في الطبيعي، لكن طالما هو تاكسي، من المؤكد أنني سأحاول أستوقفه حتى أصل للوجهة الخاصة بي، وهنا مربط الفرس بالنسبة لكم، ويمكن أن تسيء لسمعتكم كشركة، إذا لم تحسنوا اختيار العناصر العاملة معكم؟

لذا سنراعي ذلك من خلال الحملة الإعلانية، ومن خلال وسائل الإعلام سنؤكد على عدم استخدام، سيارة التاكسي التي تحمل علامة تاكسي بلس إلا من خلال الأبليكيشن أو من الكول سنتر، وفيما عدا ذلك الشركة غير مسؤولة عن السائق.

وفي نفس الوقت، أنا كشركة سأراقب السائق بعدد النقلات التي يقوم بعملها، وعدد ساعات العمل، وفي نفس الوقت، أراقب تواجد عملاؤنا معنا، وإذا ما اختفى منهم أي عميل لمدة يومين مثلا، نقوم بالاتصال به، ونسأله إذا ما كان هناك ما يشكو منه.

ويوجد لدينا متابعة ما بعد الخدمة، لأن هذا العميل سيجلب لي عملاء آخرين، لأن التسويق الغير مباشر ومن عميل لعميل آخر يصل أسرع، وبشكل أصدق لأنه عن تجربة.

لذا حتى يحافظ العميل على حقه، يجب التواصل مع الكول سنتر بعد أي توصيله، ويقول ملاحظاته، وفي الشركات الأخرى، لا يوجد خدمة عملاء مباشرة، وأي شكوى تصل من خلال الإميل فقط، لكن لدينا في "تاكسي بلس" قمنا بتأسيس خدمة عملاء لتحسين مستوى خدماتنا بشكل دائم.

بالنسبة لشركاء النجاح، من هي الشركات التي وقعتم معها لوضع إعلاناتها على سيارات "تاكسي بلس"؟

شركة سامسونج وقعنا معها لوضع إعلاناتها على السيارات من الخارج، وبالنسبة للإعلانات داخل السيارات، ستكون شركة خاصة بمستحضرات التجميل والكريمات وأدوات العناية بالبشرة، وكل 3 شهور ستتغير الإعلانات، بحيث تكون بشكل دوري وكل شركة تأخذ فرصتها في الإعلان على السيارة من الخارج، أو من الداخل، ويمكن لأي شركة تأخذ شهر أو شهرين، بحد أقصى 3 شهور، وتختار ما بين خارج السيارة او داخلها على حزام السائق والتاره، وتفاصيل السيارة من الداخل.

وبدءا من منتصف عام 2017 سنضع شاشه صغيرة داخل السيارة، تشبه شاشة التابلت، بحيث نعرض عليها الإعلانات الخاصة بالشركات التي تريد الإعلان معنا.

والهدف من ذلك، هو دخل للسائق وليس للشركة فقط، والسائق لدينا وظيفة مهنية، أحاول كشركة تطويرها، من خلال التدريب الجيد وتأسيس وضع وظيفي محترم له، وتأمين خاص عليه، ولدينا في القاهرة 120 ألف سيارة، بدأنا بعدد منهم، والباقي عندما يرى زملاؤه وضعهم أصبح أفضل، سيأتون للعمل معنا، وهناك سائقين رفضنا العمل معهم.

لأننا عندما أجرينا عليهم فحص جنائي وجدنا عليهم قضايا، وما شابه ذلك.

إذا هم سائقي تاكسي ولديهم رخصة مهنية، من المؤكد خضعوا لفحص وزارة الداخلية، كيف تكتشف قضايا على سائق، وهو لديه رخصة مهنية من وزارة الداخلية؟

الرخصة من سنة، وهذا السائق مثلا، أصبح عليه قضايا بعد تجديد الرخصة من سنة، وأقوم من خلال الشركة بعمل فحص جنائي مرة أخرى، حتى أتأكد تماما من سلامة صحيفة هذا السائق قبل التحاقه بالعمل، ومن ثم وزارة الداخلية نفسها، هي من تقوم بعمل ذلك أكثر من مرة، وتكتشف بوجود قضايا أو جنح تمت بين الفحصين.

وبالتالي أحمي السائق الجيد، بأن يكون آمن مع منظومة جيدة، وزملاؤه خاليين من أي مشاكل جنائية.

هل أجريتم فحوصات نفسية للسائقين؟

الفحص النفسي صعب عمله مع كل سائق، لأنني كشركة أعمل مع وكلاء لي، وليس فقط مع الشركة مباشرة.

لكن في نفس الوقت الفحص الجنائي والمخدرات، وأستبعد المشتبه بهم، وفي نفس الوقت النسبة التي تم رفضها لا تتعدى ال 2%، وهي ليست نسبة كبيرة.

