فيديو وصور| في اليوم العالمي.. أبرز 7 جرائم تعذيب ضد الكلاب

في مثل هذا اليوم الموافق 26 أغسطس من كل عام يحتفل العالم أجمع بـ "اليوم العالمي للكلاب".

وترصد "التحرير" جانبا من الانتهاكات التي ترتكب بحق الكلاب في دول العالم، والتي لم تثتثنى منها مصر، وهي:

تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، يظهر فيه مجموعة من الأشخاص في شارع الأهرام بشبرا الخيمة يعتدون بالأسلحة البيضاء على كلب مكمم ومربوط، قبل أن يذبحوه.

ويرجع سبب تلك الواقعة إلى أن مالك الكلب تشاجر مع عدد من الأشخاص بشارع الهرم بشبرا الخيمة، وهو ما دفع الكلب للتدخل والدفاع عنه، حيث قام بـ "عض" عدد من الأشخاص الذين حاولوا الاعتداء على صاحبه، وتدخل كبار المنطقة للصلح وقرروا قتل الكلب لإنهاء الخلاف، حيث قام جزار وآخرون بذبح الكلب أمام الجميع.

في بلغاريا يتعبدون بتعذيب الكلاب

تشهد قرية "برودوفيليو" الواقعة في جنوب شرق بلغاريا أحد أبشع الممارسات التي تنتهك ضد الكلاب، حيث يعذبون الكلاب الضالة حتى الموت كنوع من الطقوس الدينية التي تخضع لعادات وثنية قديمة.

 عملية سلق كلب حي في الصين

انتقد المدافعون عن حقوق الحيوان حول العالم مقطع فيديو يظهر فيه رجل يلقي كلبًا حيًا في قدر على النار مليء بالماء المغلي، ويحاول هذا الكلب البائس الفرار من الماء المغلي، لكن بلا جدوى.

وبعد دقيقتين من رمي الكلب في القدر تم رفع الغطاء لآخر مرة، وقام أحد الرجال بتحريك الحيوان الميت بعصي خشبية، حيث استخدمها لرفع جثة الكلب من العنق، ثم قام بوضع الجثة الهامدة على الأرض في مشهد ينم عن انعدام الرحمة والرفق تجاه هذا الحيوان.

رئيس كوريا يأمر بذبح الكلاب

أمر زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون، بعمل حملة لتشجيع الكوريين "الجائعين" في بلاده على ذبح الكلاب وأكل لحومها أو الموت جوعًا.

وانتشرت المنصات الإلكترونية لحملة الترويج لأكل لحم الكلاب في الدولة، مؤكدة أن لحم الكلاب يحتوي على فيتامينات أكثر مما تحتويه الدجاج والبط والأبقار والخنازير كما أنه مفيد للأمعاء والمعدة.

مضغ هاتفه فوضعه في الماء المغلي وألقاه من الشرفة

نجا الكلب "توفى" بأعجوبه من حادثة إجرامية بعد أن مضغ الكلب هاتف صاحبه القديم، ليقوم الأخير بغليه في الماء وهو على قيد الحياة ثم يلقيه من الطابق الرابع من المبنى الذي يقطنه.

نظم مجموعة من أهالي حي الضواحي ببورسعيد حملة لقتل الكلاب الضالة، ونجحت الحملة في قتل العديد من الكلاب، ولم يكتفِ الأهالي بقتل الكلاب، فحسب بل قاموا بسحلهم على الأسفلت، وإلقائهم بصناديق القمامة في مشهد وحشي.