المحتوى الرئيسى

رسائل للرئيس الأسد من الموصل

10/20 11:54

كلما إقترب الجيش السوري من لحظة تطهير إحدى مدننا وقرانا من الجماعات المسلحة وأخواتها تتعالى وترتفع الأصوات النشاز في محاولة لعرقلة النصر النهائي على هذه التنظيمات، وتعزف حناجرهم على أوتار الطائفية يتباكون حزناً وخوفاً على الشعب السوري رغم أن هذا الشعب هو من يقاتل الدواعش والمجموعات المتطرفة الأخرى وهو من يرفض وجود هذه السرطانات في جسد مدنه، والسؤال الذي يفرض نفسه هنا هو: أين كانوا الذين يتباكون على سورية عندما احتلت هذه العصابات المدن وهجرت سكانها ؟!

أهم أخبار متابعات

Comments

عاجل