الرجل السوري الذي صفع #رونالدينيو ولا يعرفه أحد!

ظهر ذلك الشخص السوري الجنسية، متحدثاً عقب اعتزال أسطورة كرة القدم البرازيلية رونالدينيو غاوتشو، مؤكداً أنه من أعز أصدقائه، ومذكراً بلحظة “الصفعة” التي وجهها في يوم من الأيام من عام 2002.

ونشر الرجل السوري منشوراً على صفحته الخاصة على موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي متحدثاً عن تلك الحادثة، وغيرها من اللحظات التي كان فيها يراقب ويعاتب ويشاهد النجم البرازيلي، قائلاً “كما أحب واعتدت انا أن اناديه “ابو الرون” قرر الاعتزال و إليكم قصتي معه التي لا تُنتسى”.

وفي لحظة من تدريبات منتخب البرازيل لمواجهة نظيره الإنكليزي في مونديال 2002، تحدث الرجل السوري عن واقعة حضوره المدرجات، ومتابعة اللاعب البرازيلي، إلى جانب نزوله إلى الملعب وإجرائه حديثاً مطولاً معه.

بدايته كانت من الرجل السوري للبرازيلي “انت شكلك مو تمام اليوم، شفتك عم اتدخن بالحمام قبل شوي ووضعك مو عاجبني ولازم تكون أحسن من هيك مشان لعبة بكرا”.

ومن ثم كان رد رونالدينيو “الحب يؤلمني، انه فعلا مؤلم!!”، ثم أضاف “نظرت له وصفعته بكفي على وجهه صفعة قوية علم خاتمي على وجهه”.

وختم حديثه “انا الآن حزين على اعتزاله وادعوه إلى العودة عن قرار الاعتزال، ما بدنا متعة الطابة تروح يا ابو الرون الملك”.

واضاف “أرسلت له رسالة طالبا منه تدريب منتخب (نسور قاسيون) – المنتخب السوري، في حال أصر على قرار اعتزاله”.

وأخيراً نقول لكم، إنه الرجل السوري الذي يدعى “الشيخ أحمد شلاش”، ولكم التعليق…