المحتوى الرئيسى

ما بعد المباراة | لماذا انتظر أليجري كثيرًا أمام وسط بلا معلم؟ - Goal.com

10/02 18:06

                                                                           حقق يوفنتوس فوزًا سهلًا على إمبولي بثلاثة أهداف دون مقابل في أولى مباريات الجولة السابعة من السيري آ، اليوم الأحد، ليُحافظ على صدارته لجدول الترتيب بعد رفع رصيده من النقاط إلى 18. حيث حقق يوفنتوس فوزًا سهلًا على إمبولي بثلاثة أهداف دون مقابل في أولى مباريات الجولة السابعة من السيري آ، اليوم الأحد، ليُحافظ على صدارته لجدول الترتيب بعد رفع رصيده من النقاط إلى 18. حيث حقق يوفنتوس فوزًا سهلًا على إمبولي بثلاثة أهداف دون مقابل في أولى مباريات الجولة السابعة من السيري آ، اليوم الأحد، ليُحافظ على صدارته لجدول الترتيب بعد رفع رصيده من النقاط إلى 18. حيث حقق يوفنتوس فوزًا سهلًا على إمبولي بثلاثة أهداف دون مقابل في أولى مباريات الجولة السابعة من السيري آ، اليوم الأحد، ليُحافظ على صدارته لجدول الترتيب بعد رفع رصيده من النقاط إلى 18. حيث حقق يوفنتوس فوزًا سهلًا على إمبولي بثلاثة أهداف دون مقابل في أولى مباريات الجولة السابعة من السيري آ، اليوم الأحد، ليُحافظ على صدارته لجدول الترتيب بعد رفع رصيده من النقاط إلى 18. حيث حقق يوفنتوس فوزًا سهلًا على إمبولي بثلاثة أهداف دون مقابل في أولى مباريات الجولة السابعة من السيري آ، اليوم الأحد، ليُحافظ على صدارته لجدول الترتيب بعد رفع رصيده من النقاط إلى 18. حيث حقق يوفنتوس فوزًا سهلًا على إمبولي بثلاثة أهداف دون مقابل في أولى مباريات الجولة السابعة من السيري آ، اليوم الأحد، ليُحافظ على صدارته لجدول الترتيب بعد رفع رصيده من النقاط إلى 18. حيث حقق يوفنتوس فوزًا سهلًا على إمبولي بثلاثة أهداف دون مقابل في أولى مباريات الجولة السابعة من السيري آ، اليوم الأحد، ليُحافظ على صدارته لجدول الترتيب بعد رفع رصيده من النقاط إلى 18. حيث حقق يوفنتوس فوزًا سهلًا على إمبولي بثلاثة أهداف دون مقابل في أولى مباريات الجولة السابعة من السيري آ، اليوم الأحد، ليُحافظ على صدارته لجدول الترتيب بعد رفع رصيده من النقاط إلى 18. حيث حقق يوفنتوس فوزًا سهلًا على إمبولي بثلاثة أهداف دون مقابل في أولى مباريات الجولة السابعة من السيري آ، اليوم الأحد، ليُحافظ على صدارته لجدول الترتيب بعد رفع رصيده من النقاط إلى 18. حيث لاعبو الضيوف في إضاعة الفرص خلال الشوط الأول لكنهم عوضوا عن ذلك بثلاثة أهداف في الشوط الثاني تناوب الأرجنتينيان باولو ديبالا وجونزالو هيجوايين على تسجيلها.والآن مع تحليل أداء الفريقين ..إمبولي | وسط بلا معالم، وغلطة الشاطر ..إمبولي |إمبولي | وسط بلا معالم، وغلطة الشاطر .. وسط بلا معالم، وغلطة الشاطر ..■ لا يصعب تحديدًا معرفة السبب الحقيقي وراء ظهور إمبولي بهذه الطريقة على المستوى الجماعي، فعلى الصعيد الفردي ربما كان بعض اللاعبين في غير حالتهم والبعض الآخر اضطر للقيام بواجبات عكس المطلوبة منه كرادي كرونيتش الذي دأب على القيام بأدوار دفاعية لا يجيدها ولم ينجح في تأديتها حتى اضطراريًا أمام ميراليم بيانيتش وهيرنانيس، لكن على الصعيد الجماعي كان بإمكان المضيف تقديم أداء أفضل بكثير على المستوى الدفاعي في ظل العجز الهجومي الواضح لماسيمو ماكاروني ومانويل بوتشاريلِّي أمام دفاع البيانكونيري الثلاثي.■ على الصعيد الجماعي فشل وسط إمبولي في القيام بأي دور مزعج يُذكر أمام عناصر وسط غير متجانسة تمامًا من جانب يوفنتوس، فالثلاثي خوسيه ماوري، دانييلِّي كروتشي وأندريس تيو بدا مفككًا تمامًا ومشتتًا أمام أدوار ميراليم بيانيتش الرائعة وانطلاقات هيرنانيس المباشرة نحو منطقة الجزاء، خاصة مع تفوق أطراف البيانكونيري التي اضطرت عناصر العمق للابتعاد إلى الجانبين لمحاولة مساعدة الأظهرة دون جدوى على تفادي الهجمات الخطيرة من جانب الضيوف.■ على الصعيد الجماعي فشل وسط إمبولي في القيام بأي دور مزعج يُذكر أمام عناصر وسط غير متجانسة تمامًا من جانب يوفنتوس، فالثلاثي خوسيه ماوري، دانييلِّي كروتشي وأندريس تيو بدا مفككًا تمامًا ومشتتًا أمام أدوار ميراليم بيانيتش الرائعة وانطلاقات هيرنانيس المباشرة نحو منطقة الجزاء، خاصة مع تفوق أطراف البيانكونيري التي اضطرت عناصر العمق للابتعاد إلى الجانبين لمحاولة مساعدة الأظهرة دون جدوى على تفادي الهجمات الخطيرة من جانب الضيوف.■ كان نتيجة ذلك أن فشل دفاع إمبولي في تفادي وصول الكرة إلى عمق منطقة جزاء، خاصة الكرات التي كانت من الطرف الأيمن بقيادة خوان كوادرادو وبشكل أقل من بيانيتش الذي مهد عدة كرات لعناصر الهجوم. ومع مرور الوقت وتراجع إمبولي بدنيًا خارت قوى أوروس كوزيتش أمام جونزالو هيجواين الذي وجد بعض الإزعاج في معركته البدنية في الشوط الأول أمام المدافع الصربي، فيما وقع جوزيبي بيلوشي فريسة لسرعة باولو ديبالا وحيويته طوال مشاركته في المباراة ولم يتغير الأمر كثيرًا مع نزول ماركو بياتسا ومع كل فرصة تسنح له للوصول لمنطقة الجزاء، وإن خف الضغط قليلًا في ظل لعب الكرواتي أسفل هيجواين وليس بجانبه. كان يمكن للنتيجة أن تكون أكبر بكثير لولا تألق الحارس الأسبق لروما لوكاش سبوروبسكي الذي يُعَد العلامة المضيئة الوحيدة في اللقاء من جانب إمبولي.■ ما لا يمكن تصوره في هذه المباراة هو أن يقع لاعب بخبرة هائلة كالتي يمتلكها المخضرم مانويل باسكوال في أخطاء تمركز وسوء تقدير لأوقات التدخل كالتي وقع فيها اليوم أمام الحيوي والسريع للغاية خوان كوادرادو. تلك النقطة بالتحديد كانت ربما أبرز سلبية في المباراة لأنها كانت النقطة السلبية الوحيدة التي لم يتسبب بها المستوى الجماعي لعناصر الفريق بشكل كبير، فكروتشي لم يكن مميزًا أمام كوادرادو وسامي خضيرة لكنه استطاع إلى حد كبير مقارعة الألماني في عدة حالات ولم يجبر الظهير الأيسر على تحمل أعباء أكثر من اللازم، بل على العكس حاول رفعها عن كاهله قدر المستطاع. وحتى نزول ماريو ليمينا لم يزد الأمر سوء بالنسبة لتلك الجبهة في ظل تركيز الجابوني على الاختراق مباشرة من العمق والميل إلى الوسط للَّعب بالقرب من ماركو بياتسا أسفل جونزالو هيجواين.■ ما لا يمكن تصوره في هذه المباراة هو أن يقع لاعب بخبرة هائلة كالتي يمتلكها المخضرم مانويل باسكوال في أخطاء تمركز وسوء تقدير لأوقات التدخل كالتي وقع فيها اليوم أمام الحيوي والسريع للغاية خوان كوادرادو. تلك النقطة بالتحديد كانت ربما أبرز سلبية في المباراة لأنها كانت النقطة السلبية الوحيدة التي لم يتسبب بها المستوى الجماعي لعناصر الفريق بشكل كبير، فكروتشي لم يكن مميزًا أمام كوادرادو وسامي خضيرة لكنه استطاع إلى حد كبير مقارعة الألماني في عدة حالات ولم يجبر الظهير الأيسر على تحمل أعباء أكثر من اللازم، بل على العكس حاول رفعها عن كاهله قدر المستطاع. وحتى نزول ماريو ليمينا لم يزد الأمر سوء بالنسبة لتلك الجبهة في ظل تركيز الجابوني على الاختراق مباشرة من العمق والميل إلى الوسط للَّعب بالقرب من ماركو بياتسا أسفل جونزالو هيجواين. يوفنتوس | لماذا انتظر أليجري حتى الشوط الثاني؟ يوفنتوس | يوفنتوس | لماذا انتظر أليجري حتى الشوط الثاني؟ لماذا انتظر أليجري حتى الشوط الثاني؟■ صحيح أن عناصر وسط يوفنتوس كانت إلى حد كبير غير متجانسة وبدا العمل فرديًا في الوسط، غير أن حالة وسط إمبولي كانت تسمح لوسط البيانكونيري بالقيام بأكثر مما قدمه خاصة خلال الشوط الأول. دون ريكاردو سابونارا - رغم تواضع مردوده إلى حد ما هذا الموسم - كان على اليوفي ألا يخشى كثيرًا على دفاعه وأن يطلق العنان لسامي خضيرة وهيرنانيس لمشاركة العمل الهجومي مع ميراليم بيانيتش بجرأة أكبر، خاصة في ظل العمل الرائع للجناح الكولومبي خوان كوادرادو ووجود ثنائي الهجوم الأرجنتيني ديبالا وهيجواين اللذين كانا بحاجة لدعم من العمق أكثر للتحرر من عناصر الدفاع وهو ما اضطر الأول تحديدًا للعودة إلى الخلف لاستلام الكرات والمشاركة في صناعة الهجمات ومحاولة إنهائها في الوقت ذاته.■ قام بيانيتش بدور المايسترو بجدارة في ظل ابتعاده عن مركز الريجيستا الذي لم يكن ليجيده خاصة أمام لاعب بدني للغاية كخوسيه ماوري، ويُحسب كثيرًا لماسيميليانو أليجري أن أشرك هيرنانيس في ذلك المركز رغم عدم تقديمه الكثير سوى عدة انطلاقات هجومية، فمشاركة البوسني في ذلك المركز كانت لتنهي أي أمل في صناعة الهجمات من العمق. لكن مرة أخرى أسأل السؤال ذاته، لماذا لم يبدأ أليجري بليمينا عوضًا عن خضيرة في مثل هذه المباراة التي استسلم فيها المنافس له تمامًا منذ البداية؟ قد تكون وجهة نظر سديدة في استنزاف المنافس بدنيًا وبطبيعة الحال قل مردود إمبولي بدنيًا عن يوفنتوس في الشوط الثاني، لكن مع نزول نجم مارسيليا الأسبق بدا جليًا أن كل ما كان اليوفي يحتاجه هو عنصر دعم حيوي إضافي من الوسط أكثر من حاجته للحذر الزائد.■ أيضًا يتكرر السؤال نفسه لكن في شق آخر، لماذا انتظر أليجري للشوط الثاني حتى منح اليكس ساندرو دورًا هجوميًا أبرز بزيادة انطلاقاته وتنويع الهجمات بين اليمين واليسار عوضًا عن الاتكال بشكل كبير على جبهة كوادرادو اليُمنى؟ سرعان ما ظهرت عدم قدرة ماركو زامبيلِّي على مجاراة انطلاقات ساندرو صاحب الفضل في هدف ديبالا. ولم يتغير الوضع بأي حال من الأحوال مع تغييرات إمبولي ونزول ليفان مخادليدزي عوضًا عن تيو أمام زامبيلِّي سعيًا لحماية الأخير، فعمل بيانيتش وأليكس ساندرو في تلك الجهة أمام وسط مشتت ودفاع بطيء كان كافيًا منذ البداية حتى النهاية لجعل النتيجة أكبر مما بدت عليه.■ صحيح أن "إل بيبيتا" يسعى للَّعب لأجل نفسه في المقام الأول وقد اتهمته وسائل الإعلام الإيطالية بفرض شخصيته الكروية على أرض الملعب على حساب شريكه في الهجوم لا على حساب المدافعين، لكن هيجواين اليوم قام بكل ما يلزم لمساعدة ديبالا على التسجيل بعد أن أزعج وحده قلبي دفاع إمبولي وخاصة المميز أوروس كوزيتش ليحرر زميله بعض الشيء ويساعده على المشاركة في صناعة الهجمات والاقتراب أكثر من زملائه المتحركين لإرباك صفوف إمبولي أكثر فأكثر. ذلك لم يُسفر فقط عن هدف ديبالا، بل أسفر في الواقع عن هدفي هيجواين نفسه الذي استطاع استغلال نزول ليمينا بأفضل طريقة ممكنة في نفس الوقت الذي خدم فيه ديبالا بالتحرك قطريًا لا عموديًا. ولولا تحركات هيجواين التي دفعت ديبالا للخارج لما وجد الأخير فرصه ولا صنع الأول لنفسه مساحة للتسجيل سواء من خارج منطقة الجزاء أو من خطأ زامبيلِّي.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل