ما بعد المباراة | القيمة المضافة في هجوم آرسنال، وهذا وقت "البيج سام"! - Goal.com

   تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر      تحليل | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر   | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتركان طريق آرسنال نحو تصدر الدوري الإنجيليزي الممتاز، سهلاً، بفوزه الساحق على سندرلاند 4/1 على ملعب «النور» في افتتاح الجولة العاشرة، ليؤصل سندرلاند حقيقة أنه بات رسميًا أسوأ فريق في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز بعد أول 10 مباريات. سندرلاند | حان وقت «البيج سام»! سندرلاند |سندرلاند | حان وقت «البيج سام»! حان وقت «البيج سام»!■ بالعودة إلى موسم 2007/2008، كان فريق ديربي كاونتي الأسوأ في تاريخ البريميرليج بأقل عدد من النقاط، وبانتصار يتيم فقط طوال الموسم، لكنه في نفس هذه المرحلة في ذلك الموسم كان لديه 5 نقاط، سندرلاند يمتلك نقطتين فقط، ليُعادل بذلك أسوأ بداية لفريق في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز.يبدو كل شيء قاتمًا جدًا بالنسبة لسندرلاند والمدرب ديفيد مويس، هذا الأخير يبدو أن ساعاته باتت معدودة في منصبه، الأجواء في ملعب النور اليوم كان هادئة جدًا، تشعر وكأن أنصار النادي قد حضروا أنفسهم إلى الهبوط على الرغم أننا لا نزال في شهر أكتوبر.. اليوم حضر أكثر من 44 ألف متفرج، لكن الملعب كان هادئًا وسهلاً لآرسنال، عكس بعض الملاعب الأخرى.سلبية الجمهور ناتجة عن سلبية الفريق، الفريق وصل لمرحلة الانهيار، بدون أي رد فعل، لا توجد له شخصية، وهناك حالة من عدم الثقة وروح انهزامية، هناك مقولة معروفة في إنجلترا تقول «خسر غرفة خلع الملابس» وهذه هي النهاية لمويس.الحل هنا في رأيي، هو عودة سام الاردايس، لماذا سام الاردايس تحديدًا؟ هو يعرف الفريق عن ظهر قلب، ولن يحتاج لفترة معرفة أو دراسة أو تجارب، حيث قاده الموسم الماضي وأنقذه من الهبوط، كما أن الاردايس مدرب صاحب شخصية، وتاريخه في إنقاذ الفرق من الهبوط كبير ومعروف، مدرب لا يعرف الهبوط، وسندرلاند جرب بنفسه ذلك، كما أنه يحظى بشعبية كبيرة بين جمهور سندرلاند، وستتغير بالتأكيد معه الأجواء «السلبية» التي كانت في ملعب «النور» اليوم.■ لا يمكن لفريق يريد الاستمرار في الدوري الإنجليزي الممتاز أن يعتمد على لاعب واحد فقط، سندرلاند عندما لا يٌسجل جيرمن ديفو لا يفوز، ديفو هو الوحيد الذي تشعر أنه جائع ويُقاتل بين مجموعة من الانهزاميين.■ على الرغم من الزيادة العددية في وسط الميدان لسندرلاند في مباراة اليوم في طريقة 4/5/1، لكن الفريق كان ضعيفًا للغاية في الضغط على حامل الكرة من آرسنال، وعليكم مراجعة هدف آرسنال الأول، 22 تمريرة بأريحية تامة، لا ضغط ولا أي شيء، مما يدل على هشاشة هذا الفريق.سندرلاند فقط اكتفى بالتكتل في العمق، حتى أهم سلاح هجومي للفريق ديفو لم يجد أي دعم حقيقي ولا مساندة، ديفو لم يُسخر الفريق لخدمة أسلوب اللعب على المرتدات ومنح الكرة لديفو، الذي كان معزولاً تمامًا، لم يلمس الكرة في الشوط الأول سوى 7 مرات، لا بينار ولا وهبي الخزري قاما بتخفيف العبء الذي كان عليه.الخريطة الحرارية لتحركات جيرمن ديفو في السوط الأول (من المفترض أنه مهاجم) تقول أنه كان أشبه بلاعب وسط إضافي، وعانى كثيرًا من أجل إيجاد الكرة، والغريب والمضحك أن الظهير الأيسر لآرسنال هيكتور بيليرين في الشوط الأول، تواجد في الثلث الهجومي أكثر من تواجده في المناطق الدفاعية لفريقه!■ الفترة الوحيدة التي كان فيها سندرلاند نشطًا، حقق هدف التعادل من خطأ لمدافع آرسنال موستافي، وباجتهاد من دونكان واتمور، لكن الأمل انطفأ في 6 دقائق بثلاثة أهداف سريعة من آرسنال، وانهيار غير طبيعي!■ إن كنت تريد هزيمة سندرلاند، فاهزمه في الهواء، سندرلاند لم يتخلص بعد من استقبال الأهداف بالرأس، هو أكثر الفرص استقبالاً للأهداف بالرأس هذا الموسم، ولا يبدو أن المدافع الإيفواري لامين كوني يلعب بالمقابل الذي يتقاضاه أسبوعيًا ويبلغ 90 ألف جنيه إسترليني!سندرلاند قاتل من أجل الحفاظ على خدمات كوني هذا الموسم، ومدد عقده براتب كبير على نادٍ مثل سندرلاند، ومع ذلك اللاعب لا يعطي أي إضافة تذكر في دفاع سندرلاند ولم يُخلص الفريق من ضعفه في كرات الهواء، كونيه سقط أمام أليكسيس سانشيز في كرة الهدف الأول لآرسنال بمنتهى الضعف. آرسنال | عمق التشكيلة وقيمة مضافة   آرسنال | آرسنال | عمق التشكيلة وقيمة مضافة  عمق التشكيلة وقيمة مضافة ■ صحيح أن المباراة كانت سهلة نسبيًا لآرسنال، حتى رغم نجاح سندرلاند في تحقيق التعادل، لكن آرسنال خرج بمكتسبات كبيرة، أهمها عودة آرون رامسي، وتوهج أوليفييه جيرو، بهدفين من أول لمستين له فقط، فدخول الثنائي في الشوط الثاني صنع الفارق لآرسنال.■ الشيء الإيجابي في آرسنال هو في العمق الموجود في تشكيلة الفريق في كافة المراكز تقريبًا الآن، والذي تعزز بتألق جيرو وعودة رامسي، وهذه هي كانت المشكلة التي يُعاني منها آرسنال في السنوات الأخيرة وتجعله يسقط في منتصف السباق على لقب البطولة، وهي ضعف دكة بدلائه.بالنظر إلى خط الوسط، قرأت تحليلاً في شبكة سكاي سبورتس يحتوي على استفتاء (أي شراكة تريدها في خط وسط آرسنال بين الرباعي كاثورلا، تشاكا، كوكلين، النني؟) حصلت شراكة (كاثورلا، تشاكا) على أعلى الأصوات، فيما كانت أقل الأصوات من نصيبة شراكة (النني، كوكلين).فينجر مع غياب كاثورلا وتشاكا، استمر بشراكة كوكلين والنني، وهي الشراكة التي لم يفلح بها آرسنال في تحقيق أي فوز في البريميرليج، بهزيمة أمام ليفربول، وتعادل أمام مدلسبره، لكن رغم الزيادة العددية لسندرلاند في منتصف الميدان، لكن هذه الشراكة نجحت اليوم بالهيمنة على منطقة المناورات، ودعم أوزيل، أيوبي، سانشيز، تشامبرلين بالكرات باستمرار.كوكلين تطور بعض الشيء في دعم الهجوم والزيادة للأمام، وهو ما يفتقد إليه محمد النني قليلاً، وهذه سلبية في هذه الشراكة، لا يوجد لاعب "خلاق" من الناحية الهجومية بشكل حقيقي، أوزيل وأيوبي وتشامبرلين كانوا يتراجعون لمنطقة الوسط كثيرًا للحصول على الكرة، لاعب مثل كاثورلا كان يجعل أوزيل ووالكوت وسانشيز دائمًا في الثلث الهجومي الأخير دون الحاجة للعودة لطلب الكرة، بقدرته على رابط الوسط بالهجوم بشكل رائع، عودة أوزيل تجعل آرسنال يخسر لاعبًا إضافيًا في الهجوم، لكن كاثورلا كان قادرًا على مده بالكرات حتى يكون أوزيل في أقرب مكان لمنطقة جزاء الخصم.■ من جديد يُثبت نجاح رهان فينجر على أليكسيس سانشيز كمهاجم، لكن القيمة المضافة في هجوم آرسنال قدمها أوليفييه جيرو، وسانشيز معًا.. هذا الأخير لديه قدرة على شغل أي مركز في الهجوم، كمهاجم صريح أو على الجناح أو كمهاجم وهمي أو متأخر.في بداية المباراة، سجل سانشيز بضربة رأس، وهذه خاصية تميز رؤوس الحربة المتخصصين، ما يوضح تطور سانشيز في هذه الناحية، لكن بعد التعادل، قام فينجر بتغيير عبقري بالدفع بجيرو، ليُصبح هو المهاجم الصريح، وينتقل سانشيز إلى الطرف الأيسر بدلاً من أليكس أيوبي، وهنا أيضًا برع سانشيز وجيرو، جيرو استفاد من قدرته على الإنهاء من داخل المنطقة، وفي ضربات الرأس، وسانشيز استمر توهجه في الثلث الهجومي بتحركاته المستمرة، حيث شارك في الهدف الثاني لجيرو، قبل أن يوقع بنفسه على الهدف الرابع.■ من أهم المكتسبات أيضًا في آرسنال هو مستوى كيران جيبس، الذي كان أحد نجوم المباراة، دفاعيًا وهجوميًا، وسنجد منافسة قوية بينه وبين ناتشو مونريال، وهذه المنافسة تخدم آرسنال في الأخير.بالنظر إلى الخريطة الحرارية الخاصة بتحركات هيكتور بيليرين في الشوط الأول، فهي توضح كيف كانت هيمنة كرة، الظهير الأيمن قضى وقتًا أطول بكثير على الكرة في مناطق سندرلاند أكثر مما فعل في مناطق فريقه، ما يدل أنه لم يكن هناك أي تهديد يُذكر من جانب سندرلاند، ما جعل آطراف آرسنال تقدم الإضافة الهجومية باستمرار، سواءً بيليرين كما توضح الخريطة، أو جيبس.تواصل مع محمود عبد الرحمنتواصل مع محمود عبد الرحمنتواصل مع محمود عبد الرحمنرئيس القسم الإنجليزيرئيس القسم الإنجليزيرئيس القسم الإنجليزيعلى فيسبوكعلى فيسبوكعلى فيسبوكعلى تويترعلى تويترعلى تويترعلى تويتر