حلب.. 4 سنوات من القصف "تقرير مصور"

في الجزء الشرقي من مدينة حلب التي يسيطر عليه المعارضون، تعود السكان على العيش والموت تحت القصف المستمر للنظام السوري، لكن اﻷوضاع لم تتدهور أبدا بهذه الطريقة كما حدث في الأيام الأخيرة.

تحت هذه الكلمات نشرت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية تقريرا مصورا حول اﻷوضاع المذرية في حلب، العاصمة الاقتصادية السابقة بسوريا، والتي تتعرض للقصف منذ أربع سنوات، وسط تحذير الأمم المتحدة من تردي الوضع الإنساني بسبب النقص الحاد في الغذاء ومياه الشرب.

2 أكتوبر 2012، الدخان يرتفع من حي سيف الدولة، بعد القصف المتواصل على المدينة من قبل النظام منذ الصيف.

11 أكتوبر 2012، شاب سوري يساعد طفلا مصابا خلال غارة بالقرب من مستشفى دار الشفاء.

28 أكتوبر 2012، شقة دمرها القصف، كغيرها في حي كرم الجبل، وهذه الصورة ضمن سلسلة مكونة من 20 صورة التقطتها وكالة AP وفازت بجائزة بوليتزر عام 2013.

19 فبراير 2013، سكان مجتمعون بعد إحدى الغارات التي استهدفت حلب، هذه الصورة نشرها مركز حلب للإعلام الذي يديره مجموعة من الصحفيين المحليين.

سيدة سورية مصابة تسير مع أطفالها بعد إحدى الغارت التي استهدفت أحد أحياء المعارضة في المدينة يوم 15 ديسمبر 2013.

23 ديسمبر 2013، رجل يقف على إحدى المباني التي دمرها قصف قوات بشار الأسد في حي الصالحين.

23 ديسمبر 2014، سكان يجمعون ما تبقى من أغراضهم عقب غارة على حي الصالحين.

2 يونيو 2014، أصحاب الخوذات البيضاء، يجلون أطفالا مصابين بعد غارة جوية في حي الشعار بحلب.

6 ديسمبر 2014، في حلب، كغيرها من المدن السورية، السكان اعتادو على العيش داخل مساكن من اﻷقمشة لتجنب رصاص القناصين.

28 مارس 2015، بعد قصف للمقاتلين المعارضين في منطقة سيف الدولة.

2 أبريل 2015، شاب سوري هارب من القصف.

الوضع في حي السكري بحلب مطلع مايو 2015.

25 سبتمبر 2016، الدمار يسيطر على حي القاطرجي بحلب.