صحافة بريطانية: وزارة الدفاع البريطانية تمنح تنظيم داعش قائمة باسماء الاف الجنود

التايمز: وزارة الدفاع البريطانية تمنح تنظيم داعش قائمة باسماء الاف الجنود

فايناشيال تايمز:الملف السوري يتصدر محادثات بوتين واوباما في الصين

الديلي تليجراف:جدل حول خطط الحكومة البريطانية في ملف الهجرة واللاجئين

وزارة الدفاع البريطانية تمنح تنظيم داعش قائمة باستهداف الاشخاص وذلك من خلال نشر الوزارة لقائمة طويلة بأسماء وبيانات شخصية لنحو 20 ألف من قادة والجنود في الجيش البريطاني

صحيفة التايمز اعتبرت ان هذا التسريب جد خطير وان توافر هذه البيانات على الموقع الإلكتروني التابع للحكومة امر في منتهى الخطورة.

ونقلت الصحيفة عن احد العسكريين قوله إن وضع القائمة على الانترنت بمثابة منح تنظيم داعش أهدافا جاهزة في وقت يدعو التنظيم إلى شن هجمات فردية واغتيالات وتساءل انه لا يعرف الفائدة ن وضع كل هذه البيانالت على الموقع وجعلها متاحة لأي شخص.

واضافت الصحيفة ان تلك القائمة تضم ايضا اسماء لألاف الطلبة والمتدربين ضمن قوات الجيش وان وضع بياناتهم بهذا الشكل على الانترنت يهدد حياتهم نظرا لكون جنود الاحتياط من الأهداف السهلة لمثل هذه التنظيمات الارهابية

فايناشيال تايمز:الملف السوري يتصدر محادثات بوتين واوباما في الصين

الرئيسان الامريكي باراك اوباما والروسي فلاديمير بوتين التقيا على هامش قمة العشرين بالصين وكان الملف السوري في صدارة المحادثات

صحيفة فاينانشال تايمز ذكرت ان اللقاء كان صعبا من حيث عدم التوصل إلى أي اتفاق بينهما الا ان تصريحات الرئيسيين وصفت المحادثات بالايجابية والبناءة وانه من الممكن البناء عليها من أجل الدفع نحو وقف مستديم لإطلاق النار في سوريا.

واشارت الصحيفة ان اللقاء تناول تداعيات الحرب في سوريا وان حلب تقصف من جديد وزعماء العالم يفشلون في تحقيق السلام وعبر أوباما خلال اجتماعه ببوتين عن عدم تفاؤله فيما يخص الوضع في سوريا وان هذا التطورات الاخيرة تنذر بانفجار الوضع الانساني في هذا البلد وتحديدا مدينة حلب المحاصرة.

الديلي تليجراف:جدل حول خطط الحكومة البريطانية في ملف الهجرة واللاجئين

جدل دائر في بريطانيا حاليا حول خطط الحكومة البريطانية للخروج من الاتحاد الأوروبي والهجوم الذي تعرضت له رئيسة الوزراء تيريزا ماي من قبل خصومها عندما اعلنت إن نظام الحصول على عدد من النقاط مقابل منح المهاجرين الفرصة لدخول بريطانيا أمر غير وارد.

صحيفة الديلي تليجراف اثارت هذا الجدل واعتبرت من جانبها رد ماي بمثابة سحب البساط من مقترحات وزير الخارجية بوريس جونسون الذي قاد حملة الخروج من الاتحاد حيث كان نظام النقاط لمنح الاقامة على الطريقة الأسترالية من أهم مقترحاته ووعود ضمن الحملة قبل الاستفتاء.