المحتوى الرئيسى

وسقطت سحر بائعة "الحرام" علي الإنترنت!

09/05 14:45

زوجة جميلة ممشوقة القوم منحرفة اخلاقيا ، زوج “ديوث” “لص” هى كل ادواتهما للايقاع بفريستهما عن طريق الايهام بقضاء وقت من المتعة المحرمة ، وعندما تسقط الفريسة فى المصيدة .. تحدث المفاجأة !.

سحر امراة في ريعان شبابها ، على قدر كبير من الجمال نشأت في أسرة فقيرة ولم ترض بحالها وقررت استثمار جمالها في تغيير الواقع ، خاصة انها لديها من الجمال الكثير الذي يؤهلها لان تكون مليونيرة في فترة بسيطة.

تعرفت على الشباب من خلال الإنترنت ومن هنا بدأت حياة الإنحراف بمساعدة زوجها.

التفاصيل الكاملة لرحلتي الصعود والسقوط في قبضة العدالة كما اوردتها جريدة”احبار الحوادث” المصرية الاسبوعية فى التالى : 

عامل بسيط يبكي بشكل هيستيري أمام قسم شرطة الحوامدية ويطلب مساعدة كل من يقابله ، وأثناء ذلك تصادف مرور عسكري يعمل داخل القسم واصطحبه إلى مكتب المقدم محمد عوض رئيس المباحث وهناك جلس العامل يبكي بشكل يثير الانتباه، حاول رئيس المباحث أن يفهم منه ما حدث لكنه واصل البكاء بشكل جعل رئيس المباحث يطلب منه الهدوء حتى يستطيع ان يفهم منه ما حدث له لمساعدته.

دقائق قضاها العامل في تجفيف دموعه وجلس يتحدث لرئيس المباحث قائلا : اسمي ” ع . ح ” 23 عاما أعيش بمفردي داخل غرفة صغيرة بجزيرة الذهب بالمنيب اعمل عاملا بأحد المصانع الخاصة ، ليس لي أصدقاء ولا أقارب فأسرتي جميعها توفيت في حادث سير أثناء عودتنا من إحدى الرحلات ولم يتبق غيري تحملت الكثير وعشت حياة صعبة حتى استطيع الحصول على عمل وبعد عدة اشهر جمعت ألف جنيه وكان هدفي استئجار غرفة صغيرة للعيش فيها.

يستكمل الشاب قائلا : كانت أيامي كلها متشابهة حتى جاء يوم واقترح علي أحد زملائي شراء جهاز كمبيوتر استطيع من خلاله إضاعة الوقت المتبقي بعد عودتي من عملي.

بالفعل قمت بشراء كمبيوتر بالقسط وتوصيل وصلة انترنت وانشأت صفحة على الفيس بوك واًصبح لي الكثير من الأصدقاء من البنات والشباب وكنت اقضي نصف يومي أمام الفيس بوك وفي أحد الأيام فوجئت بامراة تتحدث معي على الخاص وتطلب التعرف علي ووقتها اعتقدت ان مثلها مثل باقي الأصدقاء الذين تعرفت عليهم من الفيس لكنها دائما كانت تتعمد التحدث معي في أمور الجنس وعندما كنت أرفض كانت ترسل لي صور إباحية لها .

مع كثرة ‘لحاحها طلبت مني مقابلتها وبالفعل قابلتها بأحد الكافيهات وللاسف بكل غباء شرحت لها ظروفي وعرفت انني اقيم بمفردي وأدخر مبلغا من المال وبعد أول لقاء اخبرتني انها آنسة وتبحث عن زوج تستطيع استكمال حياتها معه.

يضيف صاحب البلاغ قائلا : نظرا لظروفي المادية كنت متخذ قرار بعدم الزواج إلا بعد أن استطيع شراء شقة محترمة للعيش فيها مع زوجة المستقبل، وبعدها رفضت الزواج من هذه الفتاة ولكنها لم تيأس وعرضت على قضاء سهرة حمراء داخل منزلها وعندما رفضت بهدف إنني لست مستعدا لأن اغضب الله لكن مع كثرة إلحاحها والإغراء بجسدها الممشوق وافقت على الذهاب اليها وداخل شقتها حدث ما لم اتوقعه فور دخولي الشقة استقبلتني صديقتي وهي ترتدي قميص نوم شفاف يظهر أكثر مما يخفي وجلست بجواري نتبادل القبلات وبعد ربع ساعة خرج رجل من إحدى الغرف وهو يحمل ” فرد خرطوش ” ويطلب مني هاتفي المحمول وحافظة نقودي والتوقيع على عدة إيصالات أمانة قيمتها 200 ألف جنيه.

بعد ان انتهى المجني عليه من روايته ، قام المقدم محمد عوض رئيس مباحث قسم شرطة الحوامدية بإخطار اللواء خالد شلبي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة الذي امر بتشكيل فريق بحث بقيادة اللواء رضا العمدة مديرالمباحث الجنائية للتحري حول صحة الواقعة والقبض على المتهمين .

طلب رئيس المباحث من صاحب البلاغ شرح أوصاف المتهمة وزوجها والمكان الذي ذهب اليهما فيه وبعدها تم الاستعانة برسام جنائي لرسم المتهمين . وعلى جانب آخر قام المقدم محمد عوض بعرض ألبومات صور لمتهمين ارتكبوا مثل هذه الجرائم على المجني عليه في محاولة للتعرف عليهم لكن لم يتمكن صاحب البلاغ من التعرف على هويتهما .

وقتها لم يبق لرئيس المباحث سوى الحصول على إذن من النيابة لمداهمة شقة المتهمين .

طلب رئيس المباحث من احد معاونيه مراقبة منزل المتهمين وتحركاتهما وبعد الحصول على اذن النيابة تمت مداهمة المنزل في ساعة متأخرة من الليل بعد التأكد من وجودهما بداخله.

تم ضبط المتهمة وزوجها وبتفتيش منزلهما عثر داخل غرفة نومهما على عدد من البطاقات الشخصية وإيصالات الأمانة الخاصة بالضحايا ومبلغ مالي قدره 15 ألف جنيه وجهازي لاب توب الذي تستخدمه المتهمة في اصطياد ضحاياها ، وتم اقتيادهما الى قسم شرطة الحوامدية لتسجيل اعترافاتهما في محضر رسمي.

داخل قسم شرطة الحوامدية جلست المتهمة صاحبة القوام الممشوق تبكي بشكل هيستيري قائلة : أنا عاوزه اسرتي تسامحني عما بدر مني ، فأنا ضحية اسرة فقيرة والدي عامل بسيط كل هدفه تعليم ابنائه اما انا فكنت غير راضية بحياة الفقر التي كانت تلاحقني بشكل يومي ومع اول عريس دق بابي وافقت رغم انني كنت عارفه انه ليس الزوج المناسب لكن هو الوحيد الذي سأستطيع من خلاله الخروج الى عالم الحرية .

تضيف المتهمة قائلا: تزوجت وعشت مع زوجي حياة هادئة لكن كان دائما يراودني حلم ان اكون مليونيرة وطبعا زوجي عامل بسيط لا يستطيع تلبية كل طلباتي حتى طرحت عليه في أحد الأيام فكرة اننا نصطاد الرجال راغبي المتعة من المواقع الالكترونية والقنوات الإباحية بهدف ممارسة الرذيلة وعند وصولهم الى الشقة اكون في استقبالهم بقميص نوم شفاف وبعد تبادل القبلات الساخنة يأتي دور زوجي ويأخذ من الضحية كل متعلقاتهم الشخصية وتوقيعهم على إيصالات أمانة لكي نضمن عدم الإبلاغ عنا.

استطعت انا وزوجي الإيقاع بعدد كبير من الشباب تحت وهم ممارسة الرذيلة وكوننا مبالغ مالية كبيرة دون أن أمارس الجنس مع أحد.

أهم أخبار حوادث

Comments

عاجل