المحتوى الرئيسى

بينهم «مصري» ونجم الريال «أسطورة».. رياضيون هجروا الملاعب إلى ساحات القتال

11/04 19:09

اتجه العديد من الرياضيين إلى الانضمام لبعض الجماعات القتالية، خلال الفترة الأخيرة بسبب النازعات الدائرة والحروب الأهلية في منطقة الشرق الأوسط، منهم من قُتل ومنهم من اختفى تماما إلى الآن وسط ظروف غامضة.

قاسم شمخة، لاعب نادي العهد اللبناني، آخر اللاعبين، والذي انضم لصفوف «حزب الله» وقتل أمس الخميس، في اشتباكات سوريا مع قوات المعارضة.

«التحرير» تستعرض أبرز الرياضيين المنضمين للجماعات القتالية:-

نجم منتخب تونس، ولاعب نادي النجم الساحلي، من مواليد 1993، سافر للانضمام إلى تنظيم الدولة، وانتقل إلى شمال سوريا ولقي مصرعه في أكتوبر2014، حيث تلقت العائلة خبر وفاة نضال عن طريق ابنها الثاني ريان الموجود كذلك في سوريا.

لاعب كرة القدم في فريق "فانسان" الفرنسي، اعتزل كرة القدم لينضم إلى صفوف تنظيم الدولة في سوريا والعراق، وتغير اسمه من "سانتوس" إلى "أبو عثمان"، كما أنه نشر على صفحته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي أنه شارك في قطع رؤوس 18 رهينة.

أعلن نادي العهد السوري لكرة القدم، المقرب من تنظيم حزب الله اللبناني، أنّ لاعبا يسمى قاسم شمخة (19عامًا) في صفوفه قتل خلال مشاركته مع الحزب في المعارك التي يخوضها الى جانب الجيش السوري في مدينة حلب شمال سوريا.

بوراك كاران لاعب منتخب ألمانيا، واندي هانوفر، أعلن اعتزاله كرة القدم، ثم انتقل بعدها إلى سوريا للانضمام إلى صفوف التنظيم، ولقي مصرعه بعد أن قصفت طائرة عسكرية تابعة للنظام السوري المنطقة التي كان يتواجد فيها.

المصري محمود الغندور كان أبرز الرياضيين الذين تركوا مهنتهم للاتجاه لساحات اللقتال، اختفى صاحب الـ(24 عامًا)، فجأة في نهاية العام 2014، وتحديدًا منذ أن كتب عبر صفحته على موقع «فيسبوك»، في 28 ديسمبر الماضي، أنه في طريقه إلى العاصمة الإيطالية روما، وبعدها انقطعت أخباره، وأكد صديقه "إسلام يكن" المنضم لتنظيم الدولة الإسلامية  "داعش" فى العراق وسوريا انضمام الغندور إلى صفوف التنظيم.

بريطاني الجنسية من أصل كويتي، من عائلة ثرية ونشأ في غرب لندن بمدينة "كوينز بارك"، تغير اسمه في التنظيم لاسم "جون الجهادي"، كانت هوايته المفضلة ممارسة الرياضة، وخصوصًا كرة القدم حيث كان يأمل في تطوير نفسه نحو مزيد من الشهرة في مجال كرة القدم.

حارس مرمى المنتخب السوري السابق، ولاعب نادي الكرامة في سوريا، انضم للانتفاضة السورية في بدايتها، قبل أن يلتحق بصفوف تنظيم "داعش"، برز اسمه في الأيام الأولى للثورة السورية، تحول بعدها لقائد عمليات عسكرية، ضمن صفوف المعارضة المسلحة ولقب بحارس الثورة، وبايع الساروت "داعش" مبررًا ذلك بخذلان الجميع الثورة السورية.

أهم أخبار الرياضة

Comments

عاجل