المحتوى الرئيسى

بولص آدم: الأجنبي

07/02 19:52

ثلاث قصائد ألمانيّة عن باريس

جواد غلوم: تحليقٌ الى الأسفل

الرئيس الأمريكي جون كينيدي من خلال الروائيّين

بورخيس في لقاءٍ غير منشور: كانت حياتي سلسلة من الأخطاء

بول مكارتني إستلهم فكرة مشروع أغنية من بيكاسو

ثقافة السقوط في فخ النفس الأمارة بالتطرف

وفاة السير بيتو شافير الذي جعل من موتزارت شخصية لا تنسى

اهداء الى: لوثر ايشو آدم

رافقت حياتي كلمةُ حَمتني ودمرتني معاً

حسناً، كل الأشياه التي دمرتنا خائنة

لمحة مصير في العشق الشرقي، دمرني بولائك دمرني..

ياليتهم ما قالوا هُناك، ياحبذا حاشاه

هل تذهب الأوطان هكذا، هكذا كما 

ولاتجئ ثانية هكذا، تذهب بموت المنتحرين؟

هل هكذا تذهبُ مع المُنتحرين؟

لو تركت أمري للعراق أُحسبُ أجنبي

مرَّغ الخوف هُناك جُمجُمتي وهشم الغدرُ عظم القص

أقسى ما بالعراق، أن ترى النجوم كطفل وفي أُذنيك طائرات

حشوا حياتك بالضميروالشرف، للسماع توفرت فقط

لاأحد يتحدث عن الضميرهنا ولايسألوا مالشرف

لم تعد السماء بحاجة الى عبيد

فالأحرار هم الأحرار وما الوطن الا الغد

يسمعوها ببرود، كأني بصورة ما، ديك محنط

يرتابون من شكلي هذه الأيام

هناك وهنا، بعد خمسة وخمسون عاما

أعجبتني أغنية بلامعنى يُغنيها الطفلُ ولدي

أعجبتني رغبته مؤخرا اينما نذهب

أن يفلت من يدي وينطلق

يضحك ويهزمني بضحكته،  يركض ويركض

يكون السائق رحيما لحسن الحظ

عند الاشارة الحمراء يتمالك نفسه

سيزور ليس في العراق قبري

أهم أخبار فن وثقافة

Comments

عاجل