المحتوى الرئيسى

بالصور.. اختلفت طرق الدخول والغرض واحد.. منى عبدالناصر تقود سيارتها المرسيدس بالكاش مايوه فى مراسى

09/02 13:42

فندق سيدى عبدالرحمن العلمين الذى لايزال محتفظا باسمه منذ أن أمر ببنائه جمال عبدالناصر أواخر ستينيات القرن الماضى، بغرض التخديم على السائحين الذين يجيئون كل عام لزيارة رفاة أجدادهم من بقايا الحرب العالمية والمدفونين بالعلمين .

وبعد ذلك كان مقصدا لعشاق الهدوء الصامت من الإسكندرانية وبر مصر، تحول من بعد أن شيدت مراسى لقبلة المشاهير فى مصر من كل الاتجاهات فالإسكندرانية من المعروفين كل فى مجاله يفضلون الذهاب اليه كل ويك إيند حتى يشاهدوا ويتشاهدوا ويستمتعوا بالجو والبحر ورؤية المشاهير ويتقال أنهم فى مراسى.

أما مشاهير مصر الذين لديهم فيللات فى مارينا وهاسيندا فيأتون لبلاج الفندق يقضون اليوم ويعودون لبيوتهم ليلا، فئة أخرى ليس لديها فيللات فى مارينا تستخدم صداقاتها مع ملاك الفيللات فى مراسى ويدخلون مراسى بأسمائهم ويتوجهون مع ملاك أو حتى مع أقارب ملاك هذه الفيللات للكلوب هاوس الذى ينزل من خلاله ملاك الوحدات للبحر ويلتقطون الصور ولا كأنهم أصحاب فيللات هناك مع أنهم داخلون باسم ملاك وأقارب ملاك فيللات هناك.

والقائمة طويلة لكن هذا الأسبوع كانت منى عبدالناصر بنت الزعيم الذى أمر ببناء فندق العلمين تقضى يومها فى عطلة الأسبوع به، بالكاش مايوه البرتقالى فى أصفر، وبصحبتها صديقة ترتدى أيضا كاش مايوه، وتركت الفندق فى الخامسة تقود سيارتها المرسيدس (ص ر ر، 862).

نرشح لك

أهم أخبار صحافة

Comments

عاجل