وهذا في كل المهن، يوجد نماذج سيئة، ونماذج جيدة، وقطاع سائقي التاكسي ليس سيئا، وإذا اعطينا له الفرصة والإمكانيات، والتكنولوجيا الموائمة للعصر، ومنظومة العمل الجيدة والآمنة بالنسبة له، سيعمل ويقدم خدمته بشكل جيد.

وواثق بعد عام، سنتقابل بعد أن نكون نجحنا، ونحن نحتاج دعم من الدولة، وليس دعم مادي، لكن نريد دعم وسند قانوني، وتسهيل إجراءات، لأن مثلا حتى أستطيع أخذ الموافقة على تأسيس براند، ووضعه على السيارات، أخذ وقت كبير، ولولا موافقات المحافظ ووزير التنمية المحلية، كنا أخذنا وقت أكبر.

ما المدة التي أخذتها في الانتهاء من الإجراءات اللازمة للشركة، وبدء عملها في السوق المصري؟

تأسيس الشركة بأوراقها، وكل ما يخصها لم يأخذ أكثر من شهر ونصف فقط، أما باقي الإجراءات لولا تدخل بعض أعضاء مجلس الإدارة، مثل لواء خالد مطاوع مستشار العلاقات الخارجية للشركة، من التواصل مع المحافظ ووزير التنمية المحلية، حتى نستطيع الوصول لهم وشرح أهمية ذلك وأخذ موافقتهم وهم اقتنعوا بالفكرة ودعموها.

ونحن ندفع للدولة مبلغ، حتى نستطيع أن نقوم بوضع إعلانات على السيارات الوطنية لها، وهذا حقها.

كذلك السوفت وير الخاص بالمنظومة أخذ وقت كبير من الشركة، حتى تصبح الخدمة متكاملة، لأننا نقوم بوضعه على الأندرويد والأي أو إس، وحتى الآن رغم أننا نعمل في الأبليكيشن منذ 11 شهر، إلا أنه لازال يحتاج للتظبيط أكثر حتى يخرج بالشكل الذي أريده ويحتاج لتطوير أكثر، لأننا ندخل الآن خدمة أن الشباب يمكن ان يشتركوا في توصيله، وكل منهم يدفع جزء من الرحلة.

هل ستدخلون فكرة النقل التشاركي في تاكسي بلس؟

نحن نعمل الآن على تلك الخدمة في الأبليكيشن، ونتعامل مع وسائل النقل الرسمية فقط، لذا يمكن أن ندخل الميكروباص الرسمي، لكننا نركز أكثر مع التاكسي، حتى ننجح فيه، ومن ثم ندخل وسيلة نقل أخرى.

والفكرة التي نعمل عليها، فكرة مشاركة الأصدقاء وسيلة نقل واحدة، ويتجهوا نفس الوجهة، لكن الأجرة تقسم عليهم، وتظهر لكل منهم الجزء الذي سيقوم بدفعه عن نفسه، وتخصم من الفيزا الخاصة لكل منهم.

وتلك الخدمة سنقدمها في مارس 2017.

أما بالنسبة للمحافظات، والتي تواجه مشكلة في النقل فيما بينهم، هي المرحلة التي سنركز عليها بعد التاكسي، لأن أماكن تجمع وسائل النقل للمحافظات، تكون مكتظة ويحدث مشاكل بين الناس، وهنا يمكن للمستخدم أن يحجز كرسيه داخل وسيلة النقل، من خلال الأبليكيشن، ولا يوجد مستحيل.

كيف ستسيطرون على تلك الخدمة، لأنها مختلفة تماما عن التاكسي؟

لا يوجد شيء في الدنيا، ليس له حل، لكن ما هو الحل المناسب من ضمن الحلول المطروحة، ويمكن أن نختار أصعب الحلول، وسنقوم بتجربة الخدمة قبل أن نقدمها لكافة الناس، ويمكن أن نختار وسيلتين في البداية فقط لتجربة الخدمة، ويمكن للمستخدم ان يحجز كرسيه في الميكروباص أو الباص المتوجه للمحافظة التي يريدها، وهو داخل تاكسي بلس.

ومن هنا قدمت خدمة للمواطن، وللدولة التي لديها أشياء كثيرة تفعلها، خاصة منظومة النقل، ويجب أن يعمل القطاع الخاص مع الحكومة، في التطوير ونهضة المجتمع نفسه، و(إيد لوحدها متصقفش)، ولن تنجح حكومة وحدها فقط، إلا بمشاركة القطاع الخاص معها.

ولكن ما نحتاجه من الحكومة، هو أن تعطينا الموافقات التي نحتاجها في إطار القانون، وأن يراقبوننا، ويتابعون عملنا وخدمتنا، وإذا أخطأنا يحاسبونا.

ونحتاج من الحكومة ألا تكون شركة "تاكسي بلس" هي الوحيدة التي تستخدم وسائل النقل الرسمية للدولة، بل تساعد على دخول شركات أخرى تنافس على تقديم الخدمة.

إذا كنت لا تعتبر أوبر وكريم منافسين ل"تاكسي بلس" فيوجد شركة "أسطى" المصرية منافسة لكم، فهل تضع منافستها في اعتباركم؟

لأ..لأن شركة أسطى تستخدم السيارات الملاكي والليموزين، لتقديم خدمتها، بالنسبة ل"تاكسي بلس" هي تستخدم وسائل النقل الرسمية للدولة، التاكسي، وبعده الميكروباص، وهكذا، ولن نستخدم أو ندخل في منظومتنا أي وسيلة نقل غير مرخصة مهنيا من الدولة ممثلة في وزارة الداخلية.

هل معنى ذلك أنك تضع معايير محددة للمنافسة؟

أنا لا أضع معايير، إنما أستخدم معايير الدولة في المنافسة، ولا أستخدم وسيلة غير مرخصة مهنيا.

هناك شركة كريم تستخدم التاكسي الأبيض ضمن منظومتها، فكيف ستضعونها في المنافسة؟

أحد سائقي التاكسي، ممن حضروا المؤتمر واشترك معنا في شركتنا، بل في شركتهم قال أنه لم يريد أن يشترك في شركة ليست مصرية، وأنه عندما وجد "تاكسي بلس" شركة مصرية، سارع بالاشتراك فيها مطمئنا.

تلك نزعة وطنية محمودة ومطلوبة، لكن هنا نتكلم عن بيزنس واستثمار، هنا ما الميزة التنافسية التي ستقدمونها لصاحب التاكسي، حتى ينضم للمنظومة الخاصة بكم، وليس منظومة أخرى؟

بالعكس..نحن في شركتنا لا نضع التاكسي في مقارنة مع السيارة الملاكي، بحيث يختار العميل فيما بينهم، والذي في النهاية يمكن أن يفضل السيارة الملاكي، لكن في شركتنا لا نتعامل إلا مع التاكسي، ولن نتعامل سوى معه، لأنه صاحب الرخصة المهنية المعطاة من الدولة.

وفي البداية، أتوقع عملاء أقل، وشكاوى كثيرة، لكن في النهاية سننجح، لأننا نتعامل قانونيا، ونطور خدمة هي بالفعل موجودة، ولكن ليست منظمة ولا مطورة، وتحتاج لمزيد من التدريب وكثير من توفيق الأمور.

ومن السهل جدا أن أقوم بتأسيس شركة مثل أي شركة أخرى في السوق وأتحكم فيها من خلال أبليكيشن، وأربح، وأركب الموجه، لأن الناس معظمها حاليا يعرف كيف يستخدم الأبليكيشن ويطلب ما يريده.

لكننا اخترنا الطريق الأصعب، وسننجح، من خلال السائق، والمواطن، وليس باستثمارات الشركة.

علمت أنكم تستهدفون أسواق أخرى مستقبلا، لتقديم الخدمة من خلال شركة مصرية، ما الأسواق التي تستهدفوها؟

حاليا في دول نضعها في الخطة، وبدأت تتضح معالمها بالنسبة لنا، حسب دراسات الجدوى، والزيارات الميدانية لأعضاء مجلس إدارة الشركة، مثل المغرب أولا ثم الإمارات ولبنان والسعودية، ونحن نستهدف الوطن العربي بشكل أكبر، ولا ننظر حاليا لأوروبا.

وفي الأساس تعتبر تلك استثمارات مصرية، في تلك الدول، والأهم أننا سنقوم بتحويل أرباح الشركة لمصر.

ويمكن في المستقبل، أن نقوم بعمل تأمين صحي للسائق، بعد أن أثق في مدى جديته، في العمل وأنه أصبح موظف في الشركة حتى أقوم بعمل تأمين له وأوفر له كافة عوامل الأمان.

يوجد سائقي تاكسي يعملون على سيارات تاكسي لا يملكونها، هل سيتعامل معكم في المنظومة صاحب تاكسي لا يعمل عليه، وسائق تاكسي يعمل على سيارات لا يملكها، وكيف ستتعاملون مع تلك المنظومة؟

كثير يأتي لنا سائقي تاكسي بسيارات لا يملكونها بالفعل، وهم بالفعل يفعلون ذلك طوال الوقت، وهنا أتعامل مع السائق الذي أراه، وليس السيارة، لكن يجب أن تكون السيارة مسجلة لدي، وأضع عليها البرند الخاص بالشركة والإعلانات التي تعاقدت عليها.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل