رجل رائع - رجل مخيب | ليفربول × ليستر سيتي - Goal.com

حقق ليفربول انتصارًا مقنعًا على حساب ضيفه ليستر سيتي بأربعة أهداف لهدف في اللقاء الذي لُعب على أرضية ملعب الأنفيلد لحساب الجولة الرابعة من البريميرليج، وعرف تألقًا كبيرًا من مجموعة من لاعبي يورجن كلوب. حقق ليفربول انتصارًا مقنعًا على حساب ضيفه ليستر سيتي بأربعة أهداف لهدف في اللقاء الذي لُعب على أرضية ملعب الأنفيلد لحساب الجولة الرابعة من البريميرليج، وعرف تألقًا كبيرًا من مجموعة من لاعبي يورجن كلوب.  رجل رائع: ساديو ماني - ليفربول  رجل رائع:  رجل رائع: ساديو ماني - ليفربول ساديو ماني - ليفربول الحقيقة أن اختيار أي لاعب من بين ثلاثي الخط الأمامي في ليفربول كان ليكون خيارًا معقولًا، فنحن نتحدث عن ساديو ماني، ستوريدج وفيرمينو الذين تسببوا في مشاكل كبيرة جدًا للخط الخلفي لليستر سيتي بفضل تحركاتهم المميزة وتبادل المراكز الذي خلق عدم توازن كبير لدى الفريق الخصم. الحقيقة أن اختيار أي لاعب من بين ثلاثي الخط الأمامي في ليفربول كان ليكون خيارًا معقولًا، فنحن نتحدث عن ساديو ماني، ستوريدج وفيرمينو الذين تسببوا في مشاكل كبيرة جدًا للخط الخلفي لليستر سيتي بفضل تحركاتهم المميزة وتبادل المراكز الذي خلق عدم توازن كبير لدى الفريق الخصم. لكن ومع مرور الدقائق، كان من الواضح أن ساديو ماني قد تميز عن باقي اللاعبين بفضل سرعته الخارقة وتحركاته المميزة والتي كان يعمد فيها على تبادل المراكز مع بقية زملائه، ليخلق خطرًا كبيرًا داخل مناطق ليستر سيتي، ولو كان محظوظًا لربما سجل ثلاثة أهداف، خاصة وأنه انفرد بمينيوليه أكثر من مرة. لكن ومع مرور الدقائق، كان من الواضح أن ساديو ماني قد تميز عن باقي اللاعبين بفضل سرعته الخارقة وتحركاته المميزة والتي كان يعمد فيها على تبادل المراكز مع بقية زملائه، ليخلق خطرًا كبيرًا داخل مناطق ليستر سيتي، ولو كان محظوظًا لربما سجل ثلاثة أهداف، خاصة وأنه انفرد بمينيوليه أكثر من مرة.لاعب آخر تألق اليوم وهو جوردان هينديرسون والذي كان رمانة الميزان في فريق كلوب وتمكن بفضل عمله من إعطاء توازن كبير لفريقه، ليسهل أكثر من مهمة ثلاثي المقدمة الذي توصل بعدد كرات كبير في الثلث الأخير من الملعب. لاعب آخر تألق اليوم وهو جوردان هينديرسون والذي كان رمانة الميزان في فريق كلوب وتمكن بفضل عمله من إعطاء توازن كبير لفريقه، ليسهل أكثر من مهمة ثلاثي المقدمة الذي توصل بعدد كرات كبير في الثلث الأخير من الملعب. هيندرسون لم يكتف بعمل استرجاع الكرة من الخصم، والذي أداه بشكل جيد، بل كان حريصًا على إيصال الكرة بشكل جيد للأمام، وهو ما وُفق فيه لحد بعيد، وجعله يشارك بشكل فعال في الهدف الثاني مثلًا، ناهيك عن استفادة فينالدوم كثيرًا من صرامته الدفاعية ليتحرر هجوميًا. هيندرسون لم يكتف بعمل استرجاع الكرة من الخصم، والذي أداه بشكل جيد، بل كان حريصًا على إيصال الكرة بشكل جيد للأمام، وهو ما وُفق فيه لحد بعيد، وجعله يشارك بشكل فعال في الهدف الثاني مثلًا، ناهيك عن استفادة فينالدوم كثيرًا من صرامته الدفاعية ليتحرر هجوميًا.  رجل مخيب: ويس مورجان - ليستر سيتي   رجل مخيب:  رجل مخيب: ويس مورجان - ليستر سيتي  ويس مورجان - ليستر سيتي  السيء اليوم كان قطعًا في قلب دفاع ليستر سيتي والذي عانى الأمرين في مجاراة النسق السريع الذي فرضه مهاجمو الريديز، فعاينا ويس مورجان وروبيرت هوث بصورة مخيبة جدًا للآمال جعلت شمايكل كثيرًا في وضعيات محرجة أمام لاعبي الخصم. السيء اليوم كان قطعًا في قلب دفاع ليستر سيتي والذي عانى الأمرين في مجاراة النسق السريع الذي فرضه مهاجمو الريديز، فعاينا ويس مورجان وروبيرت هوث بصورة مخيبة جدًا للآمال جعلت شمايكل كثيرًا في وضعيات محرجة أمام لاعبي الخصم. الأسوأ على الإطلاق بين الثنائي الذي ذكرته أعلاه كان ويس مورجان الذي ظهر ببطء شديد جعل جل التمريرات البينية تصل بلا مشاكل للاعبي ليفربول في ظهره، وهو ما يفسر أيضًا كثرة الكرات التي تواجد فيها ماني وستوريدج دون رقابة داخل منطقة الجزاء. الأسوأ على الإطلاق بين الثنائي الذي ذكرته أعلاه كان ويس مورجان الذي ظهر ببطء شديد جعل جل التمريرات البينية تصل بلا مشاكل للاعبي ليفربول في ظهره، وهو ما يفسر أيضًا كثرة الكرات التي تواجد فيها ماني وستوريدج دون رقابة داخل منطقة الجزاء. مورجان أظهر عجزًا واضحًا اليوم، والحقيقة أن ليستر سيتي ربما يدفع ثمن رحيل كانتي الذي كان يغطي الموسم الماضي بشكل واضح على الثغرات في العمق، وهو دور لا يلعبه أحد حاليًا في فريق رانييري. مورجان أظهر عجزًا واضحًا اليوم، والحقيقة أن ليستر سيتي ربما يدفع ثمن رحيل كانتي الذي كان يغطي الموسم الماضي بشكل واضح على الثغرات في العمق، وهو دور لا يلعبه أحد حاليًا في فريق رانييري. مورجان أظهر عجزًا واضحًا اليوم، والحقيقة أن ليستر سيتي ربما يدفع ثمن رحيل كانتي الذي كان يغطي الموسم الماضي بشكل واضح على الثغرات في العمق، وهو دور لا يلعبه أحد حاليًا في فريق رانييري.