المحتوى الرئيسى

عبد الحليم محمود يكتب: من خلاصات تجارب رائدات الأعمال العرب | ساسة بوست

07/27 15:42

منذ 1 دقيقة، 27 يوليو,2016

«تشعر المرأة بالنشوة؛ عندما تبتكر»، عبارة مُلهمة من رائدة الأعمال في مجال التكنولوجيا المتطورة ومؤسسة شركة ديجيتال لينك، « فينيتا غوبت».

هل فكرت الفتاة العربية في استغلال ما أتاحته التقنية من فرص عدة لتطوير الذات، وتحويل الأفكار إلى «ستارت أب» واعدة؟ ولم لا؟ مادامت هناك قصص نجاحات رائعة!

التونسية «أسماء منصور» فكرت في المساهمة في إحداث تغييرات اجتماعية في تونس، بعد قيام ثورتهم عام 2011 فشاركت في تأسيس «المركز التونسي لريادة الأعمال والابتكار» لمساعدة واحتضان أصحاب الأفكار الإبداعية.

أما الأردنية «ريم خورى» فقد تركت وظيفة، رفيعة المستوى في «أرامكس» من أجل أن تؤسس شركة «كامن»، وهي مؤسسة اجتماعية معنية بتصميم وتنفيذ المشاريع.

إنها ستجلس لتحاور «أوباما» و«زوكربيرج»، في    Eventtus ، هل تخيلت المصرية «مي مدحت» صاحبة مشروع  قمة «ريادة الأعمال» بـ«وادى السليكون»؟ إنها مجرد فكرة لتنظيم الفاعليات والأحداث على شبكات التواصل الاجتماعي، تتحول إلى قصة نجاح مبهرة.

ولماذا تعلمت السعودية «د منى المنجد» الرسم على الحرير في باريس؟ لتنطلق في أفاق المعارض الفنية، ليس فحسب، بل إنها  ألفت كتابها الشهير «النساء في المملكة السعودية اليوم».

«لم لا نجرب؟» هذا ما قالته الفلسطنية «دانة التاجي» مؤسسة مشروع «ليال» على الـ«فيسبوك» لتصميم الأزياء ، أصبحت الرائدة الفلسطينية صاحبة متجر شهير للعباءات بالقاهرة.

عندما خاضت الكويتية «معالي العسعوسي» تجربتها مع مناظر الفقر في اليمن؛ قررت بيع شركتها السياحية بالكويت، والتوجه إلى عدن لإنشاء منظمة غير حكومية؛ تعمل لأجل المشاريع الاجتماعية.

حتى نظيرتها Nabbesh لم تتوان الإماراتية  «لولو الخازن» عن  استغلال الفرصة؛ لتنشئ موقع التوظيف المتميز

202gardeniard ، «هند الهاشمي» التي لاحظت الإقبال الكبير على منتجات البشرة؛ فقررت تصنيعها يدويًا في شركتها.

هناك من القصص والتجارب التي تعطيك الدافع أن تحلقي إلى كوكب الرواد، هل لديك موهبة في الرسم، والتصميم، في الخياطة، في الطهي؟  أمامك مواقع التواصل الاجتماعي، وكذلك منصات العمل الحر؛ لإبراز موهبتك؟

هل تتقنين إحدى اللغات الأجنبية؟ الإنترنت مليء بمواقع الترجمة التي تمنحك مقابل ما تم ترجمته.

إليك مجموعة من المواقع التي ستساعدك في خطواتك الأولى

khamsat mostaql krwah menlbayt 5dmti ikhedmah picalica

لماذا لا تكونين مثل «هتون القاضى» التي أنشأت قناة «نون النسوة» على الـ«يوتيوب»؛ لمناقشة قضايا اجتماعية بصبغة ساخرة؟ أو تستلهمين قصة نجاح «أم يوسف» التي حققت أكثر من 5 آلاف دولار على موقع خمسات!

أهم أخبار مقالات

Comments

عاجل