المحتوى الرئيسى

بالفيديو.. أوباما يتباهى بدعم المثليين.. ويشن هجوما على ترامب.. ويتحدث عن صدام حسين وبوتين

07/28 10:09

أوباما: يستعرض إنجازاته أمام الأمريكان دعمت زواج «المثليين» وهيلاري ستواصل دعمهم داعما كلينتون: ساعدتني في القضاء على بن لادن هيلاري كلينتون أجدر مني ومن زوجها بالرئاسة هيلاري كلينتون ستواصل الحرب على "داعش" مطمئن لمستقبل أمريكا بين يدي « كلينتون» قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، إنه أكثر تفاؤلًا بعد قضاء ولايتين من حكمه بالرئاسة الأمريكية، موضحًا أن الولايات المتحدة تخطت عدة أزمات اقتصادية خلال تلك المدة، بالإضافة إلى وصول البطالة إلى أدنى مستوياتها.

وأضاف أوباما، خلال كلمته أمام الشعب الأمريكي لاستعراض ما أنجزه خلال فترتي حكمه، ودعم المرشحة للرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون، أن الرعاية الصحية تم تعميمها على الجميع وجعلتها حقًا لهم دون تخصيص فئة بعينها، وبعد عقد من المحادثات تم وضع حد لاستيراد الوقود من الخارج والاعتماد على الطاقة المتجددة والنظيفة لإنتاج الطاقة.

وأشار إلى أنه فيما يخص العلاقات الخارجية، تم وضع حلول للبرنامج النووي الإيراني، بالإضافة إلى استعادة العلاقات مع كوبا وجمع 200 دولة حول مبادرة التغيرات المناخية، ومساعدة الطلاب والحد من المتسولين إلى النصف.

وأكد الرئيس الأمريكي أنه سعى أن يكون لكل شاب أمريكي وظيفة لائقة، وأن يشعر المواطن بالأمان وأن يكون القضاء نزيهًا وحرًا.

وقال أوباما إنه استطاع خلال فترة ولايته أن يصنع الكثير من الحريات التي يؤمن بها الحزب الديمقراطي، وأبرزها دعم زواج المثليين، فأصبحوا يسيرون في الشوارع دون خجل ويتزوجون ويمارسون حياتهم الطبيعة، وأؤكد لكم أن المرشحة الرئاسية هيلاري كلينتون ستواصل دعمها لهم.

وأضاف: "القضية الأخرى التي واجهتني هي الهجرة ومحاولة تقنينها، وهذا أمر أعتقد أن المرشحة الرئاسية لما لها من خبرات كبيرة ستحاول احتواءها"، موضحًا أن الولايات المتحدة حكمت نفسها بنفسها والمرشحة الرئاسية تعي ذلك جيد.

وأكد الرئيس الأمريكي أن "الولايات المتحدة بحاجة إلى مرشح واحد فقط يواصل تقدمنا والحفاظ على وحدة أمريكا، إنها الرئيسة التالية «هيلاري كلينتون».

ووأضح أوباما أنه "منذ ثمان سنوات كان هناك تنافس بينه وهيلاري كلينتون للفوز بثقة الجمهوريين في الترشح لرئاسة الولايات المتحدة، وتواجهنا في التنافسات وكانت صعبة وقوية وفي كل مرة تخيلت أني سأفوز كانت تعود مرة أخرى بقوة، وبعد انتهاء الانتخابات طلبت منها الانضمام إلى فريقي الرئاسي وتفاجأت من هذا الطلب ولكنها وافقت في النهاية".

وأكد أن هيلاري تتمتع بالذكاء الشديد واستطاعت أن تكون بطلة بالنسبة للجميع وتتمتع بالمثابرة الشبابية ولديها حس إنساني كبير، وسبق أن شغلت منصبا في هذا الملف، موضحا: "إنها تشعر بحسرة عندما تتذكر أحداث 11 سبتمبر، وعندما كانت وزيرة خارجية دعمت موقفي وساعدتني في القضاء على أسامة بن لادن".

وقال الرئيس الأمريكي إن «هيلاري كلينتون» تتسم بالهدوء الشديد في إدارة الأزمات وتعامل الجميع باحترام متناهٍ، بفضل علاقتها الطيبة بالعسكريين وتقديرها لهم، ومهما كانت الصعاب شاقة لا تستسلم أبدًا.

وأضاف أوباما: "هيلاري كلينتون أعرفها وأقدرها، وأعتقد أن الأغلبية من الأمريكان يعرفونها أيضًا، وهذا ما يجعلني أقول ليس هناك رجل أو امرأة.. لا أنا ولا بيل كلينتون أجدر منها وأكثر تأهيلًا منها لتتولى منصب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية للولاية القادمة".

وأكد أن هيلاري اختارت "بين كين" ليكون نائبًا للرئيس، وهذا يدل على حسن اختيارها للفريق الرئاسي الجيد الذي يخدم الولايات المتحدة.

وشدد الرئيس الأمريكي علىأ ن الشعوب خارج الولايات المتحدة الأمريكية لا يفهمون ما يجري داخل وطننا.

وقال أوباما، إن الجميع يعرف أن هيلاري كلينتون قادرة على مواصلة الحرب ضد "داعش" واقتصاص جذوره، دون تعذيب أو ظلم للأبرياء أو اضطهاد ديانة بعينها، موضحًا أن لديها العديد من الخيارات الاقتصادية أيضًا التي من شأنها أن توفر كثيرًا من فرص العمل للشباب.

وأكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما، أنه مطمئن لمغادرة الرئاسة تحت قيادة الحزب الديمقرطي، وهو في أيدٍ أمينة تحت قيادة هيلاري كلينتون، وبدعم من الشعب الأمريكي.

وأضاف أوباما: "تلقيت رسالة من أحد المقاتلين بمواصلة البرنامج العلاجي، ورسمًا من طفلة من مدرسة "نيوتون" قتلت هناك قدمها لي ولي أمري، كل تلك الرسائل تدل على أن هناك الكثير من المشكلات التي تم حلها وهناك البعض الآخر ننتظر حله".

وطالب الرئيس الأمريكي، كل شخص في الولايات المتحدة دعمه، بأن يدعم "هيلاري كلنتون" كما دعموه في الفترة السابقة.

وشن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، هجومًا حادًا على المرشح الأمريكي "ترامب" قائلًا: "هذا المرشح يقول إن الجيش الأمريكي كارثة، وأعتقد أنه لم يلتقِ أو يري هؤلاء الرجال الذين يشكلون أقوى جيش في العالم، وأننا ضعفاء وكأنه لم يسمع أصوات البلقان وبورما والكثير من الدول التي تنادي جيشنا لإنقاذهم".

أهم أخبار توك شو

Comments

عاجل