المحتوى الرئيسى

ماجدة الصباحي صاحبة 4 من أهم 100 فيلم في تاريخ السينما

11/27 18:06

فنانة من الطراز الفريد، كانت وستظل رمزا للرقة والنعومة، هي أيقونة من أيقونات الزمن الجميل، الفنانة ماجدة والتي تعاني الآن من أزمة صحية نقلت على إثرها للمستشفى، وتجري حاليا عملية جراحية في القلب.

على مدار تاريخها الفني عملت ماجدة كممثلة ومنتجة للعديد من الأفلام، وهنا نذكر أهم تلك الأعمال والتي صنفت ضمن أهم 100 فيلم في تاريخ السينما="/tags/43498-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%86%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9">السينما المصرية وهي :

في هذا الفيلم قامت ماجدة بدور فتاة مراهقة تبحث عن الإستقلال والتخلص من سيطرة والدتها، فتتزوج من " عزيز" الذي يكبرها ب40 عام والذي جسد دوره الفنان زكي رستم، ولكن تصطدم بتسلطه الشديد وغيرته الشديدة، وتتعرف على طبيب يساعدها في التخلص من معاناتها، وبعد وفاة زوجها تنطلق لحياة صاخبة تعويضا عما عانت منه في حياتها.

الفيلم قصة الأديب الكبير "احسان عبد القدوس"، وسيناريو وحوار" علي الزرقاني"، وشارك بطولته زكي رستم، يحيى شاهين، أمينة رزق، ومن إخراج أحمد ضياء الدين.

جسدت ماجدة في هذا الفيلم شخصية المناضلة الجزائرية " جميلة بو حريد"، والتي برعت من خلاله في تجسيد معاناة الشعب الجزائري أثناء فترة الاحتلال الفرنسي، ومثلت ببراعة دور " جميلة بو حريد" وما تعرضت له من تعذيب وتنكيل حتى حصول بلادها على الاستقلال.

ولعل أحد أسباب أهمية هذا الفيلم أيضا أن من قام بكتابة القصة الأديب " يوسف السباعي"، وقام الأديب العالمي " نجيب محفوظ" بكتابة سيناريو وحوار الفيلم إلى جانب الكاتب الكبير "عبد الرحمن الشرقاوي"، وشارك في بطولة الفيلم " "أحمد مظهر، رشدي أباظة، حسين رياض، محمود المليجي، والفيلم من إخراج يوسف شاهين.

يحكي الفيلم عن معاناة فتاة تتحكم أسرتها في كل قراراتها وتعاني من قسوة وتسلط أمها وأخيها، حتى تتعرف على طيار تجمعهما قصة حب، ويتقدم لخطبتها الا أن عائلتها ترفض وتجبرها على الزواج من أحد أقاربها، وهنا تصاب بانهيار عصبي حاد، وتتعافى حينما يعود حبيبها مرة أخرى وتوافق العائلة على زواجهما.

الفيلم قصة وسيناريو وحوار " علي الزرقاني" وبطولة رشدي أباظة، حسين رياض، دولت أبيض، عدلي كاسب ومن إخراج أحمد ضياء الدين.

يتحدث الفيلم عن شخصية شخصية انتهازية تناضل من أجل الوصول إلى مكانة عالية، حتى لو كان هذا الطموح بالتخلي عن كل القيم، حيث يقوم " يوسف" والذي جسد شخصيته الفنان كمال الشناوي بطرد زوجة أبيه " ماجدة" بعد وفاة والده، وتناضل من أجل الحصول على حقها ويساعدها " شوقي" الذي يجسد شخصيته " صلاح ذو الفقار"، وينتهي الفيلم بفقدان " يوسف" كل ما وصل إليه بعد قيام ثورة يوليو.

أهم أخبار فن وثقافة

Comments

عاجل