المحتوى الرئيسى

سخروا منها بسبب سواد بشرتها.. فأصبحت إحدى أشهر عارضات الأزياء!

10/25 01:51

وتقول الفتاة السمراء أو كما تحب ان تسمي نفسها "إله الميلانين"، إنها نشأت في العاصة الفرنسية باريس، وعانت كثيراً من تنمر الأطفال من حولها وهي صغيرة بسبب لون بشرتها الداكن، وحتى الآن وعلى الرغم من انتشارها عبر الشبكات الاجتماعية، إلا أنها لا تزال ترى تعليقات عنصرية من البعض.

خوديا تعيش الآن بمدينة نيويورك، ولديها ما يزيد عن 238 ألف متابع على إنسغرام، أوضحت في حديثها لصحيفة Daily Mailإنها كانت تتعامل مع السخرية بمواجهتها، وتقول "تعلمت أن أحب نفسي، وأن لا أعير اهتماماً للأشخاص السلبيين".

بداية عملها في مجال الأزياء كان قبل عامين، وترغب خوديا في تغيير معايير صناعة الجمال، من خلال تشجيع غيرها على أن يثقوا بأنفسهم، وأن لا يسمحوا لأحد أن يقول لهم كيف يجب أن يظهروا.

أهم أخبار منوعات

Comments

عاجل