المحتوى الرئيسى

أسرار غامضة في قبور المشاهير.. القتلة أجهزة مخابرات ورؤساء دول

08/14 20:27

مع قرب الذكرى الـ19 لوفاة الأميرة ديانا، فجر الحارس الشخصي لها مفاجأت عن مقتلها، حيث قال كين وارف الذي حرس الأميرة لست سنوات في حواره في صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية: إنه "في أحد الأيام الحارة استيقظ على رسالة تخبره بالاتصال بأحد القيادات المسئولة عن الحماية والمراقبة في القصر الملكي، فخرج من بيته وذهب للتحدث معه، ليعلم أن أميرة ويلز قُتلت في حادث سيارة، وجثتها موجودة في أحد المستشفيات بالعاصمة الفرنسية باريس".

وذكر "وارف" لصحيفة "الديلي ميل" البريطانية، أنه شعر بالكثير من الندم في قراره بالاستقالة والابتعاد عن ديانا في عام 1993، وبعد وفاتها شعر بالذنب، لأنه واثق أنه كان سيستطيع مساعدتها والحفاظ على روحها.

وتابع: "لا أزال غاضبًا لأنهم سمحوا لها بركوب السيارة"، موضحًا أن العاملين في وحدته كانوا مسئولين عن حمايتها لنحو 15 عامًا، أما فريق عمل الفايد فتولوا حمايتها لنحو 8 أسابيع.

واقعة الأميرة ديانا لم تكن الأخيرة فعدد كبيرة من المشاهير راحوا ضحية حسابات مجهولة مع انظمة سياسية ونبرزها في التقرير التالى.

في ظروف غامضة توفت أميرة القلوب "الأميرة ديانا"، وأثيرت الشائعات حول موتها خاصة بعد تصريح أحد المقربين من العائلة البريطانية الملكية بتسريب الأميرة ديانا معلومات عن زوجها السابق الأمير تشارلز "نيوز أوف ذا وورلد" News Of The World، ولم يعرف المتهم في موتها حتي الآن نظرا للحرفية الشديدة الذي اتبعها رجال المخابرات البريطانية، في التخلص منها.

ويذكر أنها توفت بحادث سير وهي برفقة صديقها المصري عماد الفايد والملقب بـ"دودي"، ابن رجل الأعمال محمد الفايد أثناء هروبهما من ملاحقة المصورين، بعد تناولهما العشاء في الفندق الخاص به، في ميدان الكونكورد، حتى انطلق هنرى السائق بالسيارة بعيدا عنهم وهو يقود بسرعة عالية تعدت الـ 100 كم/س، على الرغم من أن أقصى سرعة مصرح بها تحت النفق هي 65 كم/س، حتى كانت النتيجة وفاة الجميع.

جرعة هيروين زائدة كانت السبب الذي روجه آل الرئيس الأمريكي آنذاك "جون كينيدي" في مقتل نجمة الإغراء "مارلين مونرو"، لكي لا تفضح أسرارهم، والتي كتبت عنها في مفكرتها الحمراء الصغيرة، حيث ظهرت وهي جثة عارية علي السرير بجانبها مجموعة من الأدوية المخدرة لتعزز فكرة الانتحار.

وبحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية، فإن الاخوة كينيدي كانوا يتلاعبون بمونرو وقاموا بمساعدة طبيب مارلين النفسي الدكتور رالف جرينسون الذي أعطاها حقنة بنتوباربيتال القاتلة، بعد إعطائها حقنة شرجية مليئة بالنيمبتلاس و17 حقنة من هيدرات الكلورال، مما تسبب في وفاتها في الحال.

ظلت قضية مقتل عازف الجيتار الشهير وشقيق الفنانة الاستعراضية "شيريهان"، مبهمة وغير مفهومة حتى عام 2011، فقد قيل إن أحد المنظمات الفلسطينية قتلته لأنها قررت قتل كل من ذهب مع السادات لواشنطن لتوقيع مبادرة السلام المصرية الإسرائيلية، وقد قام عمر خورشيد بالعزف على الجيتار في البيت الأبيض، وفي رواية أخري قيل أن ابنة مسؤول كبير في الدولة وقعت في حبه، وكان ضد رغبة الأهل مما عرضة للاغتيال، وأشارت أصابع الاتهام إلي تورط صفوت الشريف في قتله.

الجدير بالذكر أن تفاصيل القتل حدثت بعد خروج عمر وزوجته اللبنانية "دينا"، من "الرولاند" بعد إحيائه لحفلة هناك، فوجئ الزوجان بسيارة تطاردهما، حتى اصطدما بها، وتعرض خورشيد لجروح ذبحية فى رقبته، ونزيف داخلى فى المخ، وتوفى وهو فى طريقه لأحد المستشفيات فى العجوزة.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل