المحتوى الرئيسى

رجل رائع – رجل مخيب | هال سيتي × مانشستر يونايتد - Goal.com

08/27 22:46

انتزع مانشستر يونايتد فوزًا ثمينًا من أنياب نمور هال سيتي، في المباراة التي جرت على ملعب "كي سي" لحساب الأسبوع الثالث للبريميرليج. والآن مع تقييم جول للأفضل والأسوأ في هذه المباراة:  رجل رائع: واين روني – مانشستر يونايتد  رجل رائع:  رجل رائع: واين روني – مانشستر يونايتد واين روني – مانشستر يونايتد وضح الفارق الكبير بين مستوى روني هذه الأيام تحت قيادة مورينيو وبين مستواه الذي كان عليه مع فان خل في آخر موسمين، "المو"، أعاد اكتشاف الفتى الذهبي بمنحه حرية اللعب في الثلث الأخير من الملعب، فهو لم يَعد يبحث عن الكرة لخلق الفرص، لكنه أصبح المحطة قبل الأخيرة أو الأخيرة في الهجمات، وهذا أعاد لروني ما كان يفتقده في السابق، وأقصد بالتحديد الشراسة التي كانت تُميزه عن كل مهاجم مر على أولد ترافورد في السنوات الماضية، ويُحسب لهداف إنجلترا على مر العصور، أنه كان بطل مشهد المباراة بمروره الرائع من المحمدي، وتمريرته الحريرية التي ترجمها راشفورد إلى هدف. ولا ننسى كذلك الدور الكبير الذي لعبه هنريك مخيتريان بعد مشاركته كبديل على حساب مارسيال في أول 15 دقيقة من الشوط الثاني، هذا التغيير خلل دفاع النمور، وأعطى حرية أكثر لروني وراشفورد، وهذا بفضل موهبة النجم الأرميني التي تجلت في مشاهد مروره "كالسهم" من لاعبي وسط ومدافعي هال، وهذا مكنه من الحصول على أكثر من ركلة حرة مباشرة من خارج منطقة الجزاء، لكن لا أحد نفذ ولو ركلة واحدة بشكل صحيح.  رجل مخيب: أحمد المحمدي | هال سيتي  رجل مخيب:  رجل مخيب: أحمد المحمدي | هال سيتي أحمد المحمدي | هال سيتي أحمد المحمدي | هال سيتي أحمد المحمدي | هال سيتي أحمد المحمدي | هال سيتي أحمد المحمدي | هال سيتي أحمد المحمدي | هال سيتي أحمد المحمدي | هال سيتي النجم المصري الذي يستعد للعودة لمنتخب بلاده بعد غياب طويل، لم يكن أسوأ لاعب في المباراة، لكن هفوته الساذجة بترك واين روني يمر منه ليُرسل لراشفورد تمريرة هدف المباراة، جعلت أصابع الاتهام تتجه نحو، كيف لا وهو المسؤول الأول عن الهدف الذي أهدر على رفاقه مجهودهم الكبير التي دام لـ90 دقيقة من الكفاح لإيقاف غارات إبراهيموفيتش وبقية رجال مورينيو، لكن غير ذلك... فالمحمدي أبلى بلاءًا حسنًا، ولم يكن من حيث الأداء اللاعب المخيب، فهو قاتل مع زملائه لإيقاف خطورة جبهة الشياطين الحمر اليسرى القوية، ومنع مارسيال من اللعب بأريحية طوال فترة وجوده داخل الملعب، إلى أن شارك راشفورد الذي صنع الفارق في الدقائق الأخيرة، من جهة المحمدي الذي اُستنزفت طاقته في نهاية المباراة. عادل منصور عادل منصور متخصص في القسم الإنجليزي

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